إنّ للصدقة فضلاً عظيماً في دفع البلاء ورفعه عن العِباد، وهذا الأمر يعرفه عوامّ النّاس وخاصّتهم في مختلف الأزمنة، لأنّ الصدقة لها فضائل عظيمة بيّنها النبيّ -صلى الله عليه وسلم-، وما زال أثرها ونفعها في دفع أنواع البلاء مقروناً بالتجربة بين النّاس، ولا تنفع الصدقة في دفع البلاء الدنيويّ فحسب، بل تدفع عن المسلم البلاء في الآخرة أيضاً، ومن النصوص الشرعية الدالّة على ذلك ما يأتي:
الصدقة سببٌ لرضا الله -تعالى- ودفع غضبه، وهي تقي المسلم من ميتة السوء، ويدل على ذلك ما جاء عن النبي -صلى الله عليه وسلم-: (الصَّدقةُ تُطفئُ غضَبَ الرَّبِّ وتدفَعُ مِيتةَ السُّوءِ).
الصدقة تجلب الثواب والحسنات، وتدفع عن العبد السيئات والذنوب، قال -صلى الله عليه وسلم-: (الصَّدقةُ تطفئُ الخطيئةَ كما يطفئُ النَّارَ الماءُ).
الصدقة تقي صاحبها من عذاب الله في الآخرة، لِذلك قال النبيّ -صلى الله عليه وسلم-: (اتَّقُوا النَّارَ ولو بشِقِّ تَمْرَةٍ)، وأوصى النساء بالصدقة فقال لهنّ: (تَصَدَّقْنَ، يا مَعْشَرَ النِّساءِ، ولو مِن حُلِيِّكُنَّ).إنّ للصدقة فضلاً عظيماً في دفع البلاء ورفعه عن العِباد، وهذا الأمر يعرفه عوامّ النّاس وخاصّتهم في مختلف الأزمنة، لأنّ الصدقة لها فضائل عظيمة بيّنها النبيّ -صلى الله عليه وسلم-، وما زال أثرها ونفعها في دفع أنواع البلاء مقروناً بالتجربة بين النّاس، ولا تنفع الصدقة في دفع البلاء الدنيويّ فحسب، بل تدفع عن المسلم البلاء في الآخرة أيضاً، ومن النصوص الشرعية الدالّة على ذلك ما يأتي:
الصدقة سببٌ لرضا الله -تعالى- ودفع غضبه، وهي تقي المسلم من ميتة السوء، ويدل على ذلك ما جاء عن النبي -صلى الله عليه وسلم-: (الصَّدقةُ تُطفئُ غضَبَ الرَّبِّ وتدفَعُ مِيتةَ السُّوءِ).
الصدقة تجلب الثواب والحسنات، وتدفع عن العبد السيئات والذنوب، قال -صلى الله عليه وسلم-: (الصَّدقةُ تطفئُ الخطيئةَ كما يطفئُ النَّارَ الماءُ).
الصدقة تقي صاحبها من عذاب الله في الآخرة، لِذلك قال النبيّ -صلى الله عليه وسلم-: (اتَّقُوا النَّارَ ولو بشِقِّ تَمْرَةٍ)، وأوصى النساء بالصدقة فقال لهنّ: (تَصَدَّقْنَ، يا مَعْشَرَ النِّساءِ، ولو مِن حُلِيِّكُنَّ). جاء في الأثر: "باكروا بالصدقة، فإن البلاء لا يتخطى الصدقة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صلى الله علیه وسلم على ذلک ما فی الآخرة
إقرأ أيضاً:
أنوار الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
أنوار الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
محمد زينــة الدنيــا وبـهـجتـهـا.. محمد كـاشف الغـمات والظلم
محمـد ســـيد طـابـت مناقـبـهُ.. محمد صــاغه الرحـمن بالنعم
محمد صـفــوة الباري وخيرتـه.. محمد طـاهــر من سائر التهم
محمد ضـاحـك للضيف مكرمه.. محمد جــاره والله لــم يضــم
محمد طـابـت الدنيــا ببعـثتـه.. محمد جــاء بالآيات والحكم
فاللهم صل على سيدنا محمد صلاة تهب لنا بها أكمل المراد وفوق المراد في دار الدنيا ودار المعاد. وعلى آله وصحبه وسلم عدد ما علمت وزنة ما علمت وملء ما علمت.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور