صدى البلد:
2025-02-23@07:54:01 GMT

التواصل الاجتماعي وجها لوجه يعزز الصحة النفسية

تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT

 التواصل الاجتماعي وجهاً لوجه يمكن أن يساهم في تعزيز الصحة النفسية بعدة طرق بحسب ما نشره موقع هيلثي. 

1. الدعم العاطفي: يمكن للتواصل الاجتماعي الوجه لوجه أن يوفر الدعم العاطفي الذي يحتاجه الفرد. عندما نشعر بالقرب من الآخرين ونتفاعل معهم ونشارك مشاعرنا وأفكارنا، فإن ذلك يمنحنا الدعم العاطفي والشعور بالانتماء والتقدير، مما يساعد على تقوية الصحة النفسية.

2. الحد من الشعور بالعزلة والوحدة: يعتبر التواصل الاجتماعي وجهاً لوجه وسيلة فعالة للتواصل مع الآخرين والانخراط في العلاقات الاجتماعية. يمكن أن يساعدنا ذلك في تجنب الشعور بالعزلة والوحدة، وبدلاً من ذلك نشعر بالانتماء والارتباط بالمجتمع.

3. تعزيز الثقة والتفاهم: عندما نتواصل وجهاً لوجه، يمكننا أن نفهم بشكل أفضل غيرنا ونكتشف تجاربهم ومشاعرهم. هذا يعزز التفاهم ويساعد على بناء الثقة بين الأفراد، مما يؤدي إلى علاقات أكثر صحة وتواصل فعال.

4. تبادل المعلومات والدعم العملي: يمكن للتواصل الوجه لوجه أن يسهم في تبادل المعلومات والنصائح العملية، سواء كانت تتعلق بالصحة النفسية أو أي جانب آخر من الحياة. يمكن أن يكون لهذا التبادل العملي تأثير إيجابي على مستوى الراحة والثقة في النفس.

ومع ذلك، يجب أن نلاحظ أن الحفاظ على التوازن المناسب بين التواصل الاجتماعي واحترام الحاجة للخصوصية الشخصية أمر مهم. قد يكون التواصل الاجتماعي الوجه لوجه مفيدًا، ولكن يجب أيضًا السماح للفرصة للاسترخاء والانفصال عن الآخرين عند الحاجة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: العلاقات الاجتماعية التواصل الاجتماعي تبادل المعلومات صحة النفسية

إقرأ أيضاً:

برلمانية: تحرك القيادة الفلسطينية لحشد الدعم الدولي يعزز فرص تحقيق السلام

قالت ميرال جلال الهريدي، عضو مجلس النواب عن حزب حماة الوطن، وعضو لجنة الدفاع والأمن القومي، إن الرؤية الفلسطينية التي سيطرحها الرئيس محمود عباس في القمة العربية الطارئة والتى ستعقد الشهر المقبل، حملت بُعداً سياسياً واضحاً، تمثل في الدعوة لتحقيق هدنة شاملة وطويلة الأمد، ووقف السياسات الإسرائيلية أحادية الجانب التي تهدد بتفجير الأوضاع مجدداً.

ولفتت الهريدي، في بيان لها أن هذه الدعوة تهدف إلى إيجاد مساحة من الاستقرار تسمح بإعادة إطلاق مسار سياسي جاد، يستند إلى قرارات الشرعية الدولية، ويفتح الباب أمام تنفيذ حل الدولتين، باعتباره الإطار الوحيد القابل للتطبيق لضمان الأمن والاستقرار في المنطقة.

وأكدت أن تحرك القيادة الفلسطينية نحو حشد الدعم الدولي لعقد مؤتمر سلام برعاية السعودية وفرنسا يمثل محاولة ذكية لتدويل المسألة الفلسطينية وإخراجها من دائرة الجمود الإقليمي، في وقت يشهد فيه العالم تغيرات جيوسياسية متسارعة قد تؤثر بشكل مباشر على مصير القضية.

وتابعت عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، : يتجلى الدور المصري كعنصر محوري في دعم هذه الرؤية وتحقيق استقرار المشهد الفلسطيني، فمصر التي تحمل تاريخاً طويلاً من الانخراط في تفاصيل القضية الفلسطينية، تواصل جهودها كوسيط رئيسي يوازن بين المتغيرات الإقليمية والدولية، وتحرص على ضمان أمن واستقرار حدودها الجنوبية، ما يجعل استقرار قطاع غزة مصلحة استراتيجية بالنسبة لها.

وأضافت أن التعاون الفلسطيني المصري في تشغيل المعابر وتنظيم حركة الإعمار يعكس مستوى الثقة بين الطرفين، ويبرز الدور المصري كداعم دائم للشعب الفلسطيني في مواجهة التحديات الإنسانية والسياسية.

مقالات مشابهة

  • صلاح ومرموش وجهاً لوجه.. «صراع مصري» في قمة السيتي وليفربول
  • متابعة "رابور" بتهمة نشر مضامين مشينة في مواقع التواصل الاجتماعي
  • برلمانية: تحرك القيادة الفلسطينية لحشد الدعم الدولي يعزز فرص تحقيق السلام
  • النائبة ميرال الهريدي: تحرك القيادة الفلسطينية لحشد الدعم الدولي يعزز فرص السلام
  • كيف يمكن تغيير التفاصيل المصرفية في منصة الضمان الاجتماعي؟
  • مسلسل لام شمسية يطرح حلولا للحد من استخدام طفلك لمواقع التواصل الاجتماعي
  • حلقة التواصل الاجتماعي.. شراكة تؤسس إطارًا وطنيًا لبيئة رقمية آمنة
  • مشروع قانون الضمان الاجتماعي يجيز الجمع بين معاش تكافل وكرامة.. اعرف الشروط
  • تغريدة الدويش الغامضة تشعل مواقع التواصل الاجتماعي
  • «الأولمبياد الخاص» يعزّز الصحة النفسية لـ«أصحاب الهمم» بـ«سكينة»