خاص – YNP ..

كشفت نخب في المجلس الانتقالي، سلطة الامر الواقع في عدن، الثلاثاء، تصاعد وتيرة المخاوف من عودة  نشاط خلايا "عمار صالح" وكيل الامن القومي السابق..

يتزامن ذلك مع  عودة وتيرة الاغتيالات بكثافة.

واتهم الصحفي في  الانتقالي عادل المدوري "عمار صالح" بتجنيد وسائل اعلام محسوبة على الانتقالي ابرزها صحيفة الأيام التي تتبع امين الذراع ،  ابرز قادة  ما وصفها بخلايا عمار في عدن.

وكان المدوري يعلق على خبر في الصحيفة يحذر ما وصفها  بفوضى في عدن  خلال الأيام المقبلة حاول القاء اللوم على من وصفتهم بـ"الحوثيين".

والخبر جاء في اعقاب سلسلة محاولات اغتيالات ابرزها تلك التي طالت رئيس وفد المفاوضات بالانتقالي ناصر الخبجي والقيادي في الحراك خالد بامدهف بخط الجسر وصولا إلى استهداف ناشطين بلحج ومحافظات مجاورة.


المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

إقرأ أيضاً:

باحثون يُطوّرون روبوتات تحتوي على أدمغة من خلايا حية

تمكن باحثون في الصين من تطويرروبوتات  مبتكرة تحمل أدمغة مكونة من خلايا حية، مما يمنحها قدرات استشعار وتفاعل متقدمة. هذه التكنولوجيا المثيرة، التي تجمع بين الرقائق الكهربائية والمادة البيولوجية، لها القدرة على تغيير مستقبل الطب والروبوتات بشكل كبير.

تم تطوير هذه التكنولوجيا بالتعاون بين جامعة تيانجين وجامعة العلوم والتكنولوجيا الجنوبية في الصين، حيث يتم دمج نوع ما من الأعضاء الدماغية المنظمة من خلايا جذعية بشرية مع رقاقة كهربائية. هذا التفاعل بين الرقاقة والمادة الحيوية يتحكم في الروبوت، بحسب ما نشر موقع Future Zone المختص بالمواضيع التكنولوجية.

التحكم العقلي بالروبوت

تتشكل شبكات عصبية من هذه الخلايا، تتفاعل وتتواصل مثل النماذج البشرية، وتُسمى هذه الهياكل الدماغية "الأورجانويدات". "يبدو أن التحكم في الروبوتات باستخدام هذه التكنولوجيا هو شيء جديد"، وبحسب الباحثون" يمكن زراعة أنواع مختلفة من الأعضاء من خلايا جذعية بشرية. من بين الأمور الأخرى، يمكن استخدامها لإعادة بناء الأدمغة التي تشبه نظيرتها البشرية من حيث الهيكل والوظيفة".  تم استخدام مثل هذه الهياكل الصغيرة بشكل رئيسي في أبحاث الدماغ أو لتطوير أدوية جديدة وطرق علاجية. تشمل المواد الأساسية لذلك خلايا الأعصاب البشرية (النيورونات).

ومصطلح "الأورجانويدات الدماغية" يشير إلى هياكل صغيرة  تُنتج في المختبر تشبه بنية الأدمغة البشرية إلى حد ما. تتألف هذه الهياكل من خلايا عصبية وغيرها من الخلايا الدماغية، وتُزرع عادةً من خلايا جذعية بشرية. يتم استخدام الأورجانويدات الدماغية في الأبحاث لفهم الأمراض العصبية، وتطوير العلاجات الجديدة، وأيضًا لاختبار التأثيرات الدوائية على أنظمة الأعصاب.

تحاكي هذه الأورجانويدات الشبكات العصبية الحقيقية في الدماغ بما في ذلك التفاعلات بين الخلايا العصبية وتواصلها، مما يساعد العلماء في دراسة الوظائف العقلية والسلوكية بشكل أفضل.

إمكانية إصلاح الدماغ

من المفترض أنه قد يتمكن الأطباء من  إصلاح الدماغ البشري بهذه التقنية مستقبلا، إذا تم زراعة الخلايا في دماغ مضيف. "زراعة الأورجانويدات في أدمغة حية هو طريقة جديدة حيث تحتوي على نظام وعائي وظيفي من المضيف وتتميز بنضج متقدم"، يقول الباحثون الصينيون في الدراسة.

هذه الفكرة في الأساس ليست جديدة تمامًا بحسب موقع Future Zone  وتبدأ في لانتشار عالميا بشكل متزايد. حيث يتم استخدام هذه الشبكات للتدريب حتى يتعلموا ويتولون مهام التحكم بعد ذلك"، يوضح الباحث. تم استخدام التكنولوجيا المزدوجة من الأورجانويدات الدماغية ورقائق الكهرباء معًا منذ فترة طويلة.

مقالات مشابهة

  • حل لغز تحويل الخلايا المخزِّنة للدهون إلى خلايا حارقة لها
  • تراجع أسعار النفط وسط مخاوف من تباطؤ الطلب في أميركا
  • باحثون يُطوّرون روبوتات تحتوي على أدمغة من خلايا حية
  • تحالف مدني بشرق السودان يدعو لإيواء «النازحين» من ولاية سنار
  • مخاوف إسرائيلية متصاعدة من تطور قدرات المقاومة في الضفة الغربية
  • أول شرارة ضد الانتقالي الجنوبي : محافظة جنوبية تعلن التمرد والانتفاضة
  • بعد أيام من تحرك العرادة.. قيادي مؤتمري بارز يفجر مفاجأة: عمار صالح وجّه بوصلته لضرب الشرعية وهذا موقف طارق
  • مليشيا الحوثي تشكل حكومة مصغرة بقيادة ‘‘مؤتمرية جنوبية’’.. وهذا موعد إعلانها
  • بعد الهجوم على شبوة وتصدي العمالقة...هجوم حوثي كبير على محافظة جنوبية وقوات الجيش تتصدى
  • خلايا أمريكا.. الفشلُ الأكبرُ في المِلف الأخطر