المستشار تركي آل الشيخ يعلق على الهجوم على فنان مصري بسبب استبدال كلمات أغنية له في السعودية (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
علق رئيس هيئة الترفيه السعودية المستشار تركي آل الشيخ على على الهجوم الذي تعرض له الفنان المصري محمد الحلو عقب استبداله عبارة "عمار يا إسكندرية" بـ"عمار يا سعودية" في إحدى حفلاته.
وخلال لقاء له ببرنامج "الحكاية"، أوضح المستشار تركي آل الشخ قائلا: "أنا بالنسبة لي لا أرى أن محمد الحلو أخطأ.
وأضاف آل الشيخ: "السعودية هذي إيش؟ عدو مثلا؟ عشان حد يزعل، السعودية مش دولة شقيقة؟ هل فيها أي استنقاص؟ المفروض يطلع يغلط على الجمهور السعودي؟ هل هو شيء مستغرب؟ لا ليس شيئا مستغربا، فالعديد من الفنانين غنوا لدول أخرى سواء فنانين سعوديين غنوا لمصر أو مصريين غنوا للمملكة".
وأكمل رئيس هيئة الترفيه: "الحساسية هذه مصطنعة، وإذا وجدت جهات تغذيها هنا المشكلة، وإذا لقت جهات لا تردعها هنا المشكلة..من جهتنا دائما نحاول نضبط الأمور، من جهتنا نعرف أن هناك بعض الجهات وبعض الجرائد الصفراء خلال بث الحفلة قبل أن ينتهي، تضع العنوان ويجهزون الضحية عشان تتسلخ في السوشيال ميديا.. ورسالتي للفنانين أن لا يتأثروا بذلك".
ما اشوف إن اللي قاله محمد الحلو غلط .. بيقول أغنية مش قرآن .. بيقول عمار ياسعودية ليه حد يزعل؟ هي عدو ولا شقيقة؟.. معالي المستشار تركي آل الشيخ@Turki_alalshikh
يعرض الآن مجاناً على شاهدhttps://t.co/PHpYT13lLg#الحكاية#MBCMASRpic.twitter.com/C4Sfs8XhyL
وكان الفنان الكبير محمد الحلو، قد أثار جدلا واسعا في مصر بعد تغييره كلمات أغنية عن مصر اعتبرها البعض "مجاملة السعودية"، خلال حفل غنائي في مدينة جدة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار السعودية أخبار مصر أخبار مصر اليوم تركي آل الشيخ تويتر غوغل Google فنانون فيسبوك facebook مشاهير المستشار ترکی آل ترکی آل الشیخ محمد الحلو
إقرأ أيضاً:
ترامب يعلق لأول مرة على التوتر بين الهند وباكستان.. سيجدان حلا
علق الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لأول مرة على التوتر بين الهند وباكستان، والذي اندلع بعد هجوم مسلح استهدف سياحا في إقليم جامو وكشمير وأسفر عن سقوط قتلى وجرحى.
وقال ترامب في حديثه للصحفيين على متن الطائرة الرئاسية الأمريكية، الجمعة، إنه قريب جدا من كل من الهند وباكستان ورئيسيهما، موضحا أن البلدين يتنازعان على كشمير منذ فترة طويلة، وأن هذا الوضع ليس جديدا، لكن التوتر تصاعد بعد الهجوم الأخير.
وأضاف الرئيس الأمريكي أن "يخوضان صراعا على كشمير منذ ألف عام.. كالعادة، سيجدان حلا بطريقة أو بأخرى"، حسب تعبيره.
والثلاثاء الماضي، أفادت الشرطة الهندية بمقتل 26 شخصا بينهم مواطن من نيبال وإصابة 17 بعدما فتح مسلحون النار على مجموعة من السياح في منطقة باهالجام بإقليم جامو وكشمير.
وأشار مسؤولون في الهند، إلى إن منفذي الهجوم "جاؤوا من باكستان"، فيما اتهمت إسلام آباد الجانب الهندي بممارسة حملة تضليل ضدها، حسب وكالة الأناضول.
وقررت الهند تخفيض مستوى العلاقات وتعليق العمل بـ"معاهدة مياه نهر السند" لتقسيم المياه مع باكستان، منا أوقفت منح التأشيرات للمواطنين الباكستانيين وألغت جميع التأشيرات الصادرة سابقا.
في المقابل، نفت باكستان اتهامات الهند وقيدت عدد الموظفين الدبلوماسيين الهنود في إسلام آباد، معلنة أنها ستعتبر أي تدخل في الأنهار خارج معاهدة مياه نهر السند "عملا حربيا".
كما علقت باكستان كل التجارة مع الهند وأغلقت مجالها الجوي، وألمحت إلى أنها قد تعلق اتفاقية "سيملا" الموقعة بعد حرب عام 1971 مع الهند، والتي أدت إلى إقامة خط السيطرة بين الطرفين.
وأعلنت جماعة مسلحة تعرف باسم "مقاومة كشمير" وهي امتداد لمنظمة "لشكر طيبة"، المحظورة في باكستان، عن مسؤوليتها عن الهجوم في رسالة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأعربت الجماعة المسلحة، في بيانها، عن استيائها من توطين أكثر من 85 ألف "أجنبي" في المنطقة، ما يتسبب في إحداث "تغيير في التركيبة السكانية".