البوابة - بحضور لافت وإطلالة مميزة، تمكنت الملكة رانيا العبدلله مرة أخرى من خطف قلوب الصحافة العالمية، حيث وصف المتابعون على صفحتها الشخصية على انستغرام إطلالتها الأحدث بالفخامة المتناهية، وجاءت هذه الإطلالة المميزة اثناء انضمام جلالتها إلى مبادرة المنتدى الاقتصادي العالمي بعد الإعلان أمس الاثنين في نيويورك عن اختيار جلالة الملكة رانيا العبدالله رئيساً عالمياً مشاركاً لمبادرة المنتدى الاقتصادي العالمي (العطاء لتعظيم العمل من أجل الأرض) GAEA.

‎وارفقت جلالتها صور من اللقاء مع عبارة "فخورة بالانضمام إلى مبادرة المنتدى الاقتصادي العالمي العطاء لتعظيم العمل من أجل الأرض، والتي تهدف إلى بناء شراكات جديدة لمحاربة تغير المناخ وتراجع الطبيعة."

باللون الأحمر  الملكة رانيا العبدالله تخطف القلوب في نيويورك

أما عن تفاصيل الإطلالة التي حازت على إعجاب متابعي الموضة والأناقة فجاءت كالآتي:

اختارت الملكة رانيا المعروفة بذوقها الرفيع بدلة باللون الأحمر القاني من توقيع مصممة الأزياء غابرييلا هيرست، وتتكون من قطعتين سترة أنجيلا Angela الصدر المزدوج وهي قطعة أساسية من طراز غابرييلا هيرست من مجموعة ربيع 2023. تم تصميم السترة داخليًا بتفاصيل الملابس الرجالية التقليدية. تتميز بطية صدر عريضة منحنية بمهارة وخياطة تقليدية مما يمنحه مظهرًا مميزًا شاملاً ولمسة نهائية أنيقة. أما القطعة الثانية فهي بنطلون ذو حافة عريض.

نسقت جلالتها مع الإطلالة الرسمية حذاءً باللون الذهبي المعدني من علامة الأحذية الأسبانية المعروفة مانولو بلانهيك. واختارت حقيبة يد من العلامة التجارية ديلفو DELVAUX.


وكانت جلالة الملكة رانيا العبدالله قد شاركت قبل أيام برفقة السيدة الأولى للولايات المتحدة الأمريكية الدكتورة جيل بايدن ومجموعة من ملكات وزوجات الرؤساء في مدينة نيويورك في نشاط لمنظمة اليونيسف من أجل مناصرة الأطفال. واختارت لإطلالتها تنورة من العلامة التجارية الفرنسية الفاخرة ديور، متوسطة الطول بقصة مستقيمة وخطوط باللون الفوشيا العميق والأخضر .
نسقت معها حقيبة يد من العلامة التجارية الإيطالية بوتيغا فينيتا مينوديير باللون الأسود مع أجزاء ذهبية {استخدمتها الأميرة إيمان سابقًا}
واختارت مع الإطلالة حذاء من الجلد المعدني والشبكي من توم فورد من مجموعتها الخاصة.
 

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ رانيا ديور يونيسف الملكة رانيا العبدالله إطلالة جيل بايدن الملکة رانیا العبدالله

إقرأ أيضاً:

عالم أزهري: محبة الله نور يملأ القلوب ويهدي النفوس

أكد الدكتور عبد اللطيف سليمان، من علماء الأزهر الشريف، أن محبة الله هي أساس الإيمان، وهي التي تحوّل قلب المؤمن من صحراء قاحلة إلى جنة خضراء، مشيرًا إلى أن هذه المحبة تحتاج إلى تفعيل من خلال مجموعة من الأمور المهمة التي تقرب العبد من ربه.

تلاوة القرآن نور المحبة

أوضح الدكتور سليمان، خلال حلقة برنامج «وقفات» على قناة الناس، أن تلاوة القرآن بإخلاص تساعد على إشعال نور محبة الله في القلب، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: «من سره أن يحب الله ورسوله فليقرأ القرآن»، مؤكدًا أن القرآن هو الهداية والنور، وقراءته بتدبر تحصن القلب من وساوس الشيطان.

التقرب بالنوافل يعزز المحبة

وأشار إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «ما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبَّه»، مؤكدًا أن أداء صلاة السنن، والصدقة، وأعمال الخير تعزز محبة الله في القلوب، وتجعل العبد أكثر استعدادًا لتقبل البركة الإلهية.

الذكر والاستغفار سبيل للقرب من الله

شدد على أهمية الذكر المستمر لله في كل الأحوال، مستشهدًا بالآية: «وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ»، موضحًا أن الاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم من أقوى العوامل التي تعمّق محبة الله في القلب.

اتباع أوامر الله وتفضيلها على الهوى

أشار إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعًا لما جئت به»، مؤكدًا أن المؤمن الحقيقي يفضل رضا الله على رغباته الشخصية، ويجعل محبة الله فوق كل شيء.

التفكر في أسماء الله وصفاته

أكد على أهمية التدبر في أسماء الله الحسنى وصفاته، مثل «أَحَدٌ» الوارد في سورة الإخلاص، مشيرًا إلى أن معرفة الله والتفكر في أسمائه تزيد من تعظيمه وحبه في القلب.

الشكر والتأمل في نعم الله

أوضح أن التأمل في نعم الله الظاهرة والباطنة، والشكر عليها، يعمّق محبته في القلوب، مستشهدًا بقول الله تعالى: «لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ».

التواضع والانكسار لله

أكد أن التواضع لله والانكسار بين يديه يجعل العبد في معية الله، مستشهدًا بأن «من ينكسر لله لا يذل لسواه»، فالتواضع هو مفتاح القرب من الله وسبب في نيل محبته.

قيام الليل وفضل السحر

أشار إلى أن قيام الليل والاستغفار في الثلث الأخير من الليل من أعظم الأوقات التي تقرب العبد من ربه، مستشهدًا بقوله تعالى: «وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ»، موضحًا أن وقت السحر هو وقت البركة واستجابة الدعاء.

مقالات مشابهة

  • الملكة رانيا بملابس تراثية وأحاديث عفوية مع سيدات القويرة.. صور
  • الملكة كاميلا تستقبل فردًا جديدًا في القصر الملكي
  • الملكة رانيا بإطلالة تراثية أردنية تجمع بين الأناقة والبساطة
  • تراجع في سعر الذهب العالمي بسبب المخاوف التجارية بين أمريكا والصين
  • ماكرون يحذر: الحروب التجارية تعرقل الأمن العالمي ويدعو ترامب لوقف التصعيد
  • نور الزيني تؤكد ضرورة وضع استراتيجية متكاملة لتحليل وتطوير العلامة التجارية لمصر
  • عالم أزهري: محبة الله نور يملأ القلوب ويهدي النفوس
  • القلوب الغليظة لا تصنع ثورة
  • 25 فناناً ايرانياً يجمعون أعمالهم بـآفاق القلوب المشتركة في أربيل (صور)
  • النهار الكويتية: توافق مصري - كويتي بشأن سبل تحقيق أمن واستقرار المنطقة