تعلم تكنولوجي.. مدير مبادرة أشبال مصر الرقمية: منحة مجانية من الدولة
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
كشف وليد الإنجباوي المدير التنفيذي لمبادرة أشبال مصر الرقمية، تفاصيل ومعلومات عن المبادرة.
وقال وليد الإنجباوي في حواره مع الإعلامي يوسف الحسيني في برنامج " التاسعة " المذاع على قناة " الأولى الفضائية "، :" وزارة الاتصالات أطلقت مبادرة أشبال مصر الرقمية في مايو 2022 ".
وتابع وليد الغنجباوي :" المبادرة تستهدف فئة عمرية من طلاب الصف الأول الإعدادي وحتى الثاني الثانوي من جميع أنواع المدارس والمحافظات ".
وتباعب وليد الأنجباوي :" العام الماضي كان لدينا طلاب ممثلين من كافة محافظات الجمهورية في المبادرة ".
وأكمل وليد الإنجباوي:" وصل عدد طلاب الدفعة الأولى لـ 8000 طالب نظرا لرغبة أولياء الأمور في تنمية مهارات أبنائهم ".
ولفت وليد الإنجباوي:" مدة البرنامج 7 شهور "، مضيفا:" المبادرة عبارة عن منحة مجانية من الدولة ولا يتم سداد أي مصاريف منذ بداية التقديم وحتى نهاية التقديم ".
وتابع وليد الإنجباوي:" نقوم برعاية المتفوقين في المبادرة ومن الضروري أن يحصلالطالب على درجات فوق ال، 90 % في العلوم والرياضيات ويجب أن يكون الطالب مقيد في مدرسة ويكون لديه شغف في التعلم التكنلوجي ولدينا 5 مستوبيات من المبادرة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مبادرة أشبال مصر مصر الرقمية الاتصالات اخبار التوك شو مبادرة أشبال مصر الرقمیة
إقرأ أيضاً:
مدير زراعة بني وليد: جراد صحراوي يدمّر المحاصيل منذ مارس والحكومة لا ترد
ليبيا – جراد صحراوي يهدد المحاصيل الزراعية في بني وليد منذ مارس???? الوضع مستمر منذ أكثر من شهر دون استجابة حكومية ⚠️
أكد حوسين سلامة، مدير مكتب الزراعة في مدينة بني وليد، رصد انتشار خطير للجراد الصحراوي في منطقة وادي سوف الجين، منذ العاشر من مارس الماضي، مشيرًا إلى أن الحشرة تدمر المحاصيل الزراعية بشكل متسارع، وسط غياب أي تدخل فعّال من الجهات الرسمية.
???? تهديد مباشر للأمن الغذائي المحلي ????
سلامة، وفي تصريحات خاصة لقناة “ليبيا الأحرار”، أوضح أن الوضع الحالي يشكّل خطرًا مباشرًا على الأمن الغذائي للأهالي، لافتًا إلى أن الجراد يهدد موسم البطيخ “الدلاع” القادم، وهو أحد المحاصيل الأساسية في المنطقة.
???? مناشدة بلا رد ????
وأضاف أن مكتب الزراعة وجّه مناشدات عاجلة للحكومة للتدخل ومكافحة هذه الآفة، لكن دون تلقي أي رد رسمي حتى الآن، ما يزيد من مخاوف الفلاحين من فقدان محاصيلهم بالكامل في حال استمرار غياب المعالجة الميدانية.