مختص في شؤون الغذاء والتغذية: تاريخ إنتهاء المنتج لا معنى له في حال كانت طريقة تخزينك له خاطئة
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
أوضح الدكتور “إبراهيم العريفي” المختص في شؤون العذاء والتغذية، أن أماكن حفظ المنتجات التي يشتريها المواطن أيا كان نوع هذه المنتجات هو من الأمور التي يجب أن يهتم بها لحفظه من التلف.
وأضاف خلال حديثه في برنامج “صباح السعودية”، أنه لا معنى لتاريخ الصلاحية المدون على غلاف المنتج، في حال كان هذا المنتج يتم تخزينه بطريقة خاطئة.
وبين أن المنتجات التي يتم تخزينها في أماكنها الصحيحة يكون لها فرصة أكبر في إطالة مدة الصلاحية التي تتمتع بها بخلاف المدون على غلاف المنتج.
أخبار قد تهمك 5 أطعمة تكفي حاجة الجسم من الكالسيوم 11 سبتمبر 2023 - 9:54 صباحًا 4 أطعمة تُمدك بالكالسيوم وفيتامين “د”.. نصائح “الغذاء والدواء” لعظام قوية وبنية جسدية صحية 3 سبتمبر 2023 - 6:19 صباحًاد. ابراهيم العريفي:
تاريخ إنتهاء المنتج لا معنى له في حال كانت طريقة تخزينك له خاطئة.#صباح_السعودية pic.twitter.com/gN6VBJzN1D
— قناة السعودية (@saudiatv) September 19, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
محلل إسرائيلي: عجز الجيش في لبنان يجعل من فكرة ضرب إيران خاطئة
حذر محلل عسكري، إن "إسرائيل" تواجه تحديا أمنيا مستمرا في الشمال دون تحقيق تغييرات جوهرية في المعادلة القائمة مع حزب الله، مؤكدا أن عدم القدرة على تغيير قواعد اللعبة في الشمال، قد يشير إلى عجز في التعامل مع تصعيد أكبر مع إيران.
ولفت آفي أشكنازي في مقال له بصحيفة معاريف أن العجز الذي يعاني منه "الجيش" يجعل أي فكرة لشن هجوم على إيران في المستقبل القريب خطوة خاطئة، ويؤكد على ضرورة إعادة النظر في الاستراتيجية العسكرية والسياسية الإسرائيلية.
ويناقش المقال التصعيد الأمني في الشمال بين "الجيش الإسرائيلي" وحزب الله، ويبرز ضعف الرد الإسرائيلي على إطلاق الصواريخ من لبنان.
وحذر الكاتب من التفكير في شن هجوم على إيران في ظل الظروف الحالية، مشيرًا إلى أن إسرائيل لم تكسب معركة حقيقية في الشمال، وأن سكان الشمال أصبحوا "رهائن" للوضع الأمني المتدهور.
ومنذ سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 27 تشرين الثاني/ نوفمبر عام 2024 في لبنان، ارتكبت دولة الاحتلال أكثر من 1091 خرقا له، ما خلف 84 شهيدا و284 جريحا على الأقل، بحسب بيانات رسمية.
ووفقا لاتفاق وقف إطلاق النار، فإنه كان يتعين على قوات الاحتلال أن تستكمل انسحابها الكامل من جنوب لبنان بحلول فجر 26 كانون الثاني/ يناير الماضي، لكنها طلبت تمديد المهلة حتى 18 شباط/ فبراير الماضي.
وواصلت حكومة الاحتلال المماطلة بالإبقاء على وجودها في خمس تلال داخل الأراضي اللبنانية على طول الخط الأزرق، رغم مضي فترة تمديد المهلة، وذلك دون أن تعلن حتى الساعة عن موعد رسمي للانسحاب منها.
وبحسب وكالة الأناضول، فإن دولة الاحتلال الإسرائيلية شرعت مؤخرا في إقامة شريط حدودي يمتد لكيلومتر أو اثنين داخل أراضي لبنان.