المسلة:
2025-03-05@01:26:10 GMT

خور عبد الله عراقي ولن يكون كويتيا

تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT

خور عبد الله عراقي ولن يكون كويتيا

19 سبتمبر، 2023

بغداد/المسلة الحدث:

حيدر سلمان

مجلس التعاون الخليجي مجددا يعتبر قرار المحكمة الاتحادية بايقاف اتفاقية خور عبد الله غير دقيق وصحيفة الرأي الكويتية تؤكد حراك كويتي من نيويورك للضغط على العراق في قضية اتفاقية ترسيم الحدود مع العراق او ماتسمى “اتفاقية الملاحة المشتركة” عبر مسؤولين امريكيين و اوروبيين ومندوبي الأمم المتحدة بالتزامن مع اجتماعات الجمعية العامة.

1️⃣ الكل يعرف و اولها الكويت ان خور عبد الله التميمي عراقي 100% ولكنها اطماع الاحتلال التي هي ليست بجديدة، ومارسها صدام حسين عليهم ليعيدوها علينا.
2️⃣ العالم كله اصبح يعلم جيدا انها ليست اتفاقية تنظيم ملاحي بل هي ترسيم حدود وسلب اراضي عراقية ضمن مسلسل اعتادت عليه الكويت منذ تاسيس كيانها القائم على اراضي عراقية.
3️⃣ الاتفاقية مجحفة وهي كانت مجرد عقوبة للعراقيين على احتلال الكويت ليقلبوها لاحتلال كويتي لاراضي ومياه عراقية بأرادة دولية.
4️⃣ العراق اعطى خيرة شبابه واستطاع تحرير خور عبد من احتلال ايراني في الحرب العراقية الايرانية والكويت لاتشكل شيء امام قوة ايران وجبروتها ولن تكون الكويت رقما امام قوة واصرار العراقيين.
5️⃣ الكويتيين يعرفون تماما ان خور عبد الله لايعني لهم شيء وغير محتاجين له ولكنهم يريدون بتقسيمه اخذ مابعده بعد الدعامة 162 وسلب مياه العراق وتحويله لدولة حبيسة والتحكم بمنفذه الوحيد.
6️⃣مسؤولي الكويت لمعرفتهم الجيدة انهم يريدون اخذ ماليست باراضيهم ومياههم يلجأون للدول الغربية والشرقية للضغط على مركز صنع القرار في بغداد لمعرفتهم نقطة ضعف العراق ليس في شعبه او مكوناته او اطيافه.
7️⃣ على بغداد وكتلها السياسية وصانعي القرار فيها تجاوز الخلاف في امر يمس حدود العراق ويحوله لدولة مغلقة والتوحد نحو قرار وطني موحد لحماية ارض ومؤاه العراق.
8️⃣ على المسؤولين العراقيين من وزارة خارجية ورئاسة حكومة الانفتاح على الدول التي تستنجد بها الكويت لسلب مياه وارض العراق وابراز مالديهم من وثائق مضافا عليها فتح الملف مجددا والشكوى امميا وفي المحاكم الدولية.
9️⃣ على العراق نشر قوته الدفاعية في حدوده ومياهه لمنع سلبها العلني من الكويت وعدم التعرض للابتزاز بحجج واهية ومحاولة اثارة الفتن بالداخل العراقي التي اعتدنا عليها.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: خور عبد الله

إقرأ أيضاً:

العراق 2025: هل تتحول الفصائل إلى أحزاب؟

4 مارس، 2025

بغداد/المسلة: يشهد المشهد السياسي العراقي حراكاً متسارعاً مع اقتراب الانتخابات التشريعية المقررة في أكتوبر 2025.

وأعلن زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، عن توجه جديد لتفعيل قاعدته الشعبية عبر توجيه أنصاره لتحديث سجلاتهم الانتخابية، وذلك رغم إعلانه السابق الابتعاد عن العمل السياسي في 2022.

يأتي هذا التحرك وسط تنافس محموم بين الفصائل الشيعية التي تضم نحو 12 حزباً وحركة سياسية رئيسية، في ظل توقعات بتقارب هذه القوى لمواجهة التحديات الداخلية والخارجية.

ويبرز هنا سؤال محوري: هل ستتمكن هذه الفصائل من توحيد صفوفها أم أن الانقسامات ستظل هي السائدة؟ يعكس هذا الواقع ديناميكيات معقدة تتشابك فيها المصالح السياسية والعسكرية والإقليمية، لا سيما مع تزايد الضغوط الإيرانية لتأمين النفوذ في العراق.

و يتصدر التيار الصدري، الذي أعيد تسميته “التيار الوطني الشيعي”، العودة إلى الساحة السياسية بقوة فيما يتحرك الإطار التنسيقي، المتحالف من إيران، للحفاظ على تماسكه رغم التوترات الداخلية.

ويضم الإطار أحزاباً بارزة مثل “دولة القانون” بزعامة نوري المالكي، و”تحالف الفتح” بقيادة هادي العامري، إلى جانب فصائل مسلحة مثل “عصائب أهل الحق” و”منظمة بدر”.

ويواجه الإطار تحدياً كبيراً في ظل انقسامات سابقة تفاقمت بسبب فضائح فساد وسوء إدارة، لكنه يبدو مصمماً على تجنب التفكك النهائي تحت ضغط إيران التي تسعى لضمان استقرار حلفائها في العراق.

ويرى المحللون أن إيران، التي تواجه ضغوطاً دولية متزايدة مع عودة دونالد ترامب إلى الرئاسة الأمريكية في يناير 2025، قد تدفع نحو تسوية بين الصدر والإطار لتجنب صراع داخلي يضعف نفوذها.

وتظهر فصائل مسلحة نافذة استعدادها للمشاركة السياسية عبر بوابة الانتخابات. تبرز أسماء مثل “كتائب حزب الله” و”سيد الشهداء” و”كتائب الإمام علي” كقوى تسعى لترجمة نفوذها العسكري إلى مقاعد برلمانية.

وتشير تقارير إلى أن هذه الفصائل، التي تنضوي تحت مظلة الحشد الشعبي، تمتلك ما بين 50 إلى 70 ألف مقاتل، مما يمنحها قدرة على حشد الناخبين في مناطق نفوذها مثل بغداد والبصرة وكربلاء.

ويعتبر هذا التحول محاولة لتعزيز الشرعية السياسية، لكنه يثير مخاوف من عسكرة العملية الانتخابية.

وتقترب الأحزاب الشيعية من تشكيل تحالفات جديدة لمواجهة التحديات.

ويرجح المراقبون أن تشهد الانتخابات ولادة أجنحة سياسية جديدة، فيما المتوقع أن تشهد الانتخابات منافسة غير مسبوقة بين الفصائل الشيعية.

ويعكس هذا التنافس حالة من الاستقطاب العميق، لكنه قد يفتح الباب أمام إصلاحات طال انتظارها إذا نجحت القوى المتنافسة في تقديم برامج تخدم المواطن بدلاً من التركيز على تقاسم السلطة.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • الدولار يتجه نحو انخفاض جديد
  • السامرائي يبحث مع سفير الكويت العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها
  • النفط عند 70 دولاراً.. هل يتحمل العراق العجز المتزايد؟
  • العراق 2025: هل تتحول الفصائل إلى أحزاب؟
  • حراك نيابي لإصدار قرار يتضمن ثلاثة أبعاد بعد دعوة عبد الله أوجلان لحل حزب العمال - عاجل
  • تصريحات سياسية تكشف: حل الفصائل أو مواجهة العواقب الوخيمة
  • استعداداً لمعركة الحسم.. تحديد موعد تجمع العراق لمواجهة الكويت
  • الشمري: الجولاني إرهابي سابق.. والعراقيون يجب أن يقاضوه!
  • ابتداءً من الأربعاء.. 5 محافظات عراقية تحت تأثير منخفض جوي قوي
  • ابتداءً من الأربعاء.. 5 محافظات عراقية تحت تأثير منخفض جوي قوي - عاجل