تعرضت الفنانة رباب ممتاز خلال تصوير أحد أعمالها الفنية، إلى موقف محرج مع المنتج محمد السبكي، حيث تلفظ ببعض الألفاظ الغير لائقة، وه ما سبب لها حالة من الصدمة.

رباب ممتاز

وتحدثت رباب ممتاز، عن الموقف الذي تعرضت له أثناء التصوير خلال استضافتها في برنامج «قعدة ستات»، الذي تقدمه الإعلامية مروى صبري، ويعرض على قناة «ألفا اليوم»، أنها كانت في لوكيشن العمل تستعد لأداء البروفة وكانت ترتدي جلباباً بلدياً وكان ذلك بالاتفاق مع المخرج.

وأوضحت رباب ممتاز، أنها تفاجأت بدخول المنتج محمد السبكي يقول للحاضرين «دي لابسة مقفول لا دي تقلع هدومها» ويتلفظ بألفاظ غير لائقة، ويطلب منها ارتداء جلباب آخر يكون أكثر عرياً وإغراء، وعندما ناقشت المخرج في الأمر وافق المنتج وطلب منها تغير الجلباب، فقامت بمغادرة مكان التصوير، وتركت العمل ليستعين المخرج بفتاة كانت ستؤدي دوراً صامتاً بدلاً من رباب.

وأضافت رباب ممتاز، عندما حاول الفنان باسم سمرة وطاقم الإخراج تقريب وجهات النظر بين رباب والمخرج والمنتج رفضت رباب وصممت على رأيها وغادرت.

رباب ممتازأخر أعمال رباب ممتاز

يذكر أن أخر أعمال الفنانة رباب ممتاز كانت مسلسل حكاية «جروب الماميز»، الذي عرض مؤخرًا، وشارك في بطولة مسلسل جروب الماميز كل من: خالد سليم، إنتصار، رباب ممتاز، أماني كمال، نورهان، دينا فؤاد، وهو من تأليف هاني سرحان، وإخراج أحمد صالح، وتدور أحداث العمل في إطار اجتماعي لايت.

اقرأ أيضاًرباب ممتاز بعد انتقاد داليا شوقي في «سفاح الجيزة»: «استفزتني وكلنا أخطاء»

«عصر البزرميط الفني».. عبد الرحيم كمال يهاجم أسرة داليا شوقي بسبب إهانة الجمهور

«مختلف وبيضحك».. داليا شوقي تحتفل بعرض فيلم فوي فوي فوي | صور

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: لبنان فنانين الفن ناهد السباعي أخبار قناة العربية صباح العربية فنان رباب ممتاز الفنانة رباب ممتاز ممتاز رباب بنت السلطان رباب ممتاز

إقرأ أيضاً:

محمد التابعي.. أمير الصحافة المصرية الذي أسقطت مقالاته الظلم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تمر اليوم ذكرى رحيل أمير الصحافة المصرية محمد التابعى، والذى يُعد احد أبرز الشخصيات المؤثرة فى مجال الصحافة والسياسية المصرية، حيث رحل فى مثل هذا اليوم 24 ديسمبر عام 1976.

ولد محمد التابعى محمد وهبة في الـ18 من مايو عام 1896 في السنبلاوين بمحافظة الدقهلية، والتحق بالمدرسة الأميرية الابتدائية في المنصورة، وحصل على شهادة الابتدائية عام 1912، ثم انتقل إلى المدرسة السعيدية الثانوية في القاهرة، ومنها إلى مدرسة محرم بك الداخلية في الإسكندرية، وحصل على التوجيهية عام 1917، التحق بكلية الحقوق بالجامعة الأهلية.

بدأ "التابعى" رحلته مع  قراءة الكتب والمسرحيات المترجمة، مبكرًا، ثم انقطع عن الدراسة، وعمِل موظفًا في وزارة التموين في السويس، ثم في مصلحة السجون، وساعده تمكنه من اللغة الإنجليزية أن يعمل مترجمًا في سكرتارية مجلس النواب، ثم عاد لدراسة الحقوق وتخرج عام 1923.

رحلته فى بلاط صاحبة الجلالة 

 عمل أمير الصحافة المصرية، ناقدا فنيا في جريدة الإجيبشيان جازيت، فى بداية رحلته الصحفية،  وكان يُوَقِّع مقالاته باسم مستعار، وكانت تلك الخطوة الشرارة لبوابة الشهرة، فكتب مقالاً عن مسرحية "غادة الكاميليا"، الذي نشره في الأهرام، ثم أصبح يكتب في جرائد ومجلات عديدة بينها "الأهرام، والإجبيشيان جازيت، وأبو الهول، والنظام، والسياسة".

وتولى "التابعى" في عام 1928،  شؤون مجلة روزاليوسف، وذلك بعدما سافرت فاطمة اليوسف إلى أمريكا، والذى أضاف لها طابعا سياسيًا، بعدما كانت مجلة فنية وأدبية، فزادت نسبة توزيعها وزاع سيطه إلى أن البائعون يروجون للمجلة باسمه، وظل يكتب مقالات سياسية نقدية قوية، تسببت العديد منها فى إقالة وزراء، وظل رئيس تحريرها لمدة 6 سنوات.

مؤلفاته

لم يكتفى أمير الصحافة المصرية بكتابة المقالات فقط، بل عكف على تأليف كتب تأخذ طابع السيرة الذاتية، منها "من أسرار الساسة والسياسة، بعض مَن عرفت، أسمهان تروي قصتها، ألوان من القصص، عندما نحب، لماذا قُتل؟، جريمة الموسم، رسائل وأسرار، حكايات من الشرق والغرب، 3 قصص في كتاب واحد، ختام القصة، ليلة نام فيها الشيطان، قصة القصة والمؤلف، أحببت قاتلة، صالة النجوم".

هؤلاء كتبوا عنه

لم يترك الكتاب المعروفين رحلة "التابعى" الاستثنائية تمضى دون توثيق،  فكتب عن حياته وسيرته الذاتيه  بعض الكُتاب أبرزها: "سيرته الذاتية في جزأين بقلم الكاتب الصحفي الراحل صبري أبو المجد، ومن أوراق أمير الصحافة بقلم الكاتب الصحفي محمود صلاح، كما ألّف عنه حنفي المحلاوي كتاب غراميات عاشق بلاط صاحبة الجلالة، ويحكي عن أشهر غراميات التابعي في مصر وفي أوروبا".

رحيل أمير الصحافة المصرية

رحل "التابعى" بعدما تعرض الأزمات صحية ومادية، فى السبعين من عمره، فى 24 من ديسمبر 1976، بالدقهلية مسقط رأسه.

مقالات مشابهة

  • نصائح ذهبية لـ "ست البيت".. داليا الخطيب في حلقة خاصة على الراديو 9090 السبت المقبل
  • رانيا فريد شوقي: أبحث دائمًا عن المختلف.. والغناء في المسرح تحديا ممتعا
  • أحمد سعد يحتفل بالكريسماس: «اتبسطت جدا لما بابا نويل قالي ازيك يا فنان» | صورة
  • الدكتور الهندي: مفاوضات الصفقة كانت جدية ونحن في مرحلة عض الأصابع
  • إدارة السدود: الوضع العام للسدود ممتاز مع استقرار في مستويات المياه
  • المخرج محمد سامي يشارك صور من كواليس "سيد الناس"
  • محمد التابعي.. أمير الصحافة المصرية الذي أسقطت مقالاته الظلم
  • رانيا فريد شوقي تشيد بصناع فيلم "آخر الخط"
  • ديوان "كانت هنا امرأة" جديد دار فهرس في معرض الكتاب
  • خطفت الأنظار في عرض فيلم آخر الخط.. من هي حفيدة محمد عوض وفريد شوقي؟