بالفيديو.. داعية إسلامي: عمل الزوجة لاكونت فيك لمعرفة علاقات زوجها حرام شرعا
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
كتب-محمد قادوس:
قال الدكتور أسامة قابيل، الداعية الإسلامي، ومن علماء الأزهر الشريف، إنه في ذكرى مولد سيدنا محمد-صلى الله عليه وسلم-، علينا أن نهتدى بخلقه الكريم، ونترك الأخلاق السيئة من حياتنا، حتى تستقيم مجتمعاتنا.
وأضاف قابيل، خلال حواره ببرنامج "من القلب للقلب"، المذاع على فضائية "mbcmasr2"، اليوم الاثنين، أنه من يحب سيدنا محمد-صلى الله عليه وسلم-، عليه أن يقف مع نفسه، ويصلح من خلقه، مشيرًا على الناس التي تسجل مكالمات، والناس التي تفتح مكبر الصوت في جلسة ليسمع شخص اخر من دون استئذان الطرف الآخر، كل هذه تصرفات حرام شرعا وتسجيل المكالمات مجرم قانونا.
وأوضح العالم الأزهري الناس التي تقوم بالتجسس ومعرفة تفاصيل الناس، والزوجة أو الشخص الذي يقوم بعمل اكونت فيك لاختبار اخلاق زوجته او زوجها او زوجته، هذا حرام شرعا ويخرب البيوت، لماذا تقومي بعمل اكونت زائف لاختبار أخلاق زوجك، ده باب شك وشيطان يفتح ويخرب البيوت، حتى لو حد هترتبط به الاختبار لا يكون بهذه الطريقة.
وقرأ ايضًا
علي جمعة: هكذا نصل إلى الهمّة التي كان عليها سيدنا رسول الله
هل الأموات يسمعون كلام الأحياء؟.. تعرف على رد الإفتاء
بالفيديو.. دعاء خالد الجندي لمصر ولشعبها والرئيس والجيش في مسجد الإمام الحسين
نذر نذرًا ثم شك في الشيء المنذور ولم يدرِ ما هو بالضبط ؛ فماذا يفعل؟.. مجدي عاشور يجيب
بالفيديو.. أمين الفتوى: الصلاة تحفظ النعمة وتحمى من غضب الله
واعظة بالأوقاف: سيدنا النبي علمنا حب الوطن أمانة
بالفيديو.. أستاذ بالأزهر: هذا وقت قبول الدعاء والاستغفار
حكم قراءة سور من القرآن بأعداد معينة لنيل غرض ما.. الإفتاء تجيب
أمي كانت بتفطر رمضان ولا تخرج الفدية؟.. وأمين الفتوى يجيب
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: العاصفة دانيال زلزال المغرب الطقس سعر الدولار الحوار الوطني أحداث السودان سعر الفائدة أسامة قابيل
إقرأ أيضاً:
زوجة تلاحق زوجها بمحكمة الأسرة لكثرة تهديده لها وترديده يمين الطلاق
" عام واحد مدة زواجى من زوجى، ذقت خلالهم أصعب أيام حياتى، بسبب عنفه وعصبيته وتهديده لي على أتفه الأسباب بيمين الطلاق وترديده بدون حساب، مما دفعني للهروب من قبضته حفاظاً علي حياتي".. كلمات جاءت على لسان إحدى الزوجات بمحكمة الأسرة بالجيزة، طلبا للطلاق للضرر، ونفقة زوجية متجمدة بـ 110 ألف جنيه، بخلاف حقوقها الشرعية المسجلة بعقد الزواج والبالغة بـ 1.1 مليون جنيه.
وتابعت الزوجة:" زوجي خلال عام واحد مدة زواجنا ردد يمين الطلاق أكثر من 20 مرة، وابتزني للتنازل عن حقوقي الشرعية، مما دفعني للانفصال عنه والمطالبة بحقوقها الشرعية المسجلة بعقد الزواج، بعد أن مللت من تحمل عصبيته، وعجزت عن التأقلم مع طباعه، وخشيت علي نفسي من عنفه".
وأشارت الزوجة:" طالبته بتركى أعيش فى سلام دون التعرض للإيذاء على يديه ولكنه رفض، وواصل ملاحقتي ومحاولة إجبارى على العيش برفقته، وحاول الإساءة لى وتشويه سمعتى، وتدمير حياتى مما دفعنى لطلب طلاقه لى بعد أن يئست من إصلاح حاله".
ووفقاً لقانون الأحوال الشخصية، فالطلاق هو حل رابطة الزوجية الصحيحة، بلفظ الطلاق الصريح، أو بعبارة تقوم مقامه، تصدر ممن يملكه وهو الزوج أو نائبه، وتعرفه المحكمة الدستورية العليا، بأنه هو من فرق النكاح التى ينحل الزواج الصحيح بها بلفظ مخصوص صريحا كان أم كناية.
مشاركة