عرض برنامج «هذا الصباح» من تقديم رامي الحلواني على قناة «إكسترا نيوز»، الملف الذي نُشر في عدد اليوم من جريدة «الوطن»، بشأن قرارات الرئيس عبدالفتاح السيسي في بني سويف وجهوده من أجل تحقيق الصالح للمواطنين، والذي جاء بعنوان «رسالة المصريين للرئيس: شكرا يا سيسي»، مشيرًا إلى ملف «كابيتانو مصر»، بعنوان «كابيتانو مصر.

. موهبتك في الحفظ والصون»، فضلًا عن خبر خاص بزيادة مساحة الأراضي المزروعة بعنوان «مدبولي: زيادة إجمالي المساحة المزروعة إلى 10 ملايين فدان بالموسم الجديد».

كابيتانو مصر

وجاء في ملف «الوطن»: كابيتانو مصر: في طريق رفع الوعي وبناء جيل جديد قادر على العطاء بجانب اكتشاف المواهب من الشباب، يسير مشروع «كابيتانو مصر» بخطة مدروسة وفكر يعي المستقبل من جانب الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، وفق تعليمات الرئيس عبدالفتاح السيسي، الداعم بقوة للبرنامج والمواهب الشابة، التى تمثل كل محافظات مصر، وزين حضوره نهائيًا أول نسخة من مشروع «كابيتانو مصر» الموسم الماضي.

الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تقدم حالياً نموذجاً يحتذى به في دعم أكبر برنامج لاكتشاف المواهب في مصر، ضمن خطتها للارتقاء بالكرة المصرية واستغلال المواهب المهمشة في كل أرجاء الجمهورية، وهو مشروع «كابيتانو مصر»، مشروع عالمي ضخم أصبح ملء السمع والبصر بفضل جهود الشركة المتحدة.

وفي طريق المشروع لم تترك الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية شيئاً للصدفة، وبعيون ثاقبة تعودت على النجاح ومسئولين يمتلكون الخبرة والامتياز قادت سفينة أكبر خطة لاكتشاف المواهب الرياضية والارتقاء بالكرة المصرية واستغلال المواهب المهمشة، لتحقيق نجاحات كبيرة للغاية، ليصل المشروع إلى كل قرى ونجوع وربوع وبيوت أم الدنيا.

ولأن مصر كانت وما زالت وستظل منجماً يزخر بالمواهب الرياضية، وأفرزت الكثير من المواهب الرياضية الكبيرة، التي أسهمت في رفع العلم المصري في كل المحافل الدولية، فكان لابد أن يحظى مشروع «كابيتانو مصر» بأهمية خاصة في ظل الدعم اللامحدود من الرئيس عبدالفتاح السيسي بالرياضة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: كابيتانو مصر السيسي الرئيس السيسي بني سويف الرئيس عبدالفتاح السيسى الشرکة المتحدة کابیتانو مصر

إقرأ أيضاً:

مشروع مشبوه

أثار إعلان "دونالد ترامب" المفاجئ ـــ عن عزم واشنطن بسط سيطرتها على قطاع غزة بعد إعادة توطين الفلسطينيين فى أماكن أخرى ـــ أثار ردود فعل حادة لا سيما وقد أمعن " ترامب" فى غلوائه قائلا: "إنه يتطلع إلى أن تكون للولايات المتحدة ملكية طويلة الأمد فى القطاع، وإن بلاده ستتولى السيطرة عليه، وستطلق فيه خطة تنمية اقتصادية تهدف فى الأساس إلى توفير عدد غير محدود من الوظائف والمساكن لسكان المنطقة". و إمعانا من " ترامب" فى تمرير الخطة قال: "إن فكرة سيطرة الولايات المتحدة على القطاع حظيت بتأييد وإشادة واسعة من جانب مختلف مستويات القيادة، معتبرا أن غزة مكان ملىء بالحطام الآيل للسقوط ولهذا يمكن تهجير الغزاويين إلى أماكن أخرى تكفل لهم العيش بسلام.

وفى معرض تمرير "ترامب" لهذا المشروع المشبوه، وخلال المؤتمر الصحفى المشترك مع "بنيامين نتنياهو" توقع ترامب أن يتحول قطاع غزة ــ الذى يضم أكثر من مليونيْ فلسطينى ــ بعد أن تسيطر عليه الولايات المتحدة إلى ريفييرا الشرق الأوسط.

بادرت " حماس" فأعلنت رفضها لما اقترحه "ترامب" وقالت: "إن هدف الاحتلال الحقيقى من حربه على غزة هو تهجير الفلسطينيين من القطاع "، ووصفت تصريحات "ترامب" بالعنصرية. وأردفت قائلة: "إن ما قاله "ترامب" يعكس غياب المعايير الأخلاقية والإنسانية. وأكدت أن المقاومة مستمرة إلى أن يحصل الشعب الفلسطيني على حريته واستقلاله. وانبرى "رياض منصور" السفير الفلسطيني فى الأمم المتحدة قائلا: " إن على زعماء العالم وشعوبهم احترام رغبة الفلسطينيين في البقاء فى قطاع غزة فهى وطننا، ولهذا على القادة والجميع احترام رغبة الشعب الفلسطينى".

تصريحات الرئيس الأمريكى "دونالد ترامب" دفعت بمسؤولين غربيين إلى القول:بأن "التصريحات كانت قاسية يصعب فهمها واستيعابها، وتحتاج إلى المزيد من الوضوح لفهمها، فضلا عن أنها تعرض اتفاق غزة الهش للخطر". كما ندد بها دعاة حقوق الإنسان باعتبارها اقتراحا للتطهير العرقى. ووصفها عضو فى مجلس النواب الديمقراطي بأنها "اقتراحات متهورة وغير معقولة، وقد تفسد المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار الجارى بين إسرائيل وحماس".

وعلى صعيد آخر انبرت المملكة العربية السعودية لتبديد فحوى ما تضمنته تصريحات " ترامب" الأخيرة التى جاء فيها بأن "المملكة لا تطالب بدولة فلسطينية"، ومن ثم أكدت وزارة خارجيتها بأن موقف المملكة من قيام دولة فلسطينية يظل راسخا ثابتا، وليس محل تفاوض أو مزايدات. وأضافت الخارجية السعودية فى بيان لها بأن "ولى العهد السعودى الأمير" محمد بن سلمان" قد أكد هذا الموقف المتعلق بقيام دولة فلسطينية بشكل واضح وصريح، وذلك من خلال الخطاب الذى ألقاه فى الثامن عشر من سبتمبر 2024 عندما قال: لا علاقات مع إسرائيل دون دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وكذلك فى خطابه خلال القمة العربية الإسلامية المنعقدة بالرياض فى 11 نوفمبر الماضي إذ أكد مواصلة الجهود لإقامة الدولة الفلسطينية".وقالت الخارجية السعودية: "إن ولى العهد "محمد بن سلمان" شدد على أن السعودية لن تتوقف عن عملها الدؤوب في سبيل قيام دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وأن المملكة لن تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل بدون تحقيق ذلك". هذا وقد شدد بيان الخارجية السعودية على ما سبق أن أعلنته المملكة من رفضها القاطع المساس بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني سواء من خلال سياسة الاستيطان الإسرائيلي، أو ضم الأراضي الفلسطينية، أو السعي لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه.

مقالات مشابهة

  • برنامج حمدان بن محمد للخدمات الحكومية يعلن الجهات المرشحة للفوز بـ “راية حمدان” 2024
  • ياسر جلال في حواره لـ«البوابة نيوز»: سعيد بنجاح «جودر».. الجزء الثالث في يد الشركة المتحدة.. ترجمة المسلسل للغة الروسية انتصار للدراما المصرية.. أتأثر بآراء الجمهور.. والفنان شخصية عامة قابلة للانتقاد
  • شركة الجميح للطاقة والمياه توقع اتفاقية مشروع خطوط أنابيب نقل المياه المستقل الجبيل - بريدة مع الشركة السعودية لشراكات المياه بتكلفة إجمالية تبلغ 8 مليارات و500 مليون ريال سعودي
  • وظائف شاغرة في الشركة الوطنية لخدمات كفاءة الطاقة
  • رسوم جديدة على الشركات لتمويل صندوق للخدمات.. تفاصيل
  • تنفيذ 19 ألف مشروع بقيمة 3.364 مليار جنيه ضمن برنامج مشروعك بالشرقية
  • ضمن برنامج "مشروعك".. الانتهاء من تنفيذ 29.4 ألف مشروع بـ3.3 مليار جنيه بالشرقية
  • برنامج ثقافي وفني عبر الوطن خلال الشهر الكريم
  • الحوثيون في اليمن.. مشروع طائفي إيراني يهدد هوية الوطن
  • مشروع مشبوه