الاتحادي الأصل -مولانا قاعدة وجعفر وتر وشذى ليست ضلعا اعوجا !
* حاولت عند التقائي بالدكتورة شذى الشريف في البورت ان أرسل رسالة للرأي العام خاصة في الشرق محل ثقل الطريقة الختمية والحزب الاتحادي(الأصل) عن دواعى مقدم الدكتورة غير المعلن عنه من الترتيب لمؤتمر المانحين الذي يعمل عليه اتحاد المصدرين العرب بتكليف للدكتورة كمسؤول للعلاقات الدولية للإتحاد ولم يكن ذلك الخبر المعلن كافيا بالنسبة لي مع أهميته وإنما سعيت لمعرفة ان كان للزيارة أسباب !

* غير بعيد علمت بمقدم مولانا السيد محمد عثمان الميرغني للبورت وكان ذلك قبل وصوله وهي الرسالة التى حاولت إرسالها من خلال اللقاء بالقيادية شذى الشريف وكانت بالكلمات البسيطة -مدد يا ابوهاشم ولكن بعض الظرفاء اهتموا بصورة اللقاء أكثر من أصل الخبر !

* مع الأيام تأكد لي ايضا وصول السيد جعفر الميرغني للمشاركة في مؤتمر اركويت
*ا ن الدكتورة شذى الشريف المرأة الوحيدة بالحزب الاتحادي الأصل التى أعرف لها دورا ظاهرا في الحاضر بين قيادات الحزب من الرجال ولقد تجمع على حضورها أمس الأول العشرات من قيادات الحزب التاريخية بالشرق وكانت المرأة -النخلة الوحيدة بينهم !

* ان مواقف الحزب الاتحادي الأصل والسيد مولانا السيد محمد عثمان الميرغني طوال الفترة الإنتقالية الجارية محل (أصل وفخر) فعندما تطرف بعض الاتحاديين تارة بإسم (التجمع الاتحادي)وهم مجموعة ود الفكى وبابكر فيصل وآمنة المكي ونشذ آخرون أيضا بقيادة السيد عصمت صاحب الرقم 64مليار دولار وعندما خرجت مجموعة مهمة عن مظلة مولانا الميرغني بقيادة ابنه السيد الحسن عندما حدث كل ذلك كان الحزب الأصل مثلثا قائما على قاعدة مولانا خلف الجيش وفي مقدمة الوطن وكان السيد جعفر الميرغني وترا مستقيما ولم تكن الدكتورة شذى إبنة الشريف مخلوقة من ضلع أعوج !

بقلم بكري المدني

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

دار الإفتاء تكشف كيفية قضاء الصلوات الفائتة منذ سنوات

أجاب الشيخ محمد عبد السميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال حول كيفية قضاء الصلوات الفائتة مفاده: «لو أنا مش بصلى من صغير، وهل تغني النوافل عن الفروض الفائتة؟».

دار الإفتاء: النوافل لها فوائد كثيرة 

وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الاثنين: «النوافل لها فوائد كثيرة، لكن من المهم أن نعلم أن جمهور الفقهاء يتفق على أنه إذا ترك المسلم صلاة مفروضة، يجب عليه أن يقضيها في وقتها، أي أن يُصلي الظهر مع الظهر، والعصر مع العصر، والمغرب مع المغرب، وهكذا».

وأضاف «عبد السميع»: «القول باعتبار النوافل كتعويض عن الفروض، ضعيف في الفقه، ولا يُفتى به إلا لمن تعذر عليه الصلاة، فإذا جاء إليك شخص قال إنه انقطع عن الصلاة لمدة 10 سنوات، ونسأل الله العافية، في هذه الحالة يمكننا أن نقول له: يمكنك الأخذ بهذا القول تيسيرا عليك، رغم أنه ضعيف».

الأصل قضاء الفرائض في أوقاتها

وأكد: «الأصل هو قضاء الفرائض في أوقاتها، وهذا هو الأولى، ومن الأفضل أن تصلي النوافل بقدر استطاعتك، لكن ينبغي أن تبقى الفرائض في المقدمة».

مقالات مشابهة

  • فوز الدكتورة مي عبد الوهاب بميدالية أسترو الذهبيه للسرطان (ASTRO)
  • ترمب والقصبي، الأصل والصورة !
  • حمدي الميرغني عن إفتتاح استوديوهات "الحصن": "هتكون بداية نجاح وانطلاق لأعمالنا الفنية في الوطن العربي"
  • هجوم كبير لـحزب الله بالمُسيّرات.. إليكم ما تم قصفه هذه الليلة!
  • حكم بالسجن ١٣ سنة لمتهم في إثارة الحرب ضد الدولة
  • الدكتورة هلا أصلان تحصل على جائزة “تميز” الدولية للمرأة في العمارة والإنشاء
  • «العدل والمساواة» و«الاتحادي الموحد» يرفضان الحرب ويدعوان لحل شامل للأزمة السودانية
  • من لبنان.. قصفٌ يطال قاعدة عسكرية إسرائيلية!
  • دار الإفتاء تكشف كيفية قضاء الصلوات الفائتة منذ سنوات
  • كثافات مرورية بسبب تعطل أتوبيس «هيئة» أعلى كوبري الميرغني بمصر الجديدة