مبادرة أشبال مصر الرقمية.. فرصة ابنك الأخيرة قبل إغلاق باب التسجيل
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
ساعات قليلة وتغلق مبادرة أشبال مصر الرقمية باب التسجيل، والتي من المقرر أن تنتهي غدا، إذ تستهدف إعداد جيل من الكوادر المتميزة من طلاب المدارس في مجالات وتطبيقات تكنولوجيا المعلومات المختلفة.
تفاصيل إطلاق مبادرة أشبال مصر الرقميةوفقا لما ذكرته وزارة الاتصالات، فإن الدفعة الأولى من مبادرة أشبال مصر الرقمية كانت في مايو 2022، وهي منحة مجانية مقدمة للطلاب المتفوقين من الصف الأول الإعدادي حتى الثاني الثانوي من جميع المدارس في كل المحافظات، ولمُددٍ تتراوح بين سنة إلى خمس سنوات، وفقًا للمرحلة العمرية والمستوى الدراسي للمتقدمين.
وتشمل شروط الالتحاق بمبادرة أشبال مصر الرقيمة، أن يكون المتقدم من الطلاب المتفوقين فى الرياضيات واللغة الإنجليزية والعلوم.
- مقيد في أي مدرسة داخل مصر، ومن الطلاب الذين يلتحقون بداية من الصف الأول الإعدادي إلى الثاني الثانوي العام القادم من جميع المحافظات.
- اختيار أفضل الطلاب المتقدمين من خلال تنفيذ مجموعة من اختبارات القبول للمتقدمين، الذين ينطبق عليهم الشروط قبل الالتحاق بالمبادرة.
- يبدأ التدريب الفعلي للدفعة الثانية في أكتوبر المقبل.
مناهج مبادرة أشبال مصر الرقميةوفقا لأحدث التطورات العالمية في مختلف المجالات التكنولوجية مثل: الفنون الرقمية، وتطوير البرمجيات، وتأمين الشبكات والمعلومات، والذكاء الاصطناعى والروبوتات، وعلوم البيانات، والأنظمة المدمجة، بالإضافة إلى بناء المهارات الشخصية الحياتية والقيادية للطلاب، وكذلك تنفيذ أنشطة علمية وثقافية واجتماعية لبناء الشخصية المصرية القيادية القادرة على التفاعل مع علوم المستقبل.
وتوفر مبادرة أشبال مصر الرقمية رحلة تعليمية متكاملة وبيئة تشاركية تفاعلية محفزة على الإبداع والتميز والابتكار لدى النشء من خلال توفير عناصر تدريب متنوعة للطلاب، وإتاحة التدريب العلمي والعملي بالتعاون مع الشركات والمؤسسات المحلية والدولية المتخصصة في العلوم التكنولوجية المختلفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مبادرة أشبال مصر الرقمية أشبال مصر الرقمية مصر الرقمية مبادرة أشبال مصر أشبال مصر الرقمية مصر مبادرة أشبال مصر الرقمیة
إقرأ أيضاً:
سلوى عثمان في بودكاست "بداية جديدة": مشروع "أكفل طفل" يمنح الفتيات فرصة الشعور بالأمومة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شاركت الفنانة سلوى عثمان، كضيفة في بودكاست "بداية جديدة"، واستعرضت خلال اللقاء بدايات رحلتها الفنية وأبرز التحديات التي واجهتها وأثرت في مشوارها، كما أشادت بمبادرة "بداية جديدة لبناء الإنسان" ودورها في تطوير الشباب وتنمية مواهبهم.
في بداية حديثها، أكدت سلوى عثمان، على أهمية مبادرة "بداية جديدة"، معبرة عن سعادتها برعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي لها واهتمامه الكبير بدعمها.
وعند سؤالها عن رأيها في مشروع "أكفل طفل"، أعربت عن إعجابها به، مؤكدةً أنه مبادرة رائعة تمنح الفتيات فرصة اختبار شعور الأمومة، خاصة لمن لم يكن لهن الحظ في الإنجاب، كما شددت على حق كل طفل في أن ينشأ في بيئة أسرية توفر له الرعاية والاهتمام.
وخلال اللقاء، تطرقت سلوى عثمان، إلى بداية مشوارها الفني، موضحة أنها بدأت التمثيل في سن الثامنة عشرة، وكان أول عمل لها مسلسل "زغاريت في غرفة الأحزان" مع الفنان أشرف عبد الغفور، والفنانة زوزو نبيل. تألف المسلسل من 15 حلقة، وشاركت فيه في 8 حلقات.
كما تحدثت عن مسؤولية الممثل تجاه كل دور يقدمه، مشددة على أهمية إيصال رسالة للمشاهد بأن التمثيل ليس مجرد أداء لدور في مسلسل أو فيلم، بل هو تجسيد لحياة شخصية حقيقية. وأشارت إلى التحديات التي يوجها الممثل في تحقيق التوازن بين عمله وحياته الشخصية، خاصة بالنسبة للأمهات.
من المقرر أن يستضيف بودكاست "بداية جديدة" في الحلقات المقبلة شخصيات مؤثرة من مجالات الفن، الرياضة، ريادة الأعمال، والسياسة. يُبث البرنامج عبر منصة Watch IT في 3:15 مساءً، كما يُعرض يوميًا على قناة الحياة في تمام 3:15 مساءً، وعلى القناة الأولى والفضائية المصرية في 6:30 مساءً، ويقدم تجارب ملهمة ونصائح مفيدة للشباب.
وانطلق بودكاست "بداية جديدة" في إطار جهود مبادرة "بداية جديدة لبناء الإنسان" لتعزيز التنمية البشرية وتمكين الشباب، ليكون مساحة تفاعلية تجمع بين الشخصيات المؤثرة، بمشاركة مقدمي الحلقات من الأطفال المصريين الموهوبين آدم وهدان، ريم مصطفى، وسيليا محمد سعد. يتيح البودكاست لضيوفه الفرصة لمشاركة تجاربهم، والتحديات التي مروا بها، والدروس التي شكلت مسيرتهم، إلى جانب تقديم رؤى حول مستقبل مجالاتهم وأثرها على المجتمع، ونقل رسائل تحفيزية للشباب الساعي لتحقيق طموحاته.
يأتي ذلك في إطار سعي المشروع القومي "مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان المصري" إلى دعم الشباب وتنمية مهاراتهم، من خلال برامج متكاملة تشمل الصحة، التعليم، والثقافة. تسعى المبادرة إلى تحسين جودة الحياة وتوفير الفرص، إيمانًا بأن بناء مستقبل أفضل يبدأ بتطوير الإنسان.