كافة التفاصيل حول وزارة التضامن وأهدافها وخدماتها (تقرير)
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
تهدف وزارة التضامن الاجتماعى منذ إنشائها لتحقيق الاستقرار للأسرة وتماسكها وحمايتها من التفكك ومعاونتها على تحقيق وظيفتها والقيام بدورها فى رعاية أفرادها توفير الرعاية للأطفال بما يحقق تنشئتهم تنشئة صحية وتعويضهم عن الحرمان.
* كيفية التسجيل في التضامن الاجتماعي؟
- إجراءات الاشتراك بالبرنامج
التوجه للوحدة الاجتماعية التابعة لمحل سكن المتقدم - - - -المستندات المطلوبة:
صور بطاقة الرقم القومى سارية وعلى العنوان الحالى للأفراد 18 سنة فأكثر.
صور قسيمة الزواج أو الطلاق.
صور شهادة الميلاد لجميع أفراد الأسرة مميكنة (شهادة كمبيوتر) للأفراد أقل من 18 سنة.
* ما هي الخدمات التي تقدمها مؤسسات التضامن الاجتماعي؟
- ذوي الإعاقة
- مؤسسات رعاية وتأهيل المكفوفين
- دور حضانات الأطفال ذوي الإعاقة
- مؤسسات رعاية وتأهيل المكفوفين
- مراكز العلاج الطبيعي
- مكاتب التأهيل
- مؤسسات التثقيف الفكري
* ما هي مؤسسات التضامن؟
مؤسسة التضامن تؤمن بأن مستويات الإدارة والمشاركة وإدارة وإعداد التقارير حاسمة لمهمتنا في سبيل خدمة عميلاتنا والتمسك بالقيم الاجتماعية الأساسية وهذا يدل على نهج منفتح لفهم احتياجات عميلاتنا ومعاملتهن بإنصاف بغض النظر عن الجنس، العمر، العرق، الاصل، الدين أو الإعاقة.
- التضامن المادي: يتعلق بتوفير المساعدة المادية والدعم المالي للأفراد الذين يعانون من الفقر أو الحاجة.
- التضامن العاطفي: يتعلق بتوفير الدعم العاطفي والتعاطف للأفراد الذين يمرون بصعوبات نفسية أو اجتماعية.
- التضامن الاجتماعي في المجتمع: يتعلق بالتعاون والتكاتف بين أفراد المجتمع للعمل على تحقيق التغيير والتطور الاجتماعي.
مظاهر التعاون والتضامن
تقديم العون والمساعدة للفئات الضعيفة؛ كالفقراء، والمحتاجين، وذوي الاحتياجات الخاصة. تقديم الدعم المادي والمعنوي للقضايا الإنسانيَّة المختلفة، كقضية حقوق المرأة، وتفشي ظاهرة العنف الأسري، ومن تعرضوا للكوارث الطبيعية، وكوارث الأوضاع السياسية الداخلية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة التضامن وزارة التضامن الاجتماعي التضامن الاجتماعى كيفية التسجيل
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: استئناف الحرب في غزة يثير مخاوف كبيرة فيما يتعلق بمصير الأسرى
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "إعلام إسرائيلي" أن استئناف الحرب في غزة يثير مخاوف كبيرة فيما يتعلق بمصير الأسرى.
وأكد تقرير لوكالة أسوشيتيدبرس الأمريكية نقلا عن مستشارة الاتصالات بالمجلس النرويجي للاجئين، أن المعاناة في غزة تفوق الاحتمال وأن الأهالي والأطفال يعيشون ظروف بالغة القسوة والرعب.
وذكر المجلس أن الأطفال في غزة يموتون بسبب البرد ونقص المعدات الطبية وعدم وجود ما يلزم للصغار في مثل سنهم وأبسط وأقل القليل من المتطلبات.
وذكرت أسوشيتد برس أن قطع إسرائيل الغذاء والوقود والأدوية وغيرها من الإمدادات عن سكان غزة أدى لارتفاع الأسعار بالقطاع.
وذكر تقرير أسوشيتد برس أن المنظمات الإنسانية تحاول توزيع المخزونات المتضائلة على الفئات الأضعف من سكان قطاع غزة في ظل إنه لا يوجد مخزون من الخيام بغزة أثناء تجميد المساعدات، لأن مساعدات المرحلة الأولى لم تكف لتلبية الاحتياجات.
من جانبها ذكرت منظمة اليونيسف بأنه ليس هناك كمية كافية من الإمدادات لتوزيعها في غزة ونتيجة تجميد المساعدات ستكون كارثية.
وأوردت أسوشيتد برس ما ذكرته المنظمة الدولية للهجرة من إن لديها 22500 خيمة بمستودعاتها في الأردن بعد إعادة الحمولة إثر حظر الدخول.
كما إن لديها 6.7 طن من الأدوية تنتظر الدخول لغزة ما يقول بضرورة أن يستأنف وصول المساعدات لغزة فورا.