تصدر وسم #أوميت_أوزداغ مواقع التواصل الاجتماعي وتحديداً منصة X بأكثر من 32 ألف منشور، وسط مطالبات متزايدة بمحاسبته بسبب خطاب الكراهية الذي ألقاه مؤخراً.

 

كما وجه النشطاء والمغردين اتهامات له بأنه المسؤول عن تصاعد ظاهرة العنصرية تجاه العرب في تركيا.

 

أثار الوسم جدلاً واسعًا على وسائل التواصل الاجتماعي في تركيا، وأعرب المشاركون عن استيائهم وقلقهم من تزايد العنصرية والتمييز ضد العرب في البلاد.

 

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: تركيا العنصرية ضد العرب تركيا الآن أوميت أوزداغ

إقرأ أيضاً:

تركيا.. زلزال يهز حزب “الشقراء المزيفة” 

كشفت وسائل إعلام محلية، الأحد، عن عاصفة من الانتقادات والاستقالات تهز حزب الجيد التركي المعارض.

وقالت بعد استقالة المتحدث باسم حزب الجيد التركي الدكتور كورشات زورلو، تم طرح طرد تولغا أكالين الذي كان مرشحًا لمنصب رئيس الحزب وخسر.

وأضافت أن تولغا أكالين هاجم ميرال أكشينار عبر حسابه في X قائلًا :“ما زالوا يعتقدون أن حزب الجيد هو مزرعة شقراء مزيفة”.

اقرأ أيضا

“كان يرفض أي رأي مخالف”..   مسؤول من القصر…

الأحد 05 يناير 2025

وتابعت أنه في اجتماع الحزب المقبل الذي يتوقع أن تحضره رئيسة الحزب السابقة أكشينار الأربعاء المقبل سيتم مناقشة طرد تولغا أكالين من الحزب.

 

مقالات مشابهة

  • غليزان.. والي الولاية يستقبل الشاب من بلدية الرمكة بعد الفيديو المتداول على مواقع التواصل الاجتماعي
  • الحد الفاصل بين الشيطنة والأنسنة في مواقع التواصل الاجتماعي ( أبطال مزيفون وضحايا مظلومون )
  • غليزان …والي الولاية يستقبل الشاب من بلدية الرمكة بعد الفيديو المتداول على مواقع التواصل الاجتماعي .
  • تركيا.. زلزال يهز حزب “الشقراء المزيفة” 
  • “الأحوال المدنية المتنقلة” تقدم خدماتها في 4 مواقع بالمملكة
  • شاهد بالفيديو.. مقاتل بالجيش يطلب “سفة تمباك” أثناء المعركة وتحت صوت الرصاص ويثير ضحكات الجمهور ومتابعون: (الراجل خرمان أعطوه السفة عشان يبل الجنجا)
  • البحرية الأمريكية تقصف مواقع للحوثيين في اليمن بصواريخ “توماهوك”
  • شركة ميتا العالمية تحذف حسابات عبدالله رشدي على مواقع التواصل الاجتماعي
  • بالصورة والفيديو.. بعد غياب أهله وعدم تمكنهم من الحضور .. شباب سودانيون ببلاد الغربة يحتفلون بصديقهم العريس ويضعون له “الحناء” ويغنون ويطلقون الزغاريد ومتابعون: (الأصحاب العزة الصاح)
  • عزرائيل صيدنايا يتصدر منصات التواصل.. ما قصته؟