باتروشيف يجري مشاورات مع وزير الخارجية الصيني حول الأمن الاستراتيجي
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
أعلن مجلس الأمن القومي الروسي أن سكرتير المجلس نيكولاي باتروشيف سيجري مشاورات حول الأمن الاستراتيجي مع وزير الخارجية الصيني وانغ يي في موسكو يوم الثلاثاء.
وأشار المكتب الصحفي لجهاز مجلس الأمن الروسي، إلى أن الاجتماع سيعقد بمشاركة ممثلي مختلف الوزارات والهيئات من الجانبين.
وسيشارك باتروشيف كذلك في مشاورات أمنية ثلاثية بين روسيا والصين ومنغوليا، حيث سيمثل وانغ يي الجانب الصيني، وسيشارك فيها كذلك سكرتير مجلس الأمن القومي المنغولي جادامبين إنخبايار.
وكان باتروشيف قد أجرى مشاورات حول الأمن مع نظيره المنغولي في إطار ثنائي، حيث تم بحث الوضع في منطقة آسيا والمحيط الهادئ وجهود روسيا ومنغوليا المشتركة "لمحاربة تزوير التاريخ".
ويأتي ذلك في سياق زيارة وزير الخارجية الصيني لروسيا، التي التقى في إطارها بنظيره الروسي سيرغي لافروف.
يذكر أن آخر جولة من المشاورات الروسية الصينية حول الأمن الاستراتيجي جرت في سبتمبر من العام الماضي في بكين، حيث بحث الجانبان تكثيف الاتصالات في إطار الأمم المتحدة ومنظمة شنغهاي للتعاون و"بريكس"، وقضايا أفغانستان والأوضاع السياسية والعسكرية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا آسيا المحيط الهادي مجلس الأمن الروسي وزیر الخارجیة الصینی حول الأمن
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تطالب مجلس الأمن الدولي بوقف حرب الإبادة والتهجير وحماية حل الدولتين
المناطق_واس
أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية حرب الإبادة والتهجير التي تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكابها ضد الشعب الفلسطيني لليوم 437 على التوالي، وكذلك التصعيد الحاصل في مجازر الاحتلال، واستهدافه لمدارس الإيواء في قطاع غزة ونسف المربعات السكنية، وتدمير مقومات الحياة في القطاع، لدفع سكانه للهجرة، وتحويله لأرض غير صالحة للحياة البشرية.
أخبار قد تهمك الخارجية الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي يرتكب جرائم بحق النساء والأطفال 25 نوفمبر 2024 - 8:17 مساءً الخارجية الفلسطينية تدعو إلى تدخل دولي عاجل لوقف الإبادة الجماعية في قطاع غزة 10 نوفمبر 2024 - 7:01 مساءً
وأكدت الوزارة في بيان تصاعد جرائم الاحتلال في الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، من هدم للمنازل والمنشآت والتطهير العرقي لجميع مظاهر الحياة الفلسطينية في غالبية مساحة الضفة الغربية، والتي كان آخرها جريمة إبادة المنازل وهدمها، بشكل يترافق مع شق المزيد من الطرق الاستيطانية الضخمة لربط المستوطنات بعضها ببعض، والتهام المزيد من أراضي الفلسطينيين.