بالصور – أحمد الفيشاوي يفاجئ الجميع بإختفاء الوشوم عن جسده
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: نشر الفنان أحمد الفيشاوي عبر حسابه الخاص في “إنستغرام” مجموعة صور ظهر فيها مع الفنانة دينا، من كواليس تصوير أحد أعمالهما الفنية.
وأثار الفيشاوي الجدل في الصور بعد أن لفت انتباه متابعيه باختفاء الوشوم من مناطق متفرقة في جسمه، وتساءل جمهوره عن سر اختفائها، فيما أكد الكثيرون أن شكله من دون تلك الوشوم أفضل بكثير.
وكان أحمد الفيشاوي قد أعلن أخيراً عن البدء بتصوير أول مشاهد فيلمه الجديد “عادل مش عادل”، وهو من إخراج أحمد يسري، وقصة وحوار أدهم سعيد وحسام كمال، ومن المقرر عرضه قريباً في دور السينما.
يُذكر أن أحمد الفيشاوي أثار الجدل بعد نشره عبر حسابه الخاص في “فيسبوك” صوراً جمعته مع ابنه تيتوس ووالدته الألمانية في حمّام السباحة، خلال قضائهم إجازة الصيف، وذلك للمرة الأولى منذ اعترافه بأبوّته له العام الماضي… وعلّق الفيشاوي على الصور بقوله: “دينيس وتي أحبك، مرحباً بك في بيتك يا بني، العائلة تأتي أولاً”.
وأثار الفيشاوي جدلاً كبيراً بعد ظهوره في الصور التي جمعته بابنه وبطليقته الألمانية، وهو يُقبّلها.
وفتح تعليق الفيشاوي على الصور وتقبيله لطليقته الألمانية دينيس ولمان باب التساؤلات بين الجمهور حول إمكانية عودتهما الى الحياة الزوجية.
وتفاعل الكثير من الجمهور مع المنشور إذ قال متابع: “ربنا يهديك ويلمّ شمل أسرتك يا رب عقبال ما تجيب بنتك هي كمان وتعمل أسرة حلوة”. وعلّق آخر: “خطوة جميلة يا أحمد ربنا يسعدك بابنك ويديم عليك نعمة الاستقرار الأسري”.
يُذكر أن أحمد الفيشاوي اعترف بنجله تيتوس من طليقته الألمانية، بعدما نشر عبر حسابه الخاص في “إنستغرام” صورة له، وعلّق عليها بالقول: “ابني بات أكبر وأقوى، وفاز بصف الكاراتيه”.
View this post on InstagramA post shared by Ahmad AlFishawy (@fishawyofficial)
View this post on InstagramA post shared by Ahmad AlFishawy (@fishawyofficial)
main 2023-09-19 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أحمد الفیشاوی
إقرأ أيضاً:
الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تحتفل بذكرى استشهاد القديس ديمتريوس التسالونيكي
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم الجمعة، الموافق التاسع والعشرون من شهر بابه القبطي ، بذكرى استشهاد القديس ديمتريوس التسالونيكي.
القديس ديمتريوس التسالونيكيوقال كتاب السنكسار الذي يدون سير الآباء الشهداء والقديسين، أنه في مثل هذا اليوم استشهد القديس ديمتريوس التسالونيكي في زمن الملك مكسيميانوس ( سنة 284 – 312م ).
واضاف السنكسار: كان هذا القديس شاباً تقياً حصل على علوم كثيرة وبالأكثر علوم الكنيسة، وأخذ يعلِّم ويعظ، وردَّ كثيرين إلى الإيمان بالسيد المسيح، فسعى به بعض الأشرار لدى الملك فاستحضره وأمره أن يبخر لآلهته ويسجد لها، فلم يوافق، فأمر بطعنه بالحراب إلى أن تهرَّأ جسده وأسلم روحه الطاهرة بيد الرب الذي أحبه، ونال إكليل الشهادة.
وأخذ المؤمنون جسده الطاهر ووضعوه في تابوت من رخام حتى انقضاء زمن الاضطهاد.
فبُنيت له كنيسة عظيمة في تسالونيكي ووضعوا جسده فيها، وكانت تحدث منه آيات وعجائب كثيرة.
جدير بالذكر أن كتاب السنكسار يحوي سير القديسين والشهداء وتذكارات الأعياد، وأيام الصوم، مرتبة حسب أيام السنة، ويُقرأ منه في الصلوات اليومية.
ويستخدم السنكسار ثلاثة عشر شهرًا، وكل شهر فيها 30 يومًا، والشهر الأخير المكمل هو نسيء يُطلق عليه الشهر الصغير، والتقويم القبطي هو تقويم نجمي يتبع دورة نجم الشعري اليمانية التي تبدأ من يوم 12 سبتمبر.
والسنكسار بحسب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، مثله مثل الكتاب المقدس لا يخفي عيوب البعض، ويذكر ضعفات أو خطايا البعض الآخر، وذلك بهدف معرفة حروب الشيطان، وكيفية الانتصار عليها، ولأخذ العبرة والمثل من الحوادث السابقة على مدى التاريخ.