مدير الذكاء الاصطناعي بجامعة الجلالة: الروبوتات لن تتخطى قدرات البشر
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
أكد الدكتور محمد عبد العزيز مدير برنامج علوم الذكاء الاصطناعي بجامعة الجلالة، أن الذكاء الاصطناعي وصل لمرحلة كبيرة من التطور ولكن لا يمكن أن يتخطى قدرات البشر، الروبوتات الموجودة بشكل عام مخصصة لهدف معين، وهو التواجد في إطار معين.
رؤية للتحكم في الأنظمة الخاصة بالذكاء الاصطناعيوأضاف خلال حواره، مع الإعلامي عمرو خليل، ببرنامج من مصر، المذاع على قناة سي بي سي، أن هناك رؤية للتحكم في الأنظمة الخاصة بالذكاء الاصطناعي.
وعلق على تفاجؤ عدد من مشجعي كرة القدم الأمريكية، باقتحام عدد من الروبوتات لملعب مباراة لوس أنجلوس تشارجرز وميامي دولفنز، قائلًا إن هذه الروبوتات ما زالت تحت السيطرة، وظهرت بدون أي انفعالات أو إشارات، ولكن على المدى البعيد من الممكن أن يتم تصنيع روبوتات بإشارات وانفعالات معينة.
وشدد على أن العنصر البشري لديه الإحساس والقدرة العاطفية بخلاف الروبوتات المخصصة لتأدية غرض معينة،
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: روبوتات عمرو خليل علوم الذكاء الاصطناعي
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي.. مستقبل الاستدامة
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة الطاقة والاحتباس والمناخ ضمن مؤلفات أصدرتها «محمد بن راشد للمعرفة» «كهرباء دبي» تفوز بجائزتين من «جوائز الابتكار العالمية 2024»«الذكاء الاصطناعي في تكنولوجيا المناخ: معالجة الانبعاثات الكربونية، من خلال الحلول التنبئية والتكييفية»، دراسة جديدة أصدرها مركز تريندز للبحوث والاستشارات، وتتناول الدور المتنامي للذكاء الاصطناعي في الحد من الانبعاثات الكربونية، وتعزيز كفاءة استخدام الطاقة المتجددة.
وتخلص الدراسة التي أعدتها الباحثة نور المزروعي، رئيسة برنامج الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة في «تريندز»، إلى أن الذكاء الاصطناعي يمثل حجر الزاوية في التحول نحو مستقبل منخفض الكربون ومستدام، من خلال تقديم حلول مبتكرة تساهم في تقليل الانبعاثات، وتعزيز كفاءة الطاقة، مع ضرورة الالتزام بالممارسات الأخلاقية، وضمان توافق هذه التقنيات مع القوانين والتشريعات.
وتستعرض الدراسة، الصادرة باللغة الإنجليزية، استثمارات الشركات التقنية الكبرى في تطوير حلول الذكاء الاصطناعي المستدامة، مثل خوارزميات تحسين كفاءة الأنظمة واستخدامات الطاقة المتجددة، التي تهدف إلى تقليل الفاقد، وتحقيق استقرار أكبر لشبكات الطاقة.
كما تتناول تحديات تطبيق هذه الحلول، مثل قيود السياسات وقضايا الخصوصية، مشددة على أهمية التعاون بين الحكومات والمؤسسات البحثية لضمان تحقيق الأهداف المناخية.