البوابة:
2025-01-30@05:45:37 GMT

انطلاق برامج بيت العائلة الإبراهيمية 21 سبتمبر الجاري

تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT

انطلاق برامج بيت العائلة الإبراهيمية 21 سبتمبر الجاري

البوابة - أعلن بيت العائلة الإبراهيمية عن أجندة برنامجه في سبتمبر (أيلول) الذي يتضمن مجموعة من الجلسات الحوارية والفعاليات التي تتناول محاور أبرزها، التعايش السلمي والنهوض بالثقافة والفنون، ومعالجة التحديات العالمية.

انطلاق برامج بيت العائلة الإبراهيمية 21 سبتمبر الجاري

وتشارك في البرنامج نخبة من أبرز الخبراء، بينهم قادة المجتمعات، والأكاديميين، ورجال الدين والفنانين، الذين يسعون من خلال مداخلاتهم إلى تعزيز الحوار بين الأديان لترسيخ قيم التسامح والتعايش السلمي، بما يتماشى مع رؤية بيت العائلة الإبراهيمية.


كما ستعقد مجموعة من ورش العمل والجلسات في الأشهر المقبلة حول فن الزراعة المستدامة وفن الخط، والحوار بين الأديان، لمشاركة المعارف والأفكار والتجارب بين الأجيال، بالإضافة إلى عروض سينمائية وجلسات قراءة شعرية وأدبية.

كما ستنظم دُور العبادة الثلاث مسجد الإمام أحمد الطيب، وكنيسة القديس فرنسيس، وكنيس موسى بن ميمون، كل على حدة برنامجها من الشعائر والبرامج الدينية الموجَّه لأتباعها من الديانات السماوية الثلاث.

ويتيح بيت العائلة الإبراهيمية منذ افتتاحه هذا العام فرصاً للتعلم والحوار بين مختلف المجتمعات عبر برنامج ديناميكي، ويستهل برنامجه في 21 سبتمبر (أيلول) بجلسة حوار "إعادة التفكير في الاستدامة والسلام من منظور روحي" التي تخوض في أعماق التعاليم والمبادئ الدينية الكامنة وراء ممارسات الحياة المستدامة ومكانة البيئة في الإسلام والمسيحية واليهودية، كما ستتطرق جلسة "الفن والرمزية في التقاليد العابرة للأديان" في 27 سبتمبر (أيلول) إلى أهمية فن الخط والفنون في الأديان الثلاثة، فضلاً عن الحديث عن دور الفن في التعبير عن التجارب الدينية ورحلة النمو الروحي.
وتتضمن البرامج المجتمعية، مجلس السلام، المبادرة التي تدعو إلى استكشاف حلول للتحديات العالمية وسط أجواء إبداعية تفاعلية، ثم ورشة عمل فن الزراعة "كيفية زراعة المحاصيل الغذائية والحفاظ على حدائق مجتمعية معافاة ومستدامة"، وجلسات حوار "تبادل اللغات" لاستكشاف الثقافات واللغات، ثم نادي الكتاب: جلسات شهرية متخصصة للكبار والناشئة،  تتمحور حول مواضيع ومحتوى كتب مختارة.

مجمع الأديان الرائع مفتوح الآن لكل من المصلين والزوار ، ويقع على بعد 10 دقائق سيرًا على الأقدام من متحف اللوفر أبو ظبي ، في قلب المنطقة الثقافية بجزيرة السعديات.

الدخول مجاني ، ولكن يجب عليك حجز الفترة الزمنية عبر الإنترنت. الجولات مجانية خلال الأسابيع القليلة الأولى من شهر مارس ، وبعدها سيتم دفع رسوم رمزية. يُطلب من النساء تغطية رؤوسهن داخل المسجد ، ويتم توفير العباءات والأوشحة مجانًا. لا يُسمح للزوار بدخول أي من دور العبادة أثناء أداء الصلاة ، تلك الخدمات متاحة على مدار الأسبوع.

 

المصدر: 24 

اقرأ أيضاً:

أفضل 6 كتب عن تفسير الأحلام

حفل توقيع رواية " خزامى " ضمن فعاليات مهرجان دواير الثقافي

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ بيت العائلة الإبراهيمية جلسات حوارية تسامح الأديان حوار الأديان بیت العائلة الإبراهیمیة

إقرأ أيضاً:

فوبيا مرضية.. ترامب يحول “جوانتانامو” مركزاً لاعتقال المهاجرين 

 

الجديد برس|

 

أعلنت الإدارة الامريكية الجديدة، الأربعاء، توقيع قانون لاحتجاز المهاجرين غير النظاميين المشتبه في ارتكابهم جرائم، في معتقل غوانتانامو المخصّص عادة للمتّهمين بالإرهاب.

 

وجاء إعلان ترامب، بعد ساعات من إعلان وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم الأربعاء، أن الإدارة  الحالية تدرس استخدام معتقل غوانتانامو ، منشأة احتجاز للمهاجرين.

 

وقالت نويم في تصريح لشبكة «فوكس نيوز»: «نحن بصدد تقييم الوضع ومناقشته في الوقت الراهن»، موضحة أن القرار في ذلك يعود «للرئيس». واعتبرت أن «السجن هو أصل، وسنواصل البحث عن كيفية استخدام أصولنا لضمان أمن الولايات المتحدة».

 

خلال حملته الانتخابية، ندّد ترامب على الدوام بـ«غزو» المهاجرين الذي اتّهمهم «بتسميم دماء» الولايات المتحدة وبالتسبب في موجة إجرام، وهو ما لم يثبته أي إحصاء رسمي.

 

وفتح معتقل غوانتانامو في العام 2002 بداخل قاعدة عسكرية أمريكية في جزيرة كوبا، في إطار «الحرب على الإرهاب» التي أعلنها رئيس الولايات المتحدة في ذاك الحين جورج دبليو بوش بعد اعتداءات 11 سبتمبر 2001.

واحتجز في المعتقل مئات السجناء، بعضهم أعضاء في تنظيم «القاعدة»، وأثار سجالاً حاداً في الولايات المتحدة، بسبب ظروف الاعتقال الشديدة القسوة، وممارسة التعذيب.

 

وأبدى كل من الرئيسين الديمقراطيين السابقين جو بايدن وباراك أوباما نيّة لإغلاق المعتقل، من دون أن يتمكنا من ذلك في عهديهما.

 

وفي سبتمبر/ أيلول الماضي، حصلت صحيفة «نيويورك تايمز» على وثائق حكومية تظهر أن الولايات المتحدة تستخدم منذ عقود قاعدة غوانتانامو العسكرية لسجن مهاجرين، يتم اعتراضهم في البحر.

 

وفق الصحيفة، يتم إيداع المهاجرين الحجز في مساحة منفصلة عن السجن، حيث يُحتجز المعتقلون المتّهمون بالإرهاب.

 

وتندد جمعيات بالمعاملة التي يلقاها المهاجرون المحتجزون هناك، استناداً إلى شهادات تفيد بأن المهاجرين يخضعون لمراقبة عندما يتّصلون بمحاميهم، وبأنهم يجبَرون على وضع نظارات التعتيم الكامل خلال نقلهم، وبأن تردي النظافة في المكان يجذب الجرذان.

مقالات مشابهة

  • فوبيا مرضية.. ترامب يحول “جوانتانامو” مركزاً لاعتقال المهاجرين 
  • مهرجان «سكة للفنون والتصميم 13» ينطلق 31 الجاري
  • وفد من الكنيسة المارونية بمصر الجديدة يزور كنيسة العائلة المقدسة بالمطرية
  • ‏«الأهلي المتحد- مصر» يعتزم تعديل اسمه لـ ‏‏«بيت التمويل ‏الكويتي»‏ وتغيير علامته التجارية
  • وزير الخارجية: ملف الحريات الدينية يشهد طفرة هائلة في مصر
  • اختتام أعمال المؤتمر العلمي السادس لجامعة 21 سبتمبر
  • الكشف عن موعد البدء باستخدام لقاح الأورام الروسي
  • بدء اختبار اللقاح الروسي المضاد للأورام سبتمبر المقبل.. فيديو
  • هالة قصة غزيّة تعود إلى الديار رغم دمار غزة
  • الإفراج عن قرارات لجنة مراقبة تمويل الحملة الإنتخابية