الناشطون  أشاروا الى ان تحركات الخائن العليمي والمرتزق الزبيدي وذهابهم الى أمريكا هروب من الواقع ومن المستقبل القاتم للمرتزقة بشكل عام من أي تسويات مقبلة.

وقال المراقبون فيما تجري عملية سلام في الرياض لإنهاء العدوان على اليمن ومن يُفترض بهم  التريث لنتائج المفاوضات ذهبوا لمهرجان الاستعراض الأممي السنوي وهذه لأول مرّة تحصل أن تأتي قيادة المرتزقة التي تريد تقسيم اليمن  وتفكيكه وفقا لمخططات دول الاستكبار والاستعمار في وفد واحد  وباسم اليمن انها فنتازيا لم تحصل في أي مكان على هذا الكوكب .

 الناشطون لم يستبعدوا ان تقوم  أبوظبي بترتيب لقاء لعيدروس الزبيدي مع اللوبي الصهيوني في أمريكا ليعرض لهم مفاتن (جنوبه) ومزاياه ليأتوا (يستمتعوا) بس شرطه الوحيد أن ينصبوه رئيس.

اما الخائن العليمي فقد سبق الزبيدي خلال لقائه بوزير الخارجية الأمريكي والذي استنجد فيه بالأمريكيين لحمايته من داعش والقاعدة ما يعد تسليم الجنوب ومياهه وسواحله للمحتل الأمريكي.

وتابع المراقون فيما القيادة في صنعاء تفاوض في الرياض من اجل اليمن ومصير اليمن و السلام فيه  بآتي مثل هؤلاء الخونة والعملاء

والمرتزقة ليقدموا اليمن وسيادة اليمن هديه للمحتل الأمريكي والبريطاني والصهيوني  هدية اشباعا لرغباتهم ونزواتهم فقط.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

14 حاكما أمريكيا يتضامنون مع زيلينسكي بعد المشادة الحادة في البيت الأبيض

أصدر حكام 14 ولاية أمريكية بيانا أعربوا فيه عن تضامنهم مع أوكرانيا، وذلك في أعقاب الخلاف اللفظي الذي وقع بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الأوكراني فلاديمير زيلينسكي في البيت الأبيض.

ووقع على البيان أكثر من نصف حكام الحزب الديمقراطي، الذين يبلغ عددهم الإجمالي 23 حاكما، مؤكدين أن ترامب ونائبه جيه دي فانس استخدما المكتب الرئاسي لتوجيه انتقادات لزيلينسكي بسبب "عدم ثقته في كلمة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين".

وجاء في البيان: "يجب على الأمريكيين أن يدافعوا عن قيمنا الديمقراطية الراسخة على الصعيد العالمي، بدلا من تقويض جهود الرئيس زيلينسكي في الكفاح من أجل وطنه وحرية شعبه".

ومن بين الحكام الذين وقّعوا على البيان: أندي بيشير من كنتاكي، وتوني إيفرز من ويسكونسن، وبوب فيرجسون من واشنطن، ومورا هيلي من ماساتشوستس، وكاثي هوكول من نيويورك، ولورا كيلي من كانساس، وميشيل لوجان جريشام من نيو مكسيكو، وجانيت ميلز من مين، وفيل مورفي من نيو جيرسي، وجي بي بريتزكر من إلينوي، وجوش شابيرو من بنسلفانيا، وجوش ستاين من نورث كارولينا، وتيم والز من مينيسوتا، وجريتشن ويتمر من ميشيغان.


يذكر أن خلافا حادا وقع يوم أمس الجمعة بين ترامب وزيلينسكي حول ضرورة التوصل إلى تسوية للأزمة مع روسيا، حيث اتهم الرئيس الأمريكي كييف بـ"المقامرة بإشعال حرب عالمية ثالثة".

كما وجه ترامب انتقادات لزيلينسكي خلال الاجتماع، وطالبه بأن يكون أكثر "امتنانا"، قائلا: "أنت لست في موقف يسمح لك بتحديد ما يجب أن نشعر به".

وغادر زيلينسكي البيت الأبيض دون التوقيع على اتفاق كان مخططا له بشأن المعادن الحيوية، ليتعرض لاحقا لهجوم من ترامب عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث اتهمه بعدم الاحترام.

ترامب تخلى عن زيلينسكي
لم تكن المواجهة الحادة التي انتهت بطرد الرئيس الأوكراني من البيت الأبيض وليدة لحظة الجدل الأخيرة فحسب، بل تعود جذورها إلى سنوات مضت، وتحديدًا مع نهاية الفترة الرئاسية الأولى للرئيس الأمريكي ترامب، عندما كانت روسيا تُجدد تهديداتها بغزو أوكرانيا في حال استمرارها في السعي للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو".


في ذلك الوقت، كان موقف الولايات المتحدة ثابتًا وواضحًا، حيث أكدت واشنطن أنه "لا توجد دولة في العالم تحدد لنا من ينضم أو لا ينضم إلى الناتو". هذا الموقف تزامن مع رغبة أوكرانيا في التحرر من دور الضعيف والخاضع للهيمنة الروسية، خاصة بعد أن استولت روسيا على مناطق متعددة من أوكرانيا بدءًا من عام 2014.

مقالات مشابهة

  • سخرية الصحافة الكينية تغضب نجل موسيفيني
  • تصاعد التوتر في الكونغو الديمقراطية وسط تحركات إقليمية لمواجهة متمردي أم 23
  • بعد تهديد ترامب.. كواليس تحركات أوروبية لدعم الدفاع المشترك
  • 1 مارس خلال 9 أعوام.. 41 شهيداً وجريحاً بقصف العدوان السعودي الأمريكي ومرتزقته على اليمن
  • الزبيدي يشدد على رفع الجاهزية القتالية لمواجهة أي تصعيد حوثي محتمل في جبهات أبين والضالع
  • اليمن ضمن نطاق التصعيد العسكري الأمريكي بعد قرار ترامب تخفيف قيود الضربات الجوية خارج مناطق الحرب
  • أمريكا تنسّق مع السعوديّة والإمارات للتصعيد في اليمن
  • 14حاكما أمريكيا ينقلبون ضد ترامب مع زيلينسكي بعد المشادة الحادة في البيت الأبيض
  • 14 حاكما أمريكيا يتضامنون مع زيلينسكي بعد المشادة الحادة في البيت الأبيض
  • أصداء محرقة طائرات (إم كيو-9) في اليمن تكسرُ حاجزَ الصمت الأمريكي الرسمي