إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد

نظم سكان درنة في شرق ليبيا الإثنين، تظاهرة احتجاجية مطالبين بمحاسبة السلطات بعد فيضانات مدمرة أوقعت آلاف القتلى في المدينة.

وتجمع مئات من السكان أمام المسجد الكبير في المدينة هاتفين شعارات مناهضة لسلطات الشرق الليبي التي يجسدها البرلمان ورئيسه عقيلة صالح.

وهتف متظاهرون "الشعب يريد إسقاط البرلمان" و"لا إله إلا الله عقيلة عدو الله" و"اللي يسرق واللي خان يشنق في الميدان".

وفي بيان باسم "سكان درنة" تلي خلال التظاهرة، دعا المتظاهرون "النائب العام في دولة ليبيا بالإسراع بنتائج التحقيق في الكارثة التي حلت بمدينة درنة، واتخاذ الإجراءات القانونية والقضائية كافة ضد كل من له يد في إهمال أو سرقات أدت إلى هذه الكارثة دون التستر على أي مجرم".

كذلك طالبوا "مكتب الدعم في ليبيا التابع لهيئة الأمم المتحدة بفتح مكتب له بمدينة درنة وبشكل عاجل"، وبـ"البدء الفعلي والعاجل بعملية إعادة إعمار مدينة درنة وتعويض المتضررين".

إلى ذلك طالب البيان بـ"حل مجلس وحكماء مدينة درنة وإعادة تشكيله من داخل المدينة" وبـ"التحقيق في الميزانيات السابقة التي خصصت للمدينة".

وتوجه عدد من المتظاهرين إلى منزل قيل إنه لرئيس البلدية عبد المنعم الغيثي، حيث عمدوا إلى إضرام النار هاتفين: "دم الشهداء ما يمشيش هباء"، وفق مشاهد تم تداولها بكثرة على وسائل التواصل الاجتماعي وبثتها وسائل إعلام ليبية.

بعد ساعات قليلة على التظاهرة أعلن رئيس حكومة شرق البلاد أسامة حماد حل المجلس البلدي في درنة وأمر بفتح تحقيق بشأنه، وفق ما أفاد تلفزيون "المسار" الليبي.

خطر الأمراض

وبحسب سياسيين ومحللين، أسقطت صيانة البنى التحتية الحيوية في ليبيا على غرار سدي درنة اللذين انهارا من جراء الفيضانات، من أولويات السلطات بسبب الفوضى العارمة السائدة في البلاد.

وفي المدينة البالغ عدد سكانها 100 ألف نسمة والمطلة على البحر الأبيض المتوسط في شرق البلاد، تسببت الفيضانات الناجمة عن انهيار سدين تحت ضغط الأمطار الغزيرة التي حملتها العاصفة دانيال في 10 أيلول/سبتمبر، في وفاة ما يقرب من 3338 شخص وفقا لآخر حصيلة رسمية موقتة أعلنها وزير الصحة في الشرق الليبي عثمان عبد الجليل، وخلفت مشهدا يذكر بساحة حرب طاحنة.

وليبيا غارقة في الفوضى منذ سقوط نظام معمر القذافي في 2011، وتتنافس على السلطة فيها حكومتان، الأولى تتخذ من طرابلس في الغرب مقرا ويرأسها عبد الحميد الدبيبة وتعترف بها الأمم المتحدة، وأخرى في شرق البلاد الذي ضربته العاصفة، يرأسها أسامة حماد وهي مكلفة من مجلس النواب ومدعومة من الرجل القوي في الشرق المشير خليفة حفتر.

وتأتي التظاهرة في حين يواصل عناصر الإغاثة البحث عن آلاف المفقودين الذين يعتقد أنهم باتوا في عداد الأموات من جراء الفيضانات.

والإثنين أعلنت الأممم المتحدة ان وكالاتها وخصوصا منظمة الصحة العالمية تحاول "منع انتشار الأمراض وتجنب أزمة مدمرة ثانية في المنطقة".

 منصة لتسجيل المفقودين

وتوقعت وكالات تابعة للأمم المتحدة ومسؤولون ليبيون ارتفاع حصيلة القتلى. وقال الهلال الأحمر الليبي إنه أنشأ منصة لتسجيل المفقودين، داعيا السكان إلى تقديم معلومات عمن فقد أثرهم.

وفي المدينة، شوهدت الإثنين جرافات وعمال يحاولون إزالة الوحول من باحة مسجد وسط رائحة كريهة، وفق ما أفادت مراسلة في وكالة الأنباء الفرنسية.

وفي الجانب الآخر، جثت امرأة مسنة تصلي من أجل أبنائها وأحفادها الذين لقوا حتفهم في الكارثة.

وفي ميناء درنة، كان فريقا الإغاثة الليبي والإماراتي ينسقان جهودهما من أجل انتشال جثث من البحر. 

في الوقت نفسه، تعمل فرق غوص تركية وروسية على محاولة العثور على جثث في أماكن مختلفة من الميناء حيث صبت السيول الجارفة مع كل ما حملته في طريقها.

بعد انهيار السدين ليل الأحد الاثنين 11 أيلول/سبتمبر، جرفت المياه التي ارتفعت أمتارا عدة، أجزاء من المدينة الساحلية في ما وصفه البعض بأنه "تسونامي". ويتم يوميا انتشال عشرات الجثث المطمورة تحت أنقاض الأحياء المدمرة أو التي جرفها البحر ودفنها في مشهد مروع.

وذكرت وسائل إعلام مصرية رسمية أن حاملة طائرات هليكوبتر مصرية ستكون بمثابة مستشفى ميداني وصلت الأحد إلى شرق ليبيا وعلى متنها فرق إغاثة وإنقاذ.

والإثنين أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن في بيان عن مساعدات إنسانية لليبيا بـ11 مليون دولار.

كذلك، أعلنت فرنسا التي نشرت مستشفى ميدانيا وأرسلت عمال إنقاذ إلى درنة، أنها ستخصص أيضا "4 ملايين يورو للأمم المتحدة للمساعدات الطارئة وإعادة الإعمار في ليبيا".

وأعلن الاتحاد الأوروبي من جهته صرف 5,2 ملايين يورو للمساعدات الإنسانية في ليبيا.

فرانس 24/ أ ف ب

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: زلزال المغرب فيضانات ليبيا وفاة مهسا أميني ريبورتاج ليبيا فيضانات ليبيا خليفة حفتر كوارث طبيعية سدود احتجاجات فی المدینة فی لیبیا

إقرأ أيضاً:

ما هي الأوامر التنفيذية التي أصدرها ترامب وتلك التي ألغاها؟

أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، سلسلة من الأوامر التنفيذية والتوجيهات في سعيه لوضع بصمته على إدارته الجديدة، في أمور تتراوح من الطاقة إلى العفو الجنائي والهجرة.

وفيما يلي بعض الأوامر التنفيذية الرئيسية التي وقعها ترامب في اليوم الأول من عودته للمنصب:

Donald Trump moved swiftly to impose his will on the US government as he reclaimed the presidency, signing a series of executive orders, the first steps in enacting a far-reaching agenda https://t.co/pArr9IkW11 pic.twitter.com/aknkJEFlC5

— Reuters (@Reuters) January 21, 2025 العفو

أصدر ترامب عفواً عن نحو 1500 شخص اقتحموا مبنى الكونغرس (الكابيتول) الأمريكي، في 6 يناير (كانون الثاني) 2021، في لفتة لدعم الأشخاص الذين اعتدوا على الشرطة في أثناء محاولتهم منع المشرعين، من التصديق على هزيمته في انتخابات 2020. وقال ترامب: "نأمل أن يخرجوا الليلة، بصراحة. نتوقع ذلك".

كما يخفف الإجراء أحكام 14 عضواً من منظمتي "براود بويز" و"أوث كيبرز" اليمينيتين المتطرفتين، ومنهم بعض الذين أدينوا بالتآمر للتحريض على العنف. وكذلك يوجه الأمر وزير العدل الأمريكي بإسقاط القضايا المعلقة المتعلقة بالشغب.

President Donald Trump kicked off his sweeping immigration crackdown, tasking the US military with aiding border security, issuing a broad ban on asylum and taking steps to restrict citizenship for children born on US soil https://t.co/Vd4FvFhSK9

— Reuters (@Reuters) January 21, 2025 الهجرة

وقع ترامب على أوامر تعلن الهجرة غير الشرعية، على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك حالة طوارئ وطنية، وتصنف العصابات الإجرامية منظمات إرهابية، وتستهدف الجنسية التلقائية للأطفال المولودين في الولايات المتحدة لمهاجرين غير شرعيين.

وسيعلق أمر ترامب الذي يتعامل مع إعادة توطين اللاجئين في الولايات المتحدة، البرنامج لمدة 4 أشهر على الأقل، وسيأمر بمراجعة الأمن لمعرفة ما إذا كان المسافرون من دول معينة، يجب أن يخضعوا لحظر السفر.

وجاء في الأمر "الولايات المتحدة تفتقر إلى القدرة على استيعاب أعداد كبيرة من المهاجرين".

إلغاء إجراءات بايدن

وفي تجمع حاشد في ساحة رياضية، ألغى ترامب 78 إجراء تنفيذياً للإدارة السابقة. وقال: "سألغي ما يقرب من 80 إجراء تنفيذياً مدمراً للإدارة السابقة".

وأضاف أنه سيوقع أمراً يوجه كل الوكالات بالحفاظ على جميع السجلات، المتعلقة "بالاضطهاد السياسي" في ظل إدارة الرئيس السابق جو بايدن.

وينطبق الإلغاء على الأوامر التنفيذية التي تمتد من اليوم الأول لبايدن في منصبه في 2021 إلى الأسبوع الماضي، وتغطي موضوعات من الإغاثة من كوفيد إلى تعزيز صناعات الطاقة النظيفة.

The United States will recognize only two sexes, male and female, that are unchangeable, President Donald Trump ordered as he moved to quickly end a range of policies aimed at promoting racial equity and protecting rights for LGBTQ+ people https://t.co/QtKwlLLwUF

— Reuters (@Reuters) January 21, 2025 التنوع

وألغى ترامب أيضاً الأوامر التنفيذية التي عززت حقوق مجتمع الميم والأقليات العرقية.

ومن بين 78 أمراً تنفيذياً ملغياً من التي وقعها بايدن، هناك ما لا يقل عن 12 تدعم المساواة العرقية، ومكافحة التمييز ضد مجتمع الميم.

فيديو 24 - ترامب يعيد تيك توك للولايات المتحدة!يعود تطبيق "تيك توك" للعمل في الولايات المتحدة بعد ساعات من الحظر، حيث تعهد الرئيس المنتخب دونالد ترامب بإصدار أمر تنفيذي لإعادة تشغيله، في خطوة تعكس نصراً سياسياً محتملاً. حظر تيك توك

وقع ترامب أمراً بتأخير حظر لمدة 75 يوماً لتطبيق المقاطع المصورة القصيرة تيك توك، الذي كان من المقرر إغلاقه في 19 يناير (كانون الثاني) الجاري.

ويوجه الأمر وزير العدل بعدم فرض القانون "للسماح لإدارتي بفرصة تحديد مسار العمل المناسب فيما يتعلق بتيك توك".

تجميد الإجراءات التنظيمية والتوظيف

وقع ترامب على أوامر بتجميد التوظيف الحكومي واللوائح الاتحادية الجديدة، بالإضافة إلى أمر يلزم العاملين الاتحاديين بالعودة التامة إلى العمل بنظام الحضور الشخصي.

وقال ترامب: "سأنفذ تجميداً فورياً للإجراءات التنظيمية الجديدة، مما سيمنع بيروقراطيي بايدن من الاستمرار في إصدار اللوائح"، مضيفاً أنه "سيصدر أيضاً تجميداً مؤقتاً للتوظيف لضمان توظيفنا فقط للأشخاص الأكفاء المخلصين للجمهور الأمريكي".

وستجبر هذه الخطوة أعداداً كبيرة من موظفي الحكومة، على التخلي عن ترتيبات العمل عن بُعد، في عدول عن اتجاه بدأ في المراحل المبكرة من جائحة كوفيد-19.

وقال بعض حلفاء ترامب إن "تفويض العودة إلى العمل يهدف إلى المساعدة في تقليص الخدمة المدنية، مما يسهل على ترامب استبدال العاملين الحكوميين الذين خدموا لفترة طويلة بموالين له".

President Donald Trump declared that a global corporate minimum tax deal ‘has no force or effect’ in the US, effectively pulling America out of the landmark 2021 arrangement negotiated by the Biden administration with nearly 140 countries https://t.co/r2zYpsUIYR

— Reuters (@Reuters) January 21, 2025 التضخم

وأمر ترامب جميع الإدارات والوكالات التنفيذية، بتقديم إغاثة طارئة للشعب الأمريكي في ظل ارتفاع الأسعار وبزيادة رخاء العامل الأمريكي.

وتشمل التدابير خفض اللوائح والسياسات المناخية التي ترفع التكاليف، والإجراءات اللازمة لخفض كلفة الإسكان وتوسيع المعروض من المساكن.

وجاء في الأمر "على مدى السنوات الـ 4 الماضية، ألحقت سياسات إدارة بايدن المدمرة أزمة تضخم تاريخية بالشعب الأمريكي".

للمرة الثانية..ترامب ينسحب من اتفاق باريس للمناخ - موقع 24قال البيت الأبيض في بيان اليوم الإثنين، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سينسحب مجدداً من اتفاق باريس للمناخ، وقال في بيان، إن الخطوة من أولويات ترامب. المناخ

كما وقع ترامب على الانسحاب من معاهدة باريس للمناخ، بما في ذلك رسالة إلى الأمم المتحدة تشرح أسباب الانسحاب.

ويهدد الإعلان، الذي كان متوقعاً على نطاق واسع منذ فوز ترامب بالانتخابات الرئاسية في 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، الهدف الرئيسي للاتفاقية بتجنب ارتفاع درجات الحرارة العالمية 1.5 درجة مئوية عن مستويات ما قبل الصناعة. ويقول الأمر "سياسة إدارتي هي وضع مصالح الولايات المتحدة والشعب الأمريكي في المقام الأول".

وألغى مذكرة من عام 2023 أصدرها بايدن، تحظر التنقيب عن النفط في نحو 16 مليون فدان في القطب الشمالي، قائلاً إن "الحكومة يجب أن تشجع استكشاف الطاقة وإنتاجها على الأراضي والمياه الاتحادية"، وألغى تفويضاً بخصوص المركبات الكهربائية.

????BREAKING: Trump withdraws from the World Health Organization (WHO) pic.twitter.com/7PlYuHcDNK

— Autism Capital ???? (@AutismCapital) January 21, 2025 الصحة

أمر آخر أصدره ترامب بسحب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية، قائلاً إن "المنظمة أساءت التعامل مع جائحة كوفيد-19، والأزمات الصحية الدولية الأخرى".

وتمثل الخطة، التي تتماشى مع انتقادات ترامب الطويلة الأمد للمنظمة التابعة للأمم المتحدة، تحولاً كبيراً في سياسة الصحة العالمية الأمريكية، وتعزل واشنطن بشكل أكبر عن الجهود الدولية لمكافحة الأوبئة.

كفاءة الحكومة

وقع ترامب على إجراء تنفيذي لإنشاء مجموعة استشارية، تسمى "وزارة كفاءة الحكومة" تهدف إلى تقليص الحكومة الأمريكية.

ويدير المجموعة إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، ولديها أهداف كبرى تتمثل في إلغاء وكالات اتحادية بأكملها، وخفض ثلاثة أرباع وظائف الحكومة الاتحادية.

استهداف "الدولة العميقة"

وقع الرئيس على وثيقة "إنهاء تسليح" الحكومة ضد المعارضين السياسيين. يوجه الأمر وزير العدل بالتحقيق في أنشطة الحكومة الاتحادية على مدى السنوات الـ 4 الماضية، بما في ذلك في وزارة العدل ولجنة الأوراق المالية، والبورصات ولجنة التجارة الاتحادية خلال الإدارة السابقة.

ويوجه الأمر الحكومة بأن "تحدد وتتخذ الإجراء المناسب، لتصحيح التصرفات الخاطئة التي أقدمت عليها الحكومة الاتحادية، فيما يتعلق بتسليح مسؤولي إنفاذ القانون وتسليح مجتمع المخابرات".

حرية التعبير

وقع ترامب على أمر تنفيذي قال إنه "يهدف إلى استعادة حرية التعبير وإنهاء الرقابة الاتحادية".

وقال البيت الأبيض إنه "تحت ستار مكافحة التضليل والتضليل الإعلامي والمعلومات الخاطئة، انتهكت الحكومة الاتحادية حقوق التعبير المحمية دستورياً للمواطنين الأمريكيين".

واتهم ترامب وحلفاؤه الجمهوريون، إدارة الرئيس الديمقراطي السابق بايدن، بتشجيع قمع حرية التعبير على المنصات الإلكترونية.

الطاقة

أعلن ترامب حالة طوارئ وطنية للطاقة، ووعد بملء الاحتياطيات الاستراتيجية من النفط وتصدير الطاقة الأمريكية في جميع أنحاء العالم.

ووضع خطة شاملة لتعظيم إنتاج النفط والغاز في الولايات المتحدة - بما في ذلك إعلان حالة طوارئ وطنية للطاقة وإزالة اللوائح التنظيمية الزائدة، وانسحاب الولايات المتحدة من ميثاق دولي لمكافحة تغير المناخ.

وقال ترامب إنه يتوقع أن تساعد الأوامر في خفض التضخم وحماية الأمن القومي الأمريكي. كما وقع على أوامر تهدف إلى تعزيز تطوير النفط والغاز في ألاسكا، وألغى جهود بايدن لحماية أراضي القطب الشمالي ومياهه من التنقيب.

وقال موقع البيت الأبيض إن "الولايات المتحدة ستنهي أيضاً تأجير مزارع الرياح للأراضي". وتشير هذه التحركات إلى تحول كبير في سياسة الطاقة في واشنطن، بعد أن سعى بايدن إلى تشجيع التحول بعيداً عن الوقود الأحفوري، وترسيخ ريادة الولايات المتحدة في مكافحة الاحتباس الحراري.

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة تؤكد التزامها بدعم الاستقرار في ليبيا خلال لقاء مع الباعور
  • إندونيسيا: استئناف البحث عن مفقودين جراء الفيضانات والانهيارات الطينية وارتفاع عدد القتلى إلى 19
  • مشايخ قبائل حجة وعمران ينظمون وقفة تضامنية بصنعاء للمطالبة بمحاسبة المعتدين على رياض القديمي
  • نواب يحتجون على آلية تمرير القوانين الجدلية: مررت بدون تصويت
  • الآلاف يضربون عن العمل بمصنع ألبسة في مصر للمطالبة بتحسين ظروفهم (شاهد)‏
  • ما هي الأوامر التنفيذية التي أصدرها ترامب وتلك التي ألغاها؟
  • أرحومة يلتقي الباحثين عن العمل الموفدين للتدريب والتأهيل في مصر 
  • المستشار بوشناف يناقش مع خوري التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية في ليبيا
  • تركيا تبدأ بمحاسبة عدو العرب
  • تركيع إسرائيل