12 معلومة عن قبة شجرة الدر بالقاهرة.. آخر مباني العصر الأيوبي
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
تواصل محافظة القاهرة العمل على تسليط الضوء على بعض المعالم الأثرية والتراثية بالعاصمة، حيث تزخر العاصمة بالعديد من المواقع والمبانى التراثية فى حقب مختلفة ومنها قبة شجرة الدر التى ترجع إلى العصر الأيوبى ، وأشارت المحافظة فى تقرير إلى بعض المعلومات عن القبة، ومنها ما يلي:
- تقع بشارع الأشراف بمنطقة السيدة نفيسة
- أمرت بإنشائها شجر الدر عام 648 هجرية الموافق 1250 ميلادية
- ترجع أهمية تلك القبة إلى كونها آخر المباني المتبقية التي أنشئت في العصر الأيوبي بمصر
- القبة عبارة عن غرفة دفن مربعة الشكل تعلوها قبة
- ثلاثة أبواب فى وسط ثلاثة من أضلاعها
- يوجد المحراب فى وسط الضلع الرابع من جهة القبلة
- يوجد للمحراب بروز شبه دائرى من الخارج
- المحراب أول نموذج فى مصر يحتوى على فسيفساء فى شكل شريط مضفر وسط خلفية مذهبه ويحوى رسم لشجرة بها أغصان مسترسلة.
- ارتفاع القبة يبلغ من ارض الضريح 14 مترا
- تعددت الروايات بشأن حقيقة دفن شجرة الدر داخل تلك القبة
- بعض المؤرخين يؤكدون عدم دفنها داخل القبة
- البعض الأخر يرى انه بعد القاء شجرة الدر من أسوار القلعة جمع المماليك ما تبقى من جسدها وقاموابدفنه فى الضريح.
شارع الأشرافالجدير بالذكر أن شارع الأشراف يحوى العديد من المواقع والمبانى الأثرية والتراثية و حظى بأعمال تطوير لرفع كفاءة الموقع واستعادة المظهر الحضاري والجمالي ليكون على غرار شارع المعز كمقصد سياحى على أعلى مستوى خلال الفترة المقبلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيدة نفيسة المعالم الأثرية فى مصر محافظة القاهرة أبواب أسوار شارع الأشراف
إقرأ أيضاً:
إعلام فلسطيني: الاحتلال الإسرائيلي ينسف مباني سكنية في منطقة التوام بغزة
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي ينسف مباني سكنية في منطقة التوام شمال غرب مدينة غزة، وهناك قصف مدفعي على مناطق متفرقة في مخيم جباليا وبيت لاهيا شمال غزة.
وينفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي حملة اعتقالات واسعة في الخليل وبيت لحم بالضفة الغربية.
وأعلنت وسائل إعلام فلسطينية، عن وقوع مصابين في قصف مدفعي للاحتلال على المخيم الجديد شمال النصيرات وسط قطاع غزة وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية بنبأ عاجل منذ قليل.
من جانبها، أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، أن ما يسمح الاحتلال الإسرائيلي بإدخاله عبر المعابر، من الدقيق والمواد الغذائية، لا يلبي 6% من حاجة السكان، الأمر الذي تسبب بأزمة حادة، خاصة في الحصول على الخبز، وهو ما أدى إلى إغلاق معظم المخابز جنوب قطاع غزة.
وأوضحت "الأونروا" أن أكثر من مليوني نازح في قطاع غزة، يحاصرهم الجوع والعطش والمرض والخوف، مشيرة إلى أن الحصول على وجبات الطعام أصبح مهمة مستحيلة للأسر في القطاع، وفقًا لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
وأشارت إلى أن أوضاع النازحين في خيام النزوح ومراكز الإيواء مأساوية، في ظل الجوع والبرد، وعدم قدرة المنظمات الدولية على تلبية حاجات النازحين، إثر شُح الطعام والغذاء، مطالبة بفتح كامل للمعابر، وإدخال ما يحتاجه السكان للحد من المجاعة التي فاقمت حالات سوء التغذية والأمراض المتعددة.