231 مليون درهم القيمة السوقية لأغلى 10 لاعبين في دورينا
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
مراد المصري (دبي)
مع تبقي 24 ساعة على إغلاق باب سوق الانتقالات لدوري أدنوك للمحترفين يوم غدٍ الخميس، فإن اللاعبين أصحاب الأعلى قيمة سوقية في ملاعبنا يبدو أنهم سيحافظون على موقعهم الحالي في ظل عدم وجود توقعات بصفقات ضخمة في الساعات الأخيرة، واكتفاء أغلب الأندية بما قامت به من صفقات خلال الأشهر الماضي، أو بعض الإضافات المحدودة للغاية في الوقت المتبقي.
وفي قائمة أغلى عشر لاعبين من ناحية القيمة السوقية في موقع «ترانفسر ماركت»، يتواجد لاعبون يصل مجموع قيمتهم السوقية إلى نحو 63 مليون دولار أميركي «نحو 231 مليون درهم إماراتي»، يشكلون نحو 20% من القيمة الإجمالية لدورينا البالغة حالياً 301 مليون دولار «نحو 1.105 مليار درهم».
ويتصدر القائمة الإسباني باكو ألكاسير صاحب الـ 30 عاماً، الذي اختار الانضمام إلى صفوف الإمارات من الشارقة، رافضاً العروض الأخرى خارج دورينا، وتبلغ قيمته السوقية حسب الموقع نحو 8 ملايين دولار.
ويأتي بالمركز الثاني إجمالاً والأعلى بين لاعبي منتخبنا الوطني، فابيو ليما لاعب الوصل، بقيمة 6.41 مليون دولار.
وبنفس القيمة يتساوى كل من: البوسني ميراليم بيانيتش لاعب الشارقة، البرتغالي لوري الذي يظهر لأول مرة في دورينا مع النصر، والتوجولي لابا كودجو هداف العين، والبرازيلي آلان والأرجنتيني كريستيان جوانكا لاعبي الوحدة.
وجاء خلفهم في المركز الثامن بالقائمة، المغربي سفيان رحيمي لاعب العين بقيمة 5.88 مليون دولار، وهو الذي يواصل الظهور مرة أخرى في ملاعبنا مع «الزعيم»، فيما يتساوى بعد ذلك الباراجوياني أليخاندرو روميرو «كاكا» لاعب العين القادم لأول مرة إلى دورينا في هذا الموسم، والبرازيلي كايو لوكاس لاعب الشارقة، بقيمة 5.34 مليون دولار. أخبار ذات صلة العنبري «الضحية الثالثة» في الدوري ألكاسير: فضلت الإمارات وأطمح إلى «بصمة» مع «الصقور»
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: سوق الانتقالات القيمة السوقية دوري أدنوك للمحترفين سفيان رحيمي ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
“بيت الخير” تنفق 66 مليون التزاماً بالمسؤولية المجتمعية
أعلنت “بيت الخير” أنها أنفقت في 2024 مبلغ 66,067,093 درهم على المشاريع ذات الطابع الاجتماعي، من أصل 133,618,328 درهم أنفقتها الجمعية حتى نهاية نوفمبر، وذلك انطلاقاً من التزامها بمسؤوليتها المجتمعية تجاه أكثر الناس حاجة واستحقاقاً في الإمارات، وتجسيداً لاستراتيجيتها 2022 – 2026 التي تنفذها من خلال حزمة من مشاريع التكافل والتلاحم المجتمعي، بما يواكب الأجندة الوطنية ومسيرة التنمية الاجتماعية، وقد تعزز هذا التوجه بتجديد حصول الجمعية على شهادة الآيزو للمسؤولية المجتمعية طبقاً لمتطلبات المواصفة 26000 للمرة الرابعة على التوالي.
ويقع تحسين المستوى المعيشي للأسر المواطنة الأقل دخلاً في مقدمة أولويات “بيت الخير” حيث أنفقت مبلغ 11,510,500 درهم كدعم نقدي قدم بشكل شهري لما يقرب من ألف أسرة، شملت أسر الأيتام المواطنين الذين قدمت لها الجمعية 6,515,876 درهم، كما دعمت الأسر المتعففة بمبلغ 8,304,709 درهم كمواد غذائية، فضلاً عن إنفاق 9,024,700 درهم كدعم غذائي إضافي من خلال المشاريع الرمضانية، وقدمت دعماً لإسكان 705 أسرة بلغ 19,133,286 درهم، ساهم في استكمال بناء سكنهم أو تسديد قروضهم السكنية أو ما تراكم عليهم من إيجار، بالإضافة إلى تأثيث بيوتهم وتزويدها بالأجهزة المنزلية والإلكترونية الأساسية.
وساهمت الجمعية في دعم مسيرة الرعاية الصحية من خلال مشروع “علاج” الذي أنفق 6,840,849 درهم، درهم لعلاج 539 مريضاً محتاجاً، اضطروا لإجراء عمليات جراحية أو شراء أجهزة طبية ضرورية أو الحصول على أطراف صناعية أو أدوية باهظة الثمن، كما ساهمت “بيت الخير” في دعم تعليم الطلبة المحتاجين بمبلغ 4,737,173 درهم، لنجدة 123 طالباً أغلبهم من الجامعيين، كادوا يفقدون فرصتهم، ويحرموا من مواصلة تحصيلهم المدرسي والأكاديمي، فسددت عنهم الرسوم المتأخرة وزودتهم بأجهزة اللابتوب والآيفون الضرورية لمتابعة مساقاتهم التعليمية.
ختاماً تابعت “بيت الخير” مساعيها لرفع المديونيات عن مواطنين حبسوا بسببها، وإطلاق سراحهم من خلال مشروع “الغارمين” بتسديد 4,009,479 درهماً عن 93 غارماً، ليعودوا إلى أٍسرهم وأبنائهم، ويبدأوا حياة جديدة، كما ننوه لمشروع “ملابس” الذي كانت الجمعية سباقة لإطلاقه منذ 2011، وساهم في تنظيف البيئة من أطنان الملابس المستعملة والمقتنيات الشخصية والجلدية، التي يتم بيعها لشركات التدوير، وينفق ريعها على التعليم والأغراض الخيرية الأخرى.