وزارة التعليم تعلن 4 طرق لسد العجز في المعلمين للعام الدراسي الجديد
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، 4 طرق لسد العجز في المعلمين للعام الدراسي الجديد المقرر انطلاقه 30 سبتمبر الجاري، وهي:
التعاقد مع معلمين من خلال العمل بالحصة بالمدارس، حيث حددت الوزارة 20 جنيها مقابل الحصة، ويحق للمديريات والإدارات التعليمية التعاقد مع المعلمين الذين لديهم خبرة لسد احتياجات المدارس من أعضاء هيئة التدريس في التخصصات المطلوبة، على أن يتم التعاقد لمدة عام واحد ولا يحق لمن يتم التعاقد معهم المطالبة بالتعيين.كما أعلنت الوزارة الخريطة الزمنية للعام الدراسي الجديد، حيث يبدأ يوم السبت الموافق 30 سبتمبر 2023، إلى السبت 8 يونيو 2024، لجميع المراحل التعليمية المختلفة للمدارس الحكومية، والرسمية، والرسمية للغات، والخاصة والخاصة لغات، على أن تبدأ إجازة نصف العام الدراسي 27 يناير 2024.
وأوضحت الوزارة أنه سيتم السماح للمدارس الدولية الراغبة في بدء الدراسة مبكرا بداية الأسبوع الأخير من شهر أغسطس الجاري، وذلك بعد التقدم بطلب لوزارة التربية والتعليم لأخذ الموافقة اللازمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة التربية التعليم الفني الرسمية للغات كليات التربية الدراسی الجدید للعام الدراسی التعاقد مع
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية ومنظمة مكتبات بلا حدود الفرنسية تبحثان تعزيز التعاون
دمشق-سانا
بحث مدير التخطيط والتعاون الدولي في وزارة التربية والتعليم يوسف عنان مع وفد من منظمة مكتبات بلا حدود الفرنسية سبل تعزيز التعاون التربوي، في مجالات ترميم المدارس، وإقامة مكتبة إلكترونية متنقلة ومواقع وتطبيقات دون إنترنت مجانية للطلاب.
وناقش الجانبان خلال اجتماع عقد في مبنى الوزارة بدمشق آليات تدريب المعلمين وتجهيز الصفوف للتعليم المتمازج، وتزويدها بالحواسيب وأجهزة العرض، والتعاون مع عدد من المدارس لتنفيذ أنشطة المنظمة.
وأشار عنان إلى ضرورة تنفيذ أنشطة المنظمة وفق الأولويات التي تحددها الوزارة بناءً على الاحتياجات، موضحاً أهمية العمل على إعادة تأهيل المنشآت التربوية والمدارس الخارجة من الخدمة، بالتعاون مع المنظمة لتنفيذ الأنشطة بعد الدوام المدرسي، فضلاً عن إمكانية تدريب معلمي اللغة الفرنسية.
من جهته، لفت وفد المنظمة إلى أهمية رصد إمكانيات المدارس التي يمكن الاستفادة منها، وتحديد الاحتياجات التي تتطلبها لوضع مخطط لتنفيذ الأنشطة، إضافة إلى أهمية التنسيق مع المنظمات الدولية العاملة في سوريا ضمن قطاع التعليم.