أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن تخصيص 11 مليون دولار للمنظمات المحلية والدولية استجابة لاحتياجات ليبيا الإنسانية العاجلة. 
وقال بايدن، في بيان نشره عبر موقعه الإلكتروني، اليوم الثلاثاء، إنه بينما يواصل سكان شرق ليبيا التعافي في أعقاب الفيضانات الكارثية، ستساعد وزارة الخارجية والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في إيصال هذه المساعدات إلى الأشخاص الذين هم في أمس الحاجة إليها.

 
وأوضح أن هذه المساعدات ستقدم من خلال الانضمام إلى الجهود المتضافرة للدول والمنظمات غير الربحية في جميع أنحاء العالم التي تقدم الدعم الحيوي مثل المياه والغذاء والمأوى والمساعدة الطبية. 
وأكد بايدن التزام واشنطن بدعم المسار السياسي نحو حكومة موحدة ومنتخبة بحرية ونزيهة في ليبيا يمكنها الاستجابة بشكل فعال لاحتياجات شعبها، بينما تواصل الولايات المتحدة الوقوف إلى جانب الشعب الليبي خلال هذه المرحلة الصعبة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: بايدن أزمة الفيضانات ليبيا

إقرأ أيضاً:

بوادر أزمة بين الاتحاد الأوروبي والنيجر

أعلن الاتحاد الأوروبي، السبت، استدعاء سفيره لدى النيجر للتشاور، بعد ما وصفه بالتشكيك في مساعداته الإنسانية هناك.

وأعرب متحدث باسم الاتحاد عن "رفضه العميق" لما وصفه بـ "التشكيك" في أساليب صرف المساعدات الإنسانية، التي يقدمها لضحايا الفيضانات الخطيرة التي ضربت البلاد.
وقال المتحدث "قرر الاتحاد الأوروبي استدعاء سفيره من نيامي للتشاور في بروكسل".
وكانت النيجر اتهمت، الجمعة، سفير الاتحاد الأوروبي بتوزيع 1,3 مليون يورو (1,35 مليون دولار) كمساعدات إنسانية لمنظمات غير حكومية في البلاد،، دون إبلاغ السلطات بذلك مسبقاً.
وقالت في بيان إن السفير "قام من جانب واحد" بإعادة توزيع هذه المساعدات على المنظمات غير الحكومية، "في تجاهل لمبادئ الشفافية والتعاون الجيد مع السلطات النيجرية المختصة".

الجيش الأمريكي ينسحب نهائياً من قاعدة نيامي في النيجر - موقع 24استُكمِلت عملية مغادرة الجنود الأمريكيين من قاعدة نيامي في النيجر، وسيعقبها في 15 سبتمبر (أيلول) المقبل خروج القوات المتمركزة في أغاديز شمالاً، تنفيذاً لمطالب النظام العسكري الحاكم، حسبما أعلن البلدان مساء أمس الأحد.

وطالبت السلطات بإجراء "تدقيق" في الطريقة التي تمت بها إدارة الأموال.
من جانبه، أكد الاتحاد الأوروبي أنه "يريد مواصلة دعم السكان"، بحسب المتحدث باسمه.
وأضاف "المساعدات الإنسانية ضرورية، ويتم تقديمها بطريقة محايدة وغير متحيزة ومستقلة، وتنفذها وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية والمنظمات غير الحكومية، ولا ينبغي أن استخدام المساعدات الإنسانية لأغراض سياسية".
ومنذ توليه السلطة إثر انقلاب في يوليو (تموز) 2023، أدار المجلس العسكري الحاكم للنيجر ظهره لفرنسا، القوة الاستعمارية السابقة، وأصبحت العلاقات أكثر فتورا مع الاتحاد الأوروبي.
وسبق أن طردت السلطات في النيجر الجنود الفرنسيين، الذين كانوا يشاركون في القتال ضد الإرهابيين في المنطقة، إضافة إلى السفير الفرنسي.

مقالات مشابهة

  • برلماني: مليار و200 مليون دولار أنفقها المصريون على منصات المراهنات خلال عام
  • إيغلاند: السودان يتجه نحو مجاعة بدأ عدها التنازلي
  • إغلاق عشرات المخابز يفاقم أزمة الجوع في قطاع غزة
  • بوادر أزمة بين الاتحاد الأوروبي والنيجر
  • أرباح بـ 15 مليون دولار.. تفاصيل اجتماع "إفريقية النواب" مع رئيس شركة مصر للطيران
  • محافظ الإسماعيلية: صدرنا حاصلات زراعية بـ27 مليون دولار في 3 أشهر
  • ماسك: أمريكا تتحرك بسرعة كبيرة نحو الإفلاس
  • المركزي العراقي يبيع أكثر من 894 مليون دولار خلال ثلاثة أيام
  • برنامج الأغذية العالمي يؤكد حاجته إلى 16.9 مليار دولار لإطعام 123 مليون شخص خلال 2025
  • سباك في النمسا يعثر على كنز ذهبي مدفون قيمته 2.4 مليون دولار.. ما القصة؟