جازي تطلق مبادرة “والك فور سكول” لدخول مدرسي شعاره التضامن
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
تحتفل جازي بالعام الدراسي 2023-2024 من خلال إطلاق حملة “المشي من أجل المدرسة” أو “والك فور سكول” عبر تطبيقها “جازي آب”. بهدف مساعدة العائلات المحتاجة عبر مختلف مناطق التراب الوطني. وذلك بالشراكة مع الكشافة الإسلامية الجزائرية.
وفاءً لتقاليدها كشركة ملتزمة تجاه المجتمع، “خطوة صغيرة، فرحة كبيرة”، هو الاسم الذي حملته هذه المبادرة التي تنظمها جازي للسنة الثانية على التوالي.
تم هذا العام تسجيل أكثر من 250 مليون خطوة مشي، أي بزيادة أكثر من 76 بالمائة مقارنة بالعام الماضي. وهو ما يعكس إلتزام زبائن جازي بالمشاركة في الجهد التضامني تجاه الأسر المحتاجة. من أجل إضفاء جو من السعادة في هذا الدخول المدرسي على آلاف التلاميذ عبر ربوع التراب الوطني.
إختتمت هذه الحملة التضامنية بعد ظهر يوم الإثنين بالمركز الدولي للكشافة الإسلامية الجزائرية بسيدي فرج خلال حفل دعي إليه جمع من الأطفال. الذين سيلتحقون بالمدارس لأول مرة هذه السنة في أجواء إحتفالية بهيجة.
من خلال هذه المبادرة، تؤكد جازي من جديد رغبتها كمؤسسة اقتصادية عمومية في المساهمة في تنمية الأجيال الصاعدة. وعلى إلتزامها الدائم بتعزيز روح التضامن والتكافل في المجتمع الجزائري.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
“الغذاء والدواء”: سمنة الأطفال خطر متزايد.. والوقاية تبدأ من المنزل
تشارك الهيئة العامة للغذاء والدواء المجتمعَ أهم الممارسات الصحية للوقاية من سمنة الأطفال، بالتزامن مع اليوم العالمي لمكافحة السمنة، الذي يُصادف الرابع من مارس سنويًا؛ وانطلاقًا من دورها في تعزيز الوعي الصحي والوقاية من الأمراض المرتبطة بأنماط الحياة الغذائية، وتماشيًا مع مستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي أحد برامج رؤية المملكة 2030.
وأكدت الهيئة في منشوراتها التوعوية أهمية دور الأسرة في ترسيخ العادات الصحية لدى الأطفال، مشيرةً إلى ضرورة تشجيعهم على شرب المياه والعصائر الطبيعية بدلًا من المشروبات الغازية، والتقليل من استهلاك الوجبات السريعة، التي تُعد من العوامل الرئيسة المؤدية إلى زيادة الوزن والمشكلات الصحية المصاحبة لها.
اقرأ أيضاًالمجتمعأمير المنطقة الشرقية ونائبه يتسلّمان التقرير السنوي لفرع مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري
وأوصت الهيئة باعتماد طرق طهي أكثر صحة، مثل الشوي والتحميص بدلًا من القلي، مؤكدةً أن مشكلة السمنة لدى الأطفال تتطلب وعيًا مجتمعيًّا متزايدًا، لا سيما في ظل الارتفاع العالمي الملحوظ في معدلات السمنة.
وتأتي هذه الجهود في إطار حرص “الغذاء والدواء” على المساهمة في بناء جيل يتمتع بصحة أفضل، وتعزيز ثقافة الوقاية، للحد من التأثيرات السلبية لهذه الظاهرة على الأجيال القادمة.