بالصور.. تبون يلتقي أردوغان في نيويورك
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
التقى الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يوم الاثنين، نظيره التركي رجب طيب اردوغان، عشية انعقاد الدورة العادية الـ78 للجمعية العامة للأمم المتحدة.
تعاون جديد بين الجزائر وروسيا في مجال التربية والتعليموحضر اللقاء وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، وإلى جانبه الممثل الدائم للجزائر لدى الأمم المتحدة عمار بن جامع ووزير الصحة عبد الحق سايحي.
كما أجرى الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، يوم الاثنين، محادثات مع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، على هامش أعمال الدورة الـ78 للجمعية العامة للأمم المتحدة، في نيويورك.
هذا وأجرى تبون محادثات مع رئيس غانا نانا أدو دانكوا أكوفو أدو، بمقر الأمم المتحدة.
وحسب بيان رئاسة الجمهورية الجزائرية، حضر اللقاء وزير الخارجية أحمد عطاف، والممثل الدائم للجزائر لدى الأمم المتحدة عمار بن جامع.
كما استقبل الرئيس الجزائري، في مقر إقامته بمدينة نيويورك، نظيره السويسري ألان برسات.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن الرئيس الفلسطيني بحث مع نظيره الجزائري على هامش أعمال الدورة الـ78 للجمعية العامة للأمم المتحدة، في نيويورك، سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين والشعبين الشقيقين، إضافة إلى العديد من القضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك، مثمناً مواقف الجزائر الداعمة للقضية الفلسطينية في المحافل الدولية كافة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار الجزائر أخبار تركيا تويتر رجب طيب أردوغان عبد المجيد تبون غوغل Google فيسبوك facebook نيويورك
إقرأ أيضاً:
الجمعية العامة للأمم المتحدة تعتمد إعادة انتخاب مصر لعضوية لجنة بناء السلام للفترة ٢٠٢٦/٢٠٢٥
صرح السفير أسامة عبد الخالق، مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك، أن إعادة انتخاب مصر لعضوية لجنة بناء السلام يأتي استمرارًا لدور مصر البارز في جهود بناء السلام على المستويين الإقليمي والدولي، انطلاقًا من قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية لملف إعادة الاعمار والتنمية فيما بعد النزاعات على المستوى الأفريقي، واستضافة القاهرة لمقر مركز الاتحاد الافريقي لإعادة الاعمار والتنمية في مرحلة ما بعد النزاعات.
كما أكد السفير أسامة عبد الخالق أن إعادة انتخاب مصر لعضوية اللجنة التي رأست أعمالها في عام ۲۰٢١ ، يأتي في وقت محوري فيما يتعلق بمستقبل هيكل بناء السلام على مستوى الأمم المتحدة، والذي سيخضع لمراجعة شاملة عام ۲۰۲٥، وهو المسار الذي ستنخرط مصر فيه بفاعلية بما في ذلك عبر التنسيق مع كافة الأطراف المعنية لدعم الجهود الرامية لتعزيز أنشطة بناء السلام وتوفير التمويل المستدام والقابل للتنبؤ لها، مع ايلاء أهمية خاصة للأوضاع في القارة الأفريقية للحفاظ على مكتسبات السلام بها ومنع انزلاق الدول مجدداً في براثن الصراعات.