أخطر 5 عادات سيئة تدمر الكبد وتسبب الوفاة.. طبيبة تحذر
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
حذرت أخصائية أمراض كبد وخبيرة تغذية شهيرة من اتباع بعض العادات التي قد تدمر الكبد وتصيبه بأمراض خطيرة، فعلى الرغم من قدرته العالية على التجدد بفضل بنيته، إلا أن لهذه القدرة حدود معينة.
الصحة العالمية تطلق حملة "حياة واحدة كبد واحد" عادات خاطئة تدمر الكبدووفقًا لما ذكره موقع صحيفة "Gazeta.Ru"، إليك أبرز العادات الرئيسية الخطيرة التي تدمر الكبد نهائيًا حسبما كشفت أخصائية أمراض الكبد.
1- السمنة
السمنة سبب رئيسي لتطور مرض السكري وأمراض القلب والأوعية الدموية والأورام، فالدهون التي تترسب في خلايا الكبد تؤدي إلى إتلافه. وفي بعض الحالات إلى تليف الكبد وتفاقم أمراض أخرى".
2- الأدوية والمكملات الغذائية
الإفراط في تناول المكملات الغذائية و الفيتامينات بشكل عشوائي، وشرب المضادات الحيوية والمسكنات وموانع الحمل الفموية وحتى الباراسيتامول، قد يسبب التهاب الكبد السام.
3- المشروبات الكحولية
لا توجد جرعات كحول آمنة للكبد، حيث أن الجرعة التي تزيد عن 40 جم من الإيثانول تعتبر خطيرة على الرجال، والتي تزيد عن 20 جم خطيرة على النساء، والإستهلاك المنتظم للكحول يؤدي إلى الإصابة بأمراض الكبد الكحولية، التي تسبب في النهاية تليف الكبد.
4- الأطعمة الغنية بالدهون الحيوانية والمتحولة
ترفع هذه الأطعمة نسبة الكوليسترول الضار في الدم، مما يؤدي إلى الإصابة بأمراض الكبد والقلب والأوعية الدموية ويُزيد من مستوى الفركتوز الذي يساهم في تطور مرض الكبد الدهني غير الكحولي.
5- فرط نمو بكتيريا الأمعاء
من الممكن أن يتسبب فرط نمو بكتيريا الأمعاء في التهاب الكبد، حيث تتعزز هذه الحالة عند الاستخدام العشوائي للمضادات الحيوية والتغذية السيئة وقلة تناول الألياف في النظام الغذائي، حسبما حذرت الطبيبة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عادات تدمر الكبد أمراض الكبد السمنة بكتيريا الامعاء المشروبات الكحولية
إقرأ أيضاً:
منصة وزارة الصحة لشهادات الوفاة في خبر كان
عرف مشروع إطلاق منصة رقمية خاصة بالشهادات الطبية للوفاة على مستوى وزارة الصحة تأخرا رهيبا، رغم صدور المرسوم. التنفيذي رقم 22-178 المؤرخ في 28 أفريل 2022.
المنصة الرقمية هذه، المرتبطة بالسجل الالكتروني للحالة المدنية التابع لوزارة الداخلية. من المفروض أن تتيح الاستخدام الفعلي للشهادات الرقمية وبالتالي تقصير أوقات معالجة الشهادات الطبية للوفيات، وتخفيف القيود الإدارية والمالية وتحديث بيانات الوفيات،لم يتم وضعها قيد التنفيذ حتى الآن.