تنجح ملكة الأناقة  الملكة رانيا باختيار اجمل الإطلالات في مختلف المناسبات والفعاليات التي تحرص على حضورها بشكل دائم، حيث حضرت الملكة رانيا برنامج منظمة اليونسيف على هامش الدورة الـ78 للجمعية العامة للأمم المتحدة، الذي عقد في الولايات المتحدة الأمريكية في نيويورك تحديدا، وذلك من أجل مناصرة الأطفال ودعمهم وتمكينهم في المجتمع للوصول بهم إلى بيئة آمنة وملائمة لهم لممارسة طفولتهم كما يجب.

اقرأ ايضاًالقفطان مفتاح أناقة أساسي لخيارات الملكة رانيا تعرفي على أسلوبها باختياره

 والتقت الملكة رانيا بجيل بايدن سيدة الولايات المتحدة الأمريكية الأولى، وكعادة جلالة الملكة رانيا على إطلاع جمهورها ومحبينها على جميع نشاطاتها، فقد نشرت مجموعة من الصور أثناء حضورها للبرنامج وعلقت على الصور:

"مع السيدة الأولى للولايات المتحدة الأمريكية الدكتورة جيل بايدن في نيويورك خلال نشاط لمنظمة اليونيسف من أجل مناصرة الأطفال بالأمس". حيث تألقت سموها بإطلالة في غاية الأناقة وسنطلعك على تفاصيلها في هذا المقال.

تفاصيل إطلالة الملكة رانيا

أتقنت جلالة الملكة رانيا التي احتفلت بعيد ميلادها الثالث والخمسون منذ فترة وجيزة، اختيار قطع ملابس أنيقة وعملية وساحرة بأسلوب ملكي آسر ومميز، حيث جاءت القصات التي اختارتها مناسبة لرشاقتها وقوامها وبطول راقي مناسب للبروتوكول الملكي بتنورة ذات طول "ميدي" من ديور.

من مجموعة خريف 2024

من مجموعة أزياء ديور لموسم خريف وشتاء 2023-2024 الجديدة التي عرضت في باريس مارس الماضي، كان خيار جلالة الملكة رانيا جديدا وشبابيا بقصة التنورة "سيمي كلوش" للمرة الأولى عليها، إذ لاءمت قوامها الرشيق بألون التوتي والأخضر العميق الممزوج بتفاصيل الأسود الذي أشاح بظلاله على ألوان التنورة ليعطيها الطابع الحيوي والمميز وبذات الوقت أناقة ورقي تميزت بهما الملكة رانيا في طلتها الأنيقة، وبلغ سعر التنورة الأنيقة 2،690 يورو.

تنسيق احترافي كالعادة

واختارت الملكة رانيا لتنسيق طلتها الراقية أسلوب أنيق وعملي وسهل بلا تكلف بقميص أسود حريري جذاب بقصة الـ"نصف " كم مع تفاصيل منفوخة من نهاية الكم، وتركت الزرار العلوية الأولى مفتوحة لطابع حيوي وأنيق أكثر.

اقرأ ايضاًالملكة رانيا بإطلالة من علامة الأميرة كيت ميديلتون المفضلة.. أليكساندر ماكوينحذاء "ميتاليك" من توم فورد

ولتكمل طلتها الخلابة، اختارت جلالة الملكة رانيا حذاء أنيق وفاخر من علامة المصمم الأميريكي "توم فورد" بتصميم رائع بقصة "ستيليتو" كلاسيكي بكعب ومقدمة مدببة، حيث أخذ الحذاء من قماش الـ"ميش" الشبكي باللون الأسود غلافا له، مع مقدمة أمامية مدببة باللون الوردي اللامع لأناقة ورونق راقيين، وبلغ سعر الحذاء الأنيق من مجموعة ربيع وصيف 2021 ب840دولار تقريبا.

حقيبة من بوتيغا فينيتا

أما بالنسبة لحقيبة "بوتيغا فينيتا" الأنيقة التي سبق وأن ارتدتها سمو الأميرة إيمان في مناسبة سابقة، فقد نسقتها جلالة الملكة رانيا بشكل انيق مع إطلالاتها الأخيرة بشكل راقي وخلاب فتتميز الحقيبة بتصميم "هاردوير" من "بوتيغا فينيتا" وبتصميمها الأيقوني الذي يميز العلامة بالقماش المتداخل بأسلوب راقي وفاخر. ويبلغ سعر هذه الحقيبة أكثر من 3،600 يورو.

ولإطلالتها الجمالية، فقد اعتمدت تسريحة الشعر الـ"ويفي" مع فرق نصفي أنيق. كما اختارت المكياج البسيط بدرجات الخوخي الناعم الممزوج بظلال أنيقة من اللون الوردي الترابي الفاتح.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ الملكة رانيا أناقة الملكة رانيا ديور إطلالات الملكة رانيا اليونيسف جلالة الملکة رانیا

إقرأ أيضاً:

وزارة الخارجية تصدر بيانا حول ثوابت ومواقف اليمن التي تم تأكيدها للمبعوث الأممي أثناء زيارته صنعاء

الثورة نت|

أصدرت وزارة الخارجية المغتربين بيانا حول ثوابت ومواقف الجمهورية اليمنية، التي تم تأكيدها للمبعوث الأممي أثناء زيارته إلى العاصمة صنعاء.

 

وفيما يلي نص البيان:

عقب اختتام زيارة، المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن، هانس غروندبرغ؛ للعاصمة صنعاء، خلال الفترة 6 – 9 يناير 2025، تم خلالها إجراء مناقشات مكثفة مع وزير الخارجية، جمال عامر، حول عملية السلام، والتحديات التي تواجه مسار تقدمه، بالإضافة إلى مستجدات القضايا ذات العلاقة على مستوى المنطقة والعالم.

وخلال اللقاءات، تم التأكيد على عدد من المواقف، التي تمثل ثوابت لسياسة الجمهورية اليمنية بهذا الشأن:

اعتبار السلام خياراً استراتيجيا أكد عليه الدين الإسلامي الحنيف، إلا أنه لن يكون كذلك في حال تم اعتباره مجرد محاولة لطرف العدوان للهروب من تبعات الجرائم التي اقترفها بحق الشعب اليمني، ونقل الحرب إلى الداخل اليمني.

وبناءً على ذلك، تم التأكيد على دعم جهود السلام التي تقودها الأمم المتحدة والمساعي الحميدة، التي يبذلها المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن.

اعتبار خارطة الطريق، التي تم التفاهم بشأنها بين صنعاء والرياض، وأعلن عنها بشكل رسمي المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، بتأريخ 23 ديسمبر 2023، الخطوة الأولى الجادة نحو التوصل إلى السلام، وبناءً على ذلك أعلنت الحكومة اليمنية استعدادها للتوقيع عليها، والبدء بتنفيذ المرحلة الأولى من الخارطة، بينما -وتحت الإملاءات الأمريكية- تراجعت الرياض عن المضي فيها. استهجان ما تقوم به الإدارة الأمريكية من ضغوط متواصلة على الأمم المتحدة والداعمين لتجفيف المساعدات الإنسانية، واستخدامها كعقاب على الشعب اليمني المساند للشعب الفلسطيني في غزة، الرافض لما يتعرض له من إبادة. التشديد على رفض السعي الأمريكي، الذي خضعت له الرياض، للربط بين عملية مسار السلام في اليمن والتوتر الحاصل في البحر الأحمر، باعتبارهما قضيتين منفصلتين، ومن أن الإصرار على الربط بين القضيتين يمثل دعما واضحا للجرائم الصهيونية على غزة. التأكد على أن إنهاء التوتر في البحر الأحمر لن يكون واقعا إلا وفق المعادلة المنطقية والعادلة، التي طرحها قائد الثورة، السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، المتمثلة: بوقف جرائم الحرب والإبادة؛ التي يرتكبها الكيان الصهيوني في قطاع غزة، مقابل وقف التوتر في البحر الأحمر، وهي المعادلة الوحيدة القابلة للتنفيذ، والأقل كلفة من التصعيد والتحشيد العسكري في البحر الأحمر. تحذير النظامين السعودي والإماراتي من استمرار رضوخهما لأمريكا والكيان الصهيوني بجعل عاصمتيهما ساحتين لصناعة المؤامرات، وتهديد سلامة اليمن واستقراره من خلال التحضير لإشعال حرب بالوكالة عبر أدواتهم المحلية العميلة، وهو ما سيضطر القيادة اليمنية لاستخدام كل ما هو متاح للدفاع عن اليمن وشعبه العظيم، وهو حق كفلته كافة الشرائع السماوية والقوانين الدولية. تعتبر صنعاء إعادة الرياض محاولة زيادة معاناة المواطنين اليمنيين عبر الحكومة العميلة في عدن عن طريق اتخاذ إجراءات أحادية فيما يخص معاملات المواطنين في المحافظات الحرة من هيمنة الخارج جزءا لا يتجزأ مما يحضّر له من حرب دولية تحت اللافتة اليمنية. تجديد التأكيد على أن وجود قوات غير يمنية في عدد من محافظات اليمن وجزره يمثل احتلالا متكامل الأركان، لا يمكن القبول به، وإنما مقاومته بكل الوسائل الممكنة. استهجان صنعاء لتهديد الإرهابي ومجرم الحرب نتنياهو، باستهداف كافة البنى التحتية اليمنية، بما يمثله من استهتار بكافة القوانين الدولية المجرّمة لمثل هذه الانتهاكات، ومطالبة مجلس الأمن بإعلان موقف واضح، في تجريم هذه التصريحات، ومثلها الهجمات الإرهابية، التي يقوم بها الكيان الصهيوني من استهداف للمنشآت المدنية؛ مثل محطات الكهرباء وميناء الحديدة ومطار صنعاء، الذي كاد أن يتعرض فيه مدير عام منظمة الصحة الدولية للموت أثناء مغادرته صنعاء، وهو ما يعد دليلا إضافيا على همجية العدو الإسرائيلي، وتحلله من أي التزامات قانونية أو أخلاقية، وهو ما يستدعي من مجلس الأمن الاضطلاع بمسؤولياته في حفظ السلم والأمن الدوليين. وبخصوص تبادل الأسرى، تم تجديد التأكيد على جاهزية صنعاء -عبر اللجنة الوطنية لتبادل الأسرى- لإجراء التبادل وفقا لقاعدة “الكل مقابل الكل”، وبحسب الاتفاقيات الموقَّعة؛ باعتبار تلك قضية إنسانية لا يجوز استغلالها لأغراض سياسية، كما هو حال الطرف الآخر، ومطالبة مكتب المبعوث الخاص بإعلان المعرقل لعملية التبادل. دعوة الأمم المتحدة للإيفاء بالوعود المسبقة، التي تم الاتفاق عليها، بشأن فتح وجهات سفر جديدة من مطار صنعاء. تثمين مواقف الدول، التي عبَّرت عن استنكارها وإدانتها للجرائم الصهيونية ضد المدنيين وتجويعهم في غزة، وتثمين موقف الأمين العام للأمم المتحدة بهذا الخصوص.

مقالات مشابهة

  • أول سيارة نتاج التعاون بين سوني وهوندا Afeela 2026.. وهذا سعرها
  • جورجينا بوصُلة ذوق ياسمين صبري (تفاصيل)
  • حماس توافق على قائمة “الرهائن” التي قدمها الاحتلال للمرحلة الأولى 
  • وزارة الخارجية تكشف النقاط التي تم تأكيدها للمبعوث الأممي الخاص لليمن
  • وزارة الخارجية تصدر بيانا حول ثوابت ومواقف اليمن التي تم تأكيدها للمبعوث الأممي أثناء زيارته صنعاء
  • “مجرمون ومخمورون” حاولوا قلب نظام الحكم في تشاد.. تفاصيل
  • البكالوريا المصرية..تفاصيل الشهادة الجديدة التي ستحل محل الثانوية العامةوتمنح الطلاب فرصًا عالمية
  • مجموعة الأزمات الدولية: أفكار جديدة بشأن عمليات حفظ السلام تناقش بالأمم المتحدة
  • بن جامع: نرفض رفضا قاطعا أي محاولات لتقسيم سوريا أو ضم جزء من أراضيها 
  • تفاصيل لقاء الرئيس عباس مع وفد من مجموعة مستشفيات الاستشاري العربي