وليد الفراج: محمد العنزي ركيزة أساسية في البرنامج .. فيديو
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
ماجد محمد
علق الإعلامي وليد الفراج على الجدل المقام بشأن الإعلامي محمد العنزي قائلًا: أنه ركيزة أساسية في البرنامج ولا يمكن الاستغناء عنه.
وأضاف الفراج أن العنزي زميل وصديق، وأن اختلاف الرأي لا يُفسد للود قضية، وطالب جميع من يتحدث عن هذا الموضوع ألا يتدخل به.
جاء ذلك بعد الخلاف الذي حدث بين العنزي والفراج في حلقة يوم السبت من برنامج أكشن مع وليد، حيث رأى الأول أنه لا يتم إتاحة الفرصة له للحديث، وأعلن أنها ليلة فراق.
محمد العنزي، وليد الفراج، ركيزة أساسية.
وليد_الفراج: شاهدنا الحديث الكثير عن محمد العنزي خلال الأيام الماضية لكن يجب ان نؤكد لكم انه زميل وصديق وركيزة أساسية بالبرنامج كما ان الاختلاف بالرأي لا يفسد بالود قضية.. اللي داخل بالنص: أطلع منها#أكشن_مع_وليد#النصر_بيرسبوليس
يعرض الآن مجاناً على شاهدhttps://t.co/i1tniBkXzf pic.twitter.com/oL3xK1DeXj
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) September 18, 2023
إقرأ أيضاً:
محمد العنزي في أكشن مع وليد: هذه ليلة فراق .. فيديوالمصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أکشن مع ولید محمد العنزی ولید الفراج
إقرأ أيضاً:
كنا نناقش الأفلام من الطفولة.. سعيد شيمي يكشف أسرار صداقته مع محمد خان |فيديو
قال المصور السينمائي الكبير سعيد شيمي إن علاقته بالمخرج الراحل محمد خان بدأت منذ الطفولة، حيث كانا جيرانًا في منطقة ميدان عابدين، وارتبطا بعلاقة صداقة قوية منذ الصغر، مضيفًا: «كنا بنلعب سوا ونتفرج على الأفلام في السينمات الصيفية اللي كانت منتشرة حوالينا وقتها، وكان فيه حوالي سبع أو ثماني سينمات في المنطقة، وده ساهم في تشكيل وعينا السينمائي من بدري».
قصص حزينة ومأساوية
وأضاف شيمي، خلال حواره مع الإعلامية لما جبريل، في برنامج «ستوديو إكسترا» على شاشة «إكسترا نيوز»، أن علاقة الصداقة تحولت تدريجيًا إلى اهتمام مشترك بالسينما، موضحًا: «كبرنا وبدأنا نناقش الأفلام ونقول ده حلو وده لأ، واتكوّن عندنا تذوق سينمائي، ومحمد خان من سن عشر سنين بدأ يكتب قصص في كراسات ويحكيها لأصحابه وأهله، وكانت أغلبها قصص حزينة ومأساوية».
وأشار إلى أن محمد خان سافر إلى الخارج في سن السادسة عشرة لدراسة الهندسة، لكنه غيّر مساره نحو الإخراج السينمائي، متابعًا: «أنا اتفاجئت إنه سافر، وعرفت من خلال مراسلاتنا بالجوابات إنه قرر يدرس سينما في لندن بدل الهندسة، وده كان قرار مهم في حياته».
وتحدث شيمي عن بداية مشواره هو الآخر مع السينما، قائلًا: «كنت بقرأ جريدة الأهرام في البيت، وعرفت إن الدكتور ثروت عكاشة فتح المعهد العالي للسينما يوم 24 أكتوبر 1957، وروحت أدور على المعهد فورًا، وقالولي لازم الثانوية العامة الأول، ومن وقتها بدأت رحلتي».