الحالة المرورية.. كثافات نسبية في تقاطع «صلاح سالم» ومتوسطة في «رمسيس»
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
استعرض برنامج «صباح الخير يا مصر» على الفضائية المصرية، الحالة المرورية اليوم الثلاثاء 19 سبتمبر 2023.
ويشهد شارع رمسيس كثافات مرورية متوسطة في الوقت الحالي ومستمرة حتى ميدان العباسية، ويشهد تقاطع شارع صلاح سالم كثافات نسبية، كما يشهد كوبري الجلاء سيولة مرورية مستمرة حتى طريق العروبة، وعند كوبري المطار توجد كثافات نسبية تختفي أثناء الوصول إلى طريق المطار.
وأشارت الإعلامية لمياء حمدين، إلى أن شارع فيصل يشهد كثافات مرورية، ويشهد شارع الهرم الرئيسي تباطؤ في حركة سير السيارات بسبب غلق الطريق في تقاطعه مع المريوطية وفي منطقة المساحة وشارع العريش ومدكور والطالبية.
كثافات مرورية
وأكدت وجود كثافات للمتجه من كوبري الجيزة المعدني وشارع فيصل بمنطقة الطوابق وحتى شارع العشرين، ويشهد طريق المحور كثافات بسيطة قبل محور ميدان لبنان، وفي منطقة السادس من أكتوبر توجد سيولة مرورية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحالة المرورية صلاح سالم رمسيس كثافات مرورية سيولة مرورية
إقرأ أيضاً:
هل توجد علامات تؤكد الثبات على الطاعة؟.. عويضة عثمان يجيب
أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء ، أن النوافل تُعد خط الدفاع الأول للحفاظ على الفرائض، حيث يستهين البعض بها، لكنها في الحقيقة تُعد عاملاً أساسيًا في تقوية العلاقة بين العبد وربه، كما أنها حائط صد يحمي الإنسان من وساوس الشيطان.
وأوضح عثمان، خلال حلقة برنامج «فتاوى الناس» المذاع على قناة الناس، أن النوافل بمثابة ساحة معركة يجب على المسلم أن يظل فيها يقظًا، لأن الشيطان قد يحاول إضعافه من خلالها، فإذا كان المسلم مستمرًا في أداء النوافل، فلن يسمح للشيطان أن يجعله يتكاسل عن أداء الفرائض.
وأشار إلى أن النوافل وسيلة عظيمة للتقرب إلى الله، مستشهدًا بالحديث القدسي: "وما زال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبّه"، موضحًا أن محبة الله للعبد تفتح له أبواب الخير جميعها، وتُغدق عليه بالبركة والرحمة في حياته.
وفيما يتعلق بالثبات على الطاعة، شدد عثمان على أن العلامة الأساسية للثبات هي أن يحاسب الإنسان نفسه يوميًا، متسائلًا: "هل قام بحق الله؟ هل صان لسانه عن الحرام؟ هل حافظ على عباداته؟"، لافتًا إلى أن المؤمن الحقيقي لا يرى نفسه معصومًا من الأخطاء، بل يسعى دائمًا لتحسين نفسه وتجنب المعاصي.
كما استشهد بما ورد عن سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه، حيث كان يسير بجوار حائط، ثم وقف وقال: "والله يا عمر، إن لم تتقِ الله ليعذبنك الله"، متسائلًا: "هل يمكننا أن نخاطب أنفسنا بمثل هذا الخطاب؟ هل نذكّر أنفسنا يوميًا أن تقوى الله هي السبيل الوحيد للنجاة من غضبه وعذابه؟"