رباب ممتاز تفتح النار على محمد السبكي: «قالي البسي عريان شوية»
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
تعرضت الفنانة رباب ممتاز خلال تصوير أحد أعمالها الفنية، إلى موقف محرج مع المنتج محمد السبكي، حيث تلفظ ببعض الألفاظ الغير لائقة، وه ما سبب لها حالة من الصدمة.
رباب ممتازوتحدثت رباب ممتاز، عن الموقف الذي تعرضت له أثناء التصوير خلال استضافتها في برنامج «قعدة ستات»، الذي تقدمه الإعلامية مروى صبري، ويعرض على قناة «ألفا اليوم»، أنها كانت في لوكيشن العمل تستعد لأداء البروفة وكانت ترتدي جلباباً بلدياً وكان ذلك بالاتفاق مع المخرج.
وأوضحت رباب ممتاز، أنها تفاجأت بدخول المنتج محمد السبكي يقول للحاضرين «دي لابسة مقفول لا دي تقلع هدومها» ويتلفظ بألفاظ غير لائقة، ويطلب منها ارتداء جلباب آخر يكون أكثر عرياً وإغراء، وعندما ناقشت المخرج في الأمر وافق المنتج وطلب منها تغير الجلباب، فقامت بمغادرة مكان التصوير، وتركت العمل ليستعين المخرج بفتاة كانت ستؤدي دوراً صامتاً بدلاً من رباب.
وأضافت رباب ممتاز، عندما حاول الفنان باسم سمرة وطاقم الإخراج تقريب وجهات النظر بين رباب والمخرج والمنتج رفضت رباب وصممت على رأيها وغادرت.
يذكر أن أخر أعمال الفنانة رباب ممتاز كانت مسلسل حكاية «جروب الماميز»، الذي عرض مؤخرًا، وشارك في بطولة مسلسل جروب الماميز كل من: خالد سليم، إنتصار، رباب ممتاز، أماني كمال، نورهان، دينا فؤاد، وهو من تأليف هاني سرحان، وإخراج أحمد صالح، وتدور أحداث العمل في إطار اجتماعي لايت.
اقرأ أيضاًرباب ممتاز بعد انتقاد داليا شوقي في «سفاح الجيزة»: «استفزتني وكلنا أخطاء»
«عصر البزرميط الفني».. عبد الرحيم كمال يهاجم أسرة داليا شوقي بسبب إهانة الجمهور
«مختلف وبيضحك».. داليا شوقي تحتفل بعرض فيلم فوي فوي فوي | صور
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: لبنان فنانين الفن ناهد السباعي أخبار قناة العربية صباح العربية فنان رباب ممتاز الفنانة رباب ممتاز ممتاز رباب بنت السلطان رباب ممتاز
إقرأ أيضاً:
«ميادة» تطالب بـ200 ألف جنيه نفقة شهريا: «قالي إنتي مش مسؤولة مني»
سنوات قليلة مرت على زواجها، كانت كفيلة أن تجعلها تقف في أركان محكمة الأسرة، فلم يعد لديها سبيل سوى الخلاص عبر اللجوء إلى ساحة القضاء، لتتحدث ميادة صاحبة الـ25 عامًا لـ«الوطن» بنبرة يعلوها الحزن على ما فاتها وما حدث مع زوجها، الذي تخلى عنها بدم بارد، بعد كل ما فعلته من أجل تكليل قصة حبهما بالزواج، فما الموقف الذي حدث جعلها تطالب بنفقتها الشخصية بعد 3 سنوات من خلال المحكمة، وما قصة الـ200 ألف جنيه شهريًا؟
ليلة العيد خرجت ميادة مع والدتها وصديقاتها لتقضي طلباتها، وقابلت شاب وسيم يظهر عليه الخجل، وتحدثا سويًا، وبعدها بأيام فوجئت باتصال منه، وأخبرها أنه أخذ رقم هاتفها من والدتها لأنه معجب بها، وبعدها بأيام تحدثت والدته مع أهلها وخطبتها، قائلة: «وافقت وكنت معجبة بشخصيته وأنه مستقل، وتمت الزيجة سريعًا في حفل زفاف كبير، وسافرنا سويًا إلى الخارج للاحتفال بشهر العسل، لكني صدمت في تصرفاته».
وأضافت: «بخيل وبيحب الفشخرة، يعني يصرف قدام الناس عادي واحنا لوحدنا بيخاف على القرش»، ما أدى ذلك إلى تشاجرهما عدة مرات خلال سفرهما، وقطعا الإجازة وعادا إلى المنزل وسط زهول العائلتين، وعندما بدأت تحكي لوالدتها ما حدث، أخبرتها ألا تخبر أحد حتى لا يقولوا أنها تريد أمواله، وبعد شهرين علمت بحملها، وأعتقدت أنه سيعامل الطفل بطريقة أفضل.
«طول الحمل مكنش بيصرف عليا وحتى لما ولدت ولا مرة صرف علينا، لحد ما قررت أجمع أهله وأقولهم على حاله لأن ابننا بدأ يكبر ويحتاج مصاريف أكتر، وأنا اللي بيصرفوا عليا أهلى، واجتموا وأجبروه يصرف علينا، لكنه بعدها ضربني وحلف بالطلاق أنه يصرف على ابنه بس لأنه مش ملزم بيا، وعند معايا ومشي الست اللي كانت بتساعدني في البيت» وفقًا لحديثها.
حدث شد وجذب كثيرًا بينهما واجتمعت العائلتين، لكن فاض بها الكيل، فقررت اللجوء إلى القضاء لإقامة دعوى نفقة قدرت بـ200 ألف جنيه شهريًا بين أجر خادمة ومصرفات شخصية ونفقة ملبس وعلاج، وقدمت ما يثبت صحة حديثها في محكمة التجمع وحملت الدعوى رقم 62 أحوال شخصية.