أكثر من 2.9 مليون عملية إلكترونية منفذة عبر منصة أبشر الشهر الماضي
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
نفذت منصة وزارة الداخلية الإلكترونية "أبشر" خلال شهر أغسطس الماضي أكثر من (2.9) مليون عملية إلكترونية للمواطنين والمقيمين والزوار، عبر أبشر أفراد وأبشر أعمال.
فمن خلال منصة أبشر أفراد، نفذت وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية 108,690 عملية تحقق من صلاحية الهوية، و 37,730 عملية تجديد لبطاقة الهوية الوطنية إلكترونياً، و 36,464 عملية في خدمة بياناتي، و 29,318 عملية إصدار لبطاقة هوية بدل فاقد، و 15,214 عملية في خدمة بياناتي المطورة، و 12,582 تعريفاً بفرد أسرة، و 10,833 إصداراً لسجل الأسرة، وإصدار 8,476 بطاقة هوية بدل تالف.
وفي المديرية العامة للجوازات تم إصدار وتجديد 702,263 إقامة، و310,787 إصداراً لتأشيرة الخروج والعودة، وتم إصدار وتجديد 201,028 جواز سفر إلكتروني، و 55,814 عملية في خدمة تمديد تأشيرة الخروج والعودة، و 48,636 عملية في خدمة إصدار وتجديد جواز السفر لأقل من 10 سنوات، و33,696 طلباً في خدمة تقرير مقيم، و 15,340 عملية إلغاء لتأشيرة الخروج النهائي، و 9,352 عملية نقل خدمات، و 1,902 عملية في خدمة إصدار تفويض استقبال القادمات للعمل.
وفي الخدمات الخاصة بالمديرية العامة للأمن العام، أنجزت المنصة 120,545 عملية في خدمة تجديد رخصة سير المركبة، و92,188 إصداراً لطلب تفويض القيادة، و 86,934 عملية في خدمة طلب إذن إصلاح مركبة، و72,048 تجديداً لرخصة القيادة، و 26,857 عملية في خدمة استبدال اللوحات، و 19,951 عملية في خدمة إسقاط المركبات التالفة والمهملة، و 16,696 عملية مبايعة مركبات، و 5,643 عملية في خدمة صلاحية تأمين المركبات، و 5,136 عملية في خدمات السلاح الناري.
وأنجزت المنصة خلال شهر أغسطس 181,219 طلباً لتوصيل الوثائق بالبريد، كما تم إصدار 11,848 تقريراً في خدمة تقارير أبشر، إضافة إلى 4,628 استفساراً عاماً عن البصمة.
وعبر منصة "أبشر أعمال" تجاوزت العمليات المنفذة 660 ألف عملية، حيث تضمنت إصدار 11,455 إذناً لإصلاح مركبة للمنشآت، و 7,426 تفويضاً في خدمة تفويض القيادة للزائرين، و 3,196 عملية في خدمة فسوحات البنادق الهوائية، وإصدار 238 تصريحاً في خدمة إصدار تصاريح مواد القطع الصخري.
وتجاوزت العمليات المنفذة في خدمات الجوازات عبر منصة "أبشر أعمال" 444,650 عملية في خدمة إصدار وتجديد الإقامة، وإصدار 101,350 تأشيرة خروج وعودة، و 50,116 عملية نقل خدمات، و 27,201 عملية في خدمة تمديد تأشيرة الخروج والعودة، و 7,883 عملية في خدمة طلب تقرير مقيم، و 6,593 عملية إلغاء لتأشيرة الخروج النهائي.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الداخلية منصة أبشر فی خدمة إصدار إصدار وتجدید
إقرأ أيضاً:
تقرير: أكثر من 12 مليون منشور إسرائيلي تحريضي ضد الفلسطينيين خلال عام 2024
كشف تقرير صادر عن "حملة - المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي"، أن أكثر من 12 مليون منشور تحريضي وعنيف ضد الفلسطينيين نُشر باللغة العبرية على منصات التواصل الاجتماعي خلال عام 2024، بمعدل 23.6 منشورا في الدقيقة، ما يعكس تصاعدا خطيرا في استخدام الفضاء الرقمي لنشر خطاب الكراهية.
وأوضح التقرير الصادر تحت عنوان "مؤشر العنصرية والتحريض 2024"، هذا الأسبوع، أن 79 بالمئة من المنشورات التحريضية تم توثيقها على منصة "إكس"، بينما سُجلت 21 بالمئة منها على "فيسبوك"، ما يشير إلى إخفاق المنصات الرقمية في الحد من خطاب العداء ضد الفلسطينيين.
وأضاف التقرير أن شركة "ميتا" المالكة لـ"فيسبوك" و"إنستغرام"، أجرت تعديلات على سياسات الإشراف على المحتوى، مما أدى إلى تقليص الرقابة على المنشورات العنيفة، وهو ما قد يسهم في تطبيع هذا الخطاب وترسيخه في الفضاء الرقمي.
وأشار التقرير إلى أن التطورات السياسية والعسكرية، خاصة خلال الإبادة الجماعية في غزة، كانت العامل الرئيسي وراء تصاعد خطاب الكراهية ضد الفلسطينيين.
وشدد على أن هذا الخطاب لم يقتصر على الفلسطينيين عموما، بل استهدف المقدسيين بشكل خاص، حيث تم رصد 8,484 منشورا تحريضيا ضد الفلسطينيين في القدس المحتلة، معظمها على منصة "إكس"، في مؤشر على الاستهداف الممنهج لهذه الفئة.
ولفت التقرير إلى انتشار ظاهرة الفرح والشماتة بمقتل وإصابة فلسطينيين، حيث وثّق 9,289 منشورا عبّر فيها مستخدمون إسرائيليون عن سعادتهم بمقتل فلسطينيين جراء القصف الإسرائيلي، ما يعكس التطبيع المتزايد مع خطاب العنف الرقمي ضد الفلسطينيين في دولة الاحتلال الإسرائيلي.
وأكد التقرير ضرورة اتخاذ تدابير صارمة من قبل منصات التواصل الاجتماعي والمجتمع الدولي للحد من خطاب الكراهية ضد الفلسطينيين، من خلال تعزيز آليات الإشراف على المحتوى، وحذف المنشورات العنيفة، وإجراء تقييمات مستقلة حول تأثير هذه المنصات على حقوق الإنسان.
كما شدد التقرير على أهمية تخصيص موارد لغوية وتقنية لمراقبة المحتوى المنشور باللغة العبرية، وإشراك المجتمع المدني الفلسطيني في تطوير سياسات الرقابة الرقمية.
وأوضح التقرير أن تصاعد العداء الرقمي ضد الفلسطينيين يتطلب خطوات عملية وعاجلة لضمان أن تكون المنصات الرقمية بيئات آمنة للجميع، وليست ساحات لنشر التحريض والعنف.