سواليف:
2024-07-07@04:36:14 GMT

المياه: الصيف الحالي أفضل صيف مرّ على الأردن

تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT

المياه: الصيف الحالي أفضل صيف مرّ على الأردن

#سواليف

قال الناطق باسم وزارة المياه والري عمر سلامة الاثنين، إنّ #الأردن رابع دولة عربية بعد الإمارات والسعودية وقطر في البنية التحتية لقطاع المياه والصرف الصحي، مشيرا إلى أن ” #الصيف_الحالي أفضل من أي صيف مرّ على الأردن”، ولكن الأردن دولة فقيرة مائيا، حيث دور المياه مرة واحدة أسبوعيا وتوجد مشاكل؛ لكن كان الوضع المائي مقارنة بالسنوات السابقة أفضل بكثير مما كنا عليه وهذا نتيجة الإجراءات والجهود الحكومية.

وأضاف سلامة عبر قناة المملكة، أن وزارة المياه لديها مشاريع لتحسين شبكات المياه، ومشاريع للصرف الصحي، قرابة 700 مليون لبناء محطات وتوصيل خدمات الصرف الصحي لمناطق واسعة في الأردن.

وبيّن أن الوزارة زادت مصادر المياه الصيف الحالي قرابة 40 مليون متر مكعب.

مقالات ذات صلة الأمانة تنذر موظفين بالفصل – أسماء 2023/09/19

وأشار إلى أن #وزارة_المياه تخفض الفاقد 2% سنويا، حيث إنّ الفاقد حاليا 49%، مبينا أن كوادر الوزارة ضبطت منذ بداية العام الحالي حتى تاريخه 7500 اعتداء، وضبطت العام الماضي قرابة 11 ألف اعتداء.

ولفت سلامة إلى أن أي عملية ضبط لاعتداء على المياه تحول للمحاكم، حيث سجل قرابة مليون دينار العام الماضي غرامات ومخالفات بسبب اعتداء على مصادر مياه.

وافتتحت وزارة المياه مشروع الديسي قبل أسبوعين حيث سيوفر 7 ملايين دينار العام الحالي، والعام المقبل سيوفر 9 ملايين، حيث سيولد 29 غيغا واط، وسيشغل محطة مياه زي ووادي العرب والزارة ماعين جزئيا من هذه الطاقة وبهذا يوفر من فاتورة الطاقة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الأردن الصيف الحالي وزارة المياه وزارة المیاه

إقرأ أيضاً:

الأورومتوسطي: المجاعة والتعطيش من أسلحة العدو الإسرائيلي في جريمة الإبادة بغزة

يمانيون – متابعات
ذكر المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، أن التعطيش وتدمير وتقليص مصادر المياه من أسلحة “إسرائيل” في جريمة الإبادة وفرض المجاعة بقطاع غزة.

وقال المرصد إن استهداف كيان العدو الإسرائيلي المتواصل والمنهجي والواسع النطاق لمصادر المياه ومحطات التحلية في قطاع غزة، يظهر أنها تتخذ من التعطيش سلاحًا آخرًا ضد المدنيين الفلسطينيين تتعمد من خلاله تقليص مصادر المياه المتاحة لهم، وبخاصة الصالحة للشرب، وفرض المجاعة والتسبب عمدًا في إهلاك أكثر من 2.3 مليون نسمة، في إطار جريمة الإبادة الجماعية الحاصلة منذ أكتوبر الماضي.

ووثق الفريق الميداني للأورومتوسطي، أضرارًا شديدة أصابت محطة لتحلية المياه في حي الزيتون جنوبي مدينة غزة يوم الاثنين الأول من تموز/يوليو الحالي، بفعل استهداف إسرائيلي مباشر أدى كذلك إلى استشهاد شاب كان يملأ “جالونه” من الماء وإصابة آخرين بجروح.

وكان جيش العدو الإسرائيلي قد قصف المحطة بصاروخ (GBU) اخترق عدة طوابق وانفجر في الطابق الأرضي، مما أدى إلى أضرار جسيمة في المحطة التي كانت تخدم ما لا يقل عن 50 ألف نسمة في عدة أحياء سكنية متجاورة.

وأبرز الأورومتوسطي في تصريح صحفي اليوم الخميس، أن سكان قطاع غزة في الوقت الذي ترتفع فيه درجات حرارة الصيف فهم يكابدون بشدة من أجل الحصول على المياه، حيث تشير التقديرات إلى أن حصة الفرد في قطاع غزة من المياه قد تراجعت بنسبة 97% منذ أكتوبر الماضي، وسط الدمار الواسع الذي لحق ببنية المياه التحتية، وانخفاض حصة الفرد الواحد من المياه في القطاع إلى ما بين 3-15 لترًا يوميًا في ظل الحرب مقابل معدل استهلاك بنحو 84.6 لترا للفرد يوميا خلال العام 2022.

وتشهد جميع مناطق قطاع غزة شحًا في المياه، وانهيارًا لنظام الصرف الصحي، في ظل استمرار جرائم حرمان السكان من المواد التي لا غنى للبقاء، التي تتضح كذلك من خلال تدمير أكثر من 700 بئر ومحطة تحلية مياه منذ بداية الحرب، في حين تعاني البقية من شح الوقود الذي تمنع “إسرائيل” إدخاله إلى القطاع، بالرغم من ارتفاع عدد الضحايا، بينهم أطفال بفعل انتشار الأوبئة والأمراض المعدية بعد تراكم المياه الملوثة نتيجة استهداف محطات الصرف الصحي.

وأكد الأورومتوسطي أن جيش العدو الإسرائيلي بمواصلته الدمار والخراب يخلق بيئة غير صالحة للحياة في قطاع غزة، وبخاصة عبر تدمير 50% (350 كم من أصل 700 كم) من شبكات المياه، و9 خزانات مياه من أصل 10.

كما أدت الجرائم والسياسات الإسرائيلية التعسفية إلى تعطيل جميع محطات وأنظمة معالجة المياه العادمة (6 محطات)، وتوقف حوالي 65 مضخة للصرف الصحي، وتدمير 70 كم من شبكات الصرف الصحي، ما يدفع للتخلص من مياه الصرف الصحي التي تقدّر بحوالي 130 ألف متر مكعب يوميًا، دون معالجة لتسرب أجزاء منها إلى الطرقات ومراكز إيواء النازحين في جميع مناطق قطاع غزة.

وبحسب الأمم المتحدة، فإن نحو 96% من سكان غزة (2.1 مليون شخص) يواجهون مستويات مرتفعة من انعدام الأمن الغذائي الحاد، كما أظهرت نتائج التصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي الذي أظهر أن أكثر من 495 ألف شخص (22% من السكان) على الأقل يصنفون ضمن المرحلة الخامسة (المجاعة الحادة)، التي تواجه فيها الأسر نقصا شديدا للغذاء والتضور جوعا واستنفاد القدرة على المواجهة.

مقالات مشابهة

  • محافظ الجيزة: بدء أعمال تنفيذ خط مياه 400 مم وربطة مع خط المياه الرئيسي الطوابق
  • محافظ الجيزة: بدء أعمال تنفيذ خط مياه ٤٠٠ مم بمنطقة الطوابق
  • ورشة عمل لمناقشة خطط مأمونية المياه بمراكز المنيا
  • ما هو الهم الأكبر لـ%61 من الأردنيين ؟
  • أبو حمور .. الدين العام وصل إلى حوالي 114% مما قد يصعّب سداده / فيديو
  • غزة: التعطيش من أسلحة إسرائيل في جريمة الإبادة وفرض المجاعة
  • الأورومتوسطي: المجاعة والتعطيش من أسلحة العدو الإسرائيلي في جريمة الإبادة بغزة
  • الأورومتوسطي: المجاعة والتعطيش من أسلحة "إسرائيل" في جريمة الإبادة ضد غزة
  • سببها الفساد.. مجلس بغداد يتحدث عن حل لازمة انقطاع المياه
  • سببها الفساد.. مجلس بغداد يتحدث عن حل لازمة انقطاع المياه - عاجل