إصابة شخص في هجوم جوي روسي على لفيف
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
أفادت قناة القاهرة الإخبارية، بأنَّ وقوع انفجارات في مدينة لفيف بغرب أوكرانيا في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء، إذ قال مسؤولان بالمنطقة إن الهجوم الروسي أصاب رجلًا، وتسبب في حريق كبير بأحد المستودعات الصناعية.
وقال مكسيم كوزيتسكي، حاكم منطقة لفيف على تيليجرام: «تمّ العثور على امرأة ورجل تحت الأنقاض في لفيف»، مبينًا أنَّ المعلومات الأولية تشير إلى أنَّ المرأة لم تصب بأذى، أما الرجل في حالة خطيرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية روسيا موسكو أوكرانيا منطقة لفيف
إقرأ أيضاً:
السفارة الأمريكية في كييف تحذر موظفيها من هجوم روسي محتمل.. ماذا قالت؟
حذرت السفارة الأمريكية في كييف موظفيها من التعرض لهجوم جوي كبير من روسيا بعد أن سمح الرئيس الأمريكي جو بايدن لأوكرانيا بإطلاق صواريخ بعيدة المدى على عمق روسيا، بحسب ما جاء في صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
ماذا جاء في تحذير السفارة الأمريكية؟وقالت السفارة الأمريكية في رسالة نشرتها على موقعها الإلكتروني: «تلقت السفارة الأمريكية في كييف معلومات محددة عن هجوم جوي كبير محتمل في 20 نوفمبر، ومن باب الحيطة والحذر، سيجري إغلاق السفارة وتوجيه موظفي السفارة للبقاء في أماكنهم»
وحثت السفارة المواطنين الأمريكيين في كييف على الاستعداد للاحتماء على الفور في حالة الإعلان عن تنبيه جوي.
رسالة من أمريكا لمواطنيهاويأتي هذا التهديد بعد أيام فقط من رفع واشنطن الحظر على استخدام أوكرانيا للصواريخ بعيدة المدى التي زودتها بها الولايات المتحدة لضرب أهداف في روسيا، في الوقت الذي بدأت فيه قوات بوتين استعادة الأراضي.
ونصحت مذكرة قصيرة المواطنين الأمريكيين في العاصمة بمراقبة وسائل الإعلام المحلية وتحديد الملاجئ في حال وقوع هجوم، فيما تستعد أوكرانيا لضربة محتملة بعد أن أعطى بايدن الإذن أخيرا لكييف باستخدام صواريخها بعيدة المدى في روسيا يوم الأحد.
وقال مسؤولون إن صواريخ ATACMS التي زودتها الولايات المتحدة ستستخدم ضد القوات الروسية والكورية الشمالية المنتشرة ضد القوات الأوكرانية في منطقة كورسك الروسية، كما أوضحت الولايات المتحدة أن هذه الخطوة تهدف إلى إرسال رسالة بحليف روسيا في كوريا الشمالية، بنشر قوات برية لأول مرة منذ نهاية الحرب الكورية.
وبدأت روسيا في استعادة السيطرة على الأرض في الأسابيع الأخيرة، على أمل استعادة الزخم مع تباطؤ التوغل الأوكراني في منطقة كورسك الروسية.
وقد ساعدت الخطوة الأوكرانية في أغسطس نحو كورسك على تحقيق تنازل آخر من جانب الولايات المتحدة، حيث سمحت باستخدام بعض الأسلحة الغربية لضرب أهداف داخل روسيا في يونيو.