بيونسيه وتايلور سويفت بتصميم مبهر من إيلي صعب .. من الأجمل بينهما؟
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
للمرة الثانية على التوالي وبعد أيام قليلة من إطلالتها بفستان من توقيع عربي، تعود بيونسيه من جديد بإطلالة مبهرة بتوقيع عربي آخر خلال نهائيات جولتها الغنائية العالمية (Renaissance).
اقرأ ايضاًتايلور سويفت وشاكيرا بتصميم من "فيرساتشي" بدبابيس الأمان.. وآيس سبايس تقلد مادونا أطلت هذه المرة بفستان خيالي من إبداع أتيلييه ودار أزياء المصمم اللبناني العالمي إيلي صعب، وكانت قد ظهرت مؤخرا على المسرح بإطلالة أخرى من توقيعه يوم 14 أغسطس الماضي أثناء أدائها لأغنية "بريك ماي سول"، حيث تعتبر تصاميم اللبناني إيلي صعب خيارا أولا للعديد من النجمات من حول العالم بتفاصيلها المتقنة والغنية باللمسات الفاخرة المستوحاة من رموز الشرق الغنية بالفخامة، والمتمثلة بالتطاريز المليئة بأفخر الأحجار اللامعة والمبهجة، إلى جانب القصات الإنسيابية والمبدعة والأكثر مغازلة لتفاصيل قوام المرأة، مما جعل تصاميمه أجمل خيار لعاشقات الموضة من فنانات الغناء والتمثيل على السجادة الحمراء أو خلال فعاليات عالم الفن والموضة.
وقبل النجمة الأسطورية بيونسيه، ظهرت الفنانة تايلور سويفت بعدة إطلالات للمصمم إيلي خلال جولتها الغنائية أيضا التي حملت اسم (The Eras Tour) فمن ارتدت أجمل التصاميم من أنامل إيلي صعب؟
إطلالة بيونسيه الأخيرة من إيلي صعبكانت إطلالة النجمة العالمية بيونسيه خاطفة للأنظار كعادتها بجمال طلتها على المسرح وطاقتها الإستراضية المفعمة بالحيوية، التي جاءت لهذه المرة مكتملة بجمال تصميم مبهر من أحدث مجموعة للمصمم اللبناني إيلي صعب لخريف وشتاء 2023-2024 للأزياء الراقية "أوت كوتور".
اختارت فستانا ساحرا وغنيا بالتطاريز اللامعة التي تحاكي الأجواء الفضية الطاغية على جولتها الغنائية منذ البداية التي أعلنت فيها عن غلاف الألبوم الذي اتخذ من اللون الفضي سمة عامة له.
وبدت فاتنة بفستان طويل تميز بقصة جريئة مصمم بقماش شفاف مغطى بتطاريز كريستالية براقة، واتخذ تصميمه قصة التنورة الطويلة المنسدلة بطول "ماكسي" وبشكل مستقيم مع فتحة جريئة عند منطقة البطن أبرزت قوام الفنانة الرشيقة، وتميز الفستان بحمالة وحيدة مائلة مزينة بعقدة مطرزة بأجمل أشكال الأحجار فضية اللون.
وازدادت أناقة الإطلالة بصيحة الـ"كاب" الطويل المنسدل على الأرض بذيل طويل للغاية، صمم بنفس القماش الشفاف المطرز بفخامة مع لمسة الريش المثبت عند أطرافه السفلية، ولإضفاء المزيد من الدراماتيكية الآسرة للإطلالة، جاء الـ"كاب" موصولا بغطاء للرأس أخفى خصلات شعرها المموجة بشكل انيق وفاخر.
وبالنسبة للنجمة الأميريكية العالمية تايلور سويفت، فقد اختارت من أجمل تصاميم إيلي صعب الحالمة والأنثوية بلمسات خيالية ومستوحاة من الأميرات لتتلائم مع أجواء جولتها الغنائية (The Eras Tour).
اختارت فستانا ساحرا بقصة الـ"بول جون" (Ball Gown) أو ما يعرف بالـ( Princess Cut) من مجموعة خريف وشتاء 2020 للأزياء الراقية، حيث بدت كأميرات ديزني على المسرح خلال جولتها الغنائية، حيث تميز الفستان الراقي بلونه الـ"كريمي" المائل إلى الوردي الـ"نيود" وبقصة مبهرة لاءمت قوام الفنانة.
وغمرت التطاريز البراقة باللون الفضي التصميم الأنيق من الحمالات الرفيعة مع الياقة المربعة ووصولا إلى الخصر المحدد، كما تميز فستانها بذيل خلفي طويل لتكتمل صورة ووحي الأميرة، وصففت تايلور شعرها الناعم ليكون منسدلا مع غرة أمامية، وتخلت تمام عن المجوهرات مع تلك الإطلالة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ بيونسيه إيلي صعب تايلور سويفت جولتها الغنائیة تایلور سویفت إیلی صعب
إقرأ أيضاً:
غابة غريبة على شكل بناية تحتوي على 15000 نبات مزهر.. منظرها مبهر
اثنان من الأبراج الشاهقة التي تظن من الوهلة الأولى أنها عمارة سكنية، إلا أنك ستندهش عندما تعلم أنها غابة تم تصميمها على طراز فريد ومميز، لتصنف كالغابة الخرسانية أو الغابة المعمارية التي ستندهش بمجرد رؤيتها، نستعرض بعض المعلومات عنها وفقًا لموقع «worldconstructionnetwork»، ويمكن تناولها في التقرير التالي.
أغرب غابة في العالم على شكل عمارةيبلغ ارتفاع البرجين السكنيين اللذين تتآلف منهما شجرة الخرسانة 110 أمتار و80 مترًا، ويتكونان من 27 طابقًا بمساحة بناء إجمالية تبلغ 40 ألف متر مربع، ويضمان 800 شجرة و4500 شجيرة و15000 نبات مزهر، ويتراوح ارتفاع النباتات من 3 أمتار إلى 9 أمتار.
وتقع حاويات الزراعة في تراسات معلقة بعمق 3.3 متر، وهي محمية بغشاء من البيتومين لمنع تسرب المياه، ويتم حمايتها بألواح واقية ضد اختراق الجذور، وكل منها مزود بنظام ري أوتوماتيكي.
شرفة مغمورة بـ15 ألف نباتويحتوي الطابق السادس والعشرون من المبنى على شرفة مغمورة وسط 15,000 نبات وشجيرة وأشجار عطرية، ويوفر إطلالات بانورامية على المدينة بزاوية 360 درجة.
تنمو النباتات على ارتفاع حد أقصى يبلغ 30 قدمًا، وتعادل الحياة النباتية للأنواع المختلفة الموجودة في هذه الغابة 10000 متر مربع من الغابات على أرض مستوية، بالإضافة إلى وجود محطتين مركزيتين للمراقبة و280 نظامًا للتحكم في المياه لصيانة الغطاء النباتي.
كان الهدف من تطبيق تلك الفكرة هو إنشاء بيئة بيولوجية وزيادة التنوع البيولوجي، كما أن هذا المشروع يوفر بدوره نظامًا بيئيًا حضريًا يربط بين الحياة الحضرية والطبيعة، ويساعد هذا المشروع الطبيعي كوسيلة لبقاء المدن الأوروبية مثل ميلانو التي تواجه مشكلة التلوث المتزايد.