صحيفة عاجل:
2025-03-16@11:57:36 GMT

عش بصحة: 3 طرق لتقليل الملح أثناء التسوق

تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT

عش بصحة: 3 طرق لتقليل الملح أثناء التسوق

يعتبر ملح الطعام إضافة لا غنى عنها في نظامنا الغذائي اليومي، وهو عنصر مهم للحفاظ على توازن المعادن في الجسم؛ لكن الإفراط فيه يساعد في رفع ضغط الدم وتكون الجلطات الدماغية.

 

 

 

قلل ملحك في التسوق

وقالت منصة عش بصحة التابعة لوزارة الصحة، عبر حسابها في «منصة اكس» إن هناك بعض الطرق التي تسهم في تقليل الملح أثناء التسوق ومنها ما يلي:

1-     اقرأ البيانات الغذائية واختر أقل المنتجات منخفضة الصوديوم.

2-     اختر الفواكه والخضار الطازجة بدلا من المعلبة.

3-     تجنب شراء الصلصات، الوجبات الخفيفة المالحة، والمخللات.

رايح تخلص مقاضي البيت اليوم ❔
لا تنسى تقلل ملحك#عش_بصحة pic.twitter.com/qeLQm0qaZN

— عش بصحة (@LiveWellMOH) September 17, 2023

طرق تقليل استهلاك الملح

وقالت مدينة الملك عبدالله الطبية في إنفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها في منصة اكس «تويتر سابقًا» إن هناك بعض الطرق التي تساعد على تقليل استهلاك الملح وذلك من خلال اتباع الآتي:

- استبدال الملح بالليمون والتوابل.

- تجنب وضع الملح على طاولة الطعام.

- قبل شراء المنتج تحقق من نسبة الأملاح في البطاقة الغذائية.

- غسل الخضروات المعلبة قبل أكلها ويفضل إستبدالها بالطازجة.

أضرار الإفراط في الملح

1- الجلطات الدماغية:

 يتسبب الحصول على كميّات كبيرة من الملح إلى الإصابة بالسكتات الدماغيّة، حيث يتسبب وجود الكثير من الصوديوم في الدّم في سحب المياه إلى مجرى الدّم مما يتسبب في ازدياد حجم الدّم في الأوعية الدمويّة، وهو ما يجعل القلب يقوم بجهد إضافي ليتمكَّن من ضخ الدّم إلى جميع أجزاء الجسم.

2- ارتفاع ضغط الدم:

يتسبب الاستهلاك الكبير للملح في تعطيل توازن الصوديوم في الجسم فيقوم الجسم باحتباس السوائل بهدف تخفيف تركيز الصوديوم، وتسبب هذه السوائل زيادة حجم الدم وبالتالي يرتفع ضغط الدم.

المصدر: صحيفة عاجل

إقرأ أيضاً:

ما الذي يمكننا تعلمه من ظاهرة “قمر الدم” النادرة؟

في ليلة 13 مارس وحتى ساعات الصباح الأولى من 14 مارس، سيستمتع عشاق الفلك بحدث فلكي نادر وهو الخسوف الكلي للقمر.

وخلال هذا الحدث، يتحرك القمر إلى داخل ظل الأرض، ما يحول لون سطحه من الأبيض الساطع إلى اللون الأحمر الغريب، وهو ما يعرف باسم “القمر الدموي” أو “قمر الدم”.

ويحدث هذا الخسوف عندما تصطف الشمس والأرض والقمر بشكل مثالي، ما يسمح للأطوال الموجية الطويلة للضوء الأحمر بالمرور عبر الغلاف الجوي للأرض وإضاءة القمر بألوان مذهلة تتراوح بين الأحمر الصدئ والقرمزي.

وستحظى أمريكا الشمالية والجنوبية بمشاهدة واضحة لجميع مراحل هذه الظاهرة الفلكية المذهلة، أما في أوروبا الغربية، فسيغرب القمر وهو ما يزال في مرحلة الكسوف.

وسيتمكن سكان غرب إفريقيا من رؤية الخسوف الكلي مع غروب القمر، وسيتمكن سكان أستراليا ونيوزيلندا من رؤية المراحل الأخيرة من الخسوف مع شروق القمر في 14 مارس.

لكن الخسوف ليس مجرد عرض فلكي ممتع، بل له أيضا أهمية علمية كبيرة. ففي العصور القديمة، ساعدت ظاهرة الخسوف في اكتشافات علمية مهمة. على سبيل المثال، أدرك الفلاسفة اليونانيون أن الأرض كروية بسبب شكل ظل الأرض المنحني على القمر أثناء الخسوف.

 

ما نتعلمه من الخسوف اليوم

 

– الغلاف الجوي للأرض: أثناء الخسوف الكلي، يمر ضوء الشمس عبر الغلاف الجوي للأرض، ما يتسبب في تشتت الألوان ذات الطول الموجي القصير، مثل الأزرق والأخضر، بينما تصل الألوان الحمراء والبرتقالية إلى القمر. وهذا يفسر سبب ظهور القمر باللون الأحمر أثناء الخسوف، وهو نفس السبب وراء الألوان الدافئة التي نراها أثناء شروق الشمس وغروبها.

ويمكن للون القمر أثناء الخسوف أن يخبرنا عن تغيرات في تركيب الغلاف الجوي للأرض. على سبيل المثال، بعد الانفجارات البركانية الكبيرة، قد يظهر القمر بلون بني رمادي داكن بدلا من الأحمر.

– دراسة سطح القمر: تستخدم المركبات الفضائية، مثل المركبة المدارية الاستطلاعية القمرية (LRO) التابعة لناسا لدراسة القمر أثناء الخسوف. ولاحظ العلماء أن سطح القمر لا يبرد بشكل موحد أثناء الخسوف، ما يكشف عن اختلافات في خصائص سطحه، خاصة حول الفوهات الصغيرة.

– تأثير الخسوف على المركبات الفضائية: المركبات الفضائية التي تعمل بالطاقة الشمسية، مثل المركبة المدارية الاستطلاعية القمرية (LRO)، تتأثر بالخسوف لأنها تفقد ضوء الشمس المباشر لساعات. لذلك، يتم إعدادها مسبقا لشحن البطاريات بالكامل قبل الخسوف، وإيقاف الأجهزة مؤقتا لتوفير الطاقة، ثم إعادة تشغيلها بعد انتهاء الخسوف.

– مستقبل دراسة الخسوف: مع استمرار هبوط المزيد من المركبات الفضائية على القمر وبدء عملياتها العلمية، بالإضافة إلى خطط ناسا لإعادة البشر إلى القمر عبر برنامج “أرتميس” (Artemis)، سنتعلم المزيد عن تأثير الخسوف على القمر نفسه.

 

وتقول كريستين شوبلا، مديرة التعليم في معهد الكواكب القمرية: “على عكس كسوف الشمس، الذي يمكن أن يراه فقط الأشخاص الموجودون على مسار ظل القمر، يمكن رؤية خسوف القمر من قبل أي شخص يمكنه رؤية القمر في ذلك الوقت”. وفي هذا الحدث للخسوف، سيتمكن أكثر من مليار شخص من رؤية القمر يتحول إلى اللون الأحمر.

 

مقالات مشابهة

  • هل يؤثر صيام رمضان على الدورة الشهرية؟
  • هل نقل الدم أثناء الصيام يفسده؟.. الإفتاء توضح
  • احذر .. الإفراط في تناول هذا الفيتامين يصيبك بفشل كلوي
  • 5 مخاطر تهدد صحتك عند تناول أقل من ملعقة صغيرة من الملح يوميا
  • لن تصدق ماذا يحدث لجسمك عند تناول المخلل على فطور رمضان؟
  • لتقليل التوتر والقلق.. تجنب هذه الأطعمة والمشروبات
  • طبيب يحذر: تقليل الملح بشدة يسبب مخاطر صحية غير متوقعة
  • ماذا يحدث لجسمك عند تناول المخلل علي فطار رمضان
  • تمنح الجسم الطاقة.. تعرّف على أفضل «المشروبات» خلال شهر رمضان!
  • ما الذي يمكننا تعلمه من ظاهرة “قمر الدم” النادرة؟