مخاوف من انتشار الروبوتات الصينية المباعة في الشرق الأوسط.. ستؤدي لموت البشر
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
تقوم الحكومات والجيوش في جميع أنحاء العالم بتخزين طائرات بدون طيار مقاتلة صينية رخيصة الثمن ونشرها في ساحة المعركة، مما يؤدي إلى مخاوف من الوفيات الجماعية.
وبحسب صحيفة “ديلي ستار”، تبيع القوة العظمى الآسيوية طائرات بدون طيار قتالية معززة بالذكاء الاصطناعي للسلطات في جميع أنحاء العالم من إلى ميانمار والعراق إلى إثيوبيا.
ولكن في الشرق الأوسط وما حوله، تنتشر المخاوف من أن "كل إنسان في ساحة المعركة سيموت".
في الآونة الأخيرة، أرسل التحالف الذي تقوده السعودية الطائرات الصينية إلى اليمن كجزء من حملة جوية مدمرة أدت إلى مقتل أكثر من 8000 مدني يمني في السنوات الثماني الماضية.
وفي العراق، بحلول يناير من هذا العام، نفذت الطائرات الصينية بدون طيار أكثر من 260 غارة جوية ضد أهداف داعش حتى منتصف عام 2018، بمعدل نجاح يقارب 100 بالمائة.
لكن البروفيسور توبي والش، من جامعة نيو ساوث ويلز، في أستراليا، يعتقد أن قوتها أكبر من اللازم، ويشعر بالقلق مما قد يفعله الفاعلون السيئون بها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طيار مقاتلة مقاتلة صينية ساحة المعركة
إقرأ أيضاً:
العُلا تستضيف أول قمة لـ”صنّاع المحتوى” في الشرق الأوسط
البلاد ــ العلا
تستضيف العُلا أول “قمة لصنّاع المحتوى على إنستغرام” في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بتنظيم من شركة ميتا- في مجال التكنولوجيا- وذلك بالشراكة مع الهيئة الملكية لمحافظة العُلا، بالتعاون مع الهيئة السعودية للسياحة، وطيران الرياض، وذلك خلال الفترة من 20 إلى 22 أبريل.
وتُعدُّ هذه القمة الأولى من نوعها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث تجمع نخبة من أبرز صنّاع المحتوى من مختلف أنحاء العالم، وتتضمن جلسات حوارية تفاعلية، وكلمات رئيسة، ونقاشات حول مستقبل صناعة المحتوى، مع استكشاف مواضيع؛ مثل: وسائل التواصل الاجتماعي، والذكاء الاصطناعي، والمشهد الرقمي المتغير.
وتمثل هذه المجموعة المختارة من المبدعين نطاقًا عالميًا، يضم أكثر من 231 مليون متابع؛ ما يُبرز الأهمية المتزايدة لصناعة المؤثرين في وجهات السفر اليوم.
وينتظر صنّاع المحتوى خلال القمّة برنامجًا غنيًّا من الجلسات المصمّمة بعناية؛ لتمكينهم من تطوير مهاراتهم، وتوسيع نطاق جمهورهم، وتعزيز تأثيرهم في المشهد الرقمي.وتتركز إحدى المحاور الرئيسة على (Meta AI)؛ حيث سيُتاح للمشاركين استكشاف أحدث ما توصلت إليه هذه التقنية المتقدمة، ودورها في إعادة رسم مستقبل صناعة المحتوى، من خلال ابتكارات تُحدث نقلة نوعية في التفاعل والانتشار، وسُبل تحقيق الدخل.
كما تتضمن القمة جلسات تسلط الضوء على كيفية الاستفادة المثلى من أدوات المنصات، وآخر التحديثات التقنية فيها، واستكشاف الفرص الجديدة في اقتصاد صنّاع المحتوى.
وتتيح الحوارات التفاعلية للمشاركين، الفرصة للتواصل بشكل مباشر مع مديري المنتجات في شركة ميتا من خلال النقاشات، في حين تُشجّع الجلسات المفتوحة على تبادل الخبرات وبناء علاقات تعاون قوية بين صنّاع المحتوى.
وتُعدُّ هذه القمة فرصة استثنائية لاكتساب المعارف، والتواصل مع خبراء القطاع، والبقاء في طليعة المشهد الرقمي المتغيّر باستمرار.