يمانيون:
2024-11-22@02:38:00 GMT

وزارة الكهرباء تُحيي ذكرى المولد النبوي الشريف

تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT

وزارة الكهرباء تُحيي ذكرى المولد النبوي الشريف

يمانيون../
أحيت وزارة الكهرباء والطاقة والجهات التابعة لها اليوم الاثنين، بفعالية ثقافية ذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبها وآله أفضل الصلاة وأتم التسليم.

وفي الفعالية أكد وزير الكهرباء الدكتور محمد البخيتي أهمية إحياء هذه المناسبة العظيمة، إيمانا وحبا واعتزازا بسيد الخلق محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله، وأن محبة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم تترسخ كل يوم في قلوب كافة اليمنيين.

وأشار إلى أن الاحتفال بالمولد النبوي الشريف يغيض الأعداء ويفشل مخططاتهم الرامية إلى إبعاد الأمة عن نبيها وقيمه وتعاليمه، ونشر الرذيلة في المجتمعات المسلمة.

وحث الدكتور البخيتي على الاقتداء برسول الله قولا وفعلا، ونشر المحبة والتآخي بين كافة أبناء الشعب اليمني، وتكريس ثقافة المصداقية والتواضع والإخلاص في العمل.

وأهاب وزير الكهرباء، بكافة موظفي الوزارة والمؤسسات والجهات التابعة لها المشاركة الفاعلة والمشرفة في الفعالية المركزية التي ستقام بميدان السبعين يوم الثاني عشر من ربيع الاول.

من جانبه، حث رئيس المؤسسة العامة للصناعات الكهربائية والطاقة المتجددة عبدالغني المداني في الفعالية، على استغلال هذه المناسبة العظيمة في تعزيز الأداء وتقديم الخدمات للمواطنين، مشيراً إلى حزمة مشاريع كهربائية سيتم افتتاحها قريبا.

فيما أشار الناشط الثقافي محمد المطري إلى أن الاحتفال بمولد الرسول الأعظم محطة سنوية، للاستزادة من السيرة النبوية وتعزيز القيم والمبادئ المحمدية في أوساط الأمة، وإرسال رسالة للعالم بالتمسك بالنبي وإفشال كافة المخططات الرامية لإبعاد الأمة عنه وعن رسالته السماوية.

تخللت الفعالية قصيدة شعرية، وعرض مسرحي هادف.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

بيع تمثال "السيدة العظيمة" بمبلغ 11.4 مليون دولار

بيع تمثال ضخم للفنانة ليونورا كارينجتون في سوثبي، بنيويورك، مقابل 11.4 مليون دولار، مما يجعله التمثال الأكثر قيمة للفنانة السريالية الذي تم بيعه في مزاد على الإطلاق.

وقد تجاوزت قيمة التمثال، الذي يحمل عنوان La Grande Dame (السيدة العظيمة)، تقديره من 5 إلى 7 ملايين دولار، وأصبح ثاني أعلى سعر تم تحقيقه للفنانة في مزاد على الإطلاق، وفق "آرت نت". 

ويمثل وصول التمثال إلى دار سوذبيز استمراراً للاهتمام المتزايد بعمل الفنانة البريطانية المكسيكية.
وتنافس 5 مزايدين على العمل لمدة 5 دقائق قبل أن ينالها إدواردو كوستانتيني، وهو جامع رائد ومرتبط بالفن في أمريكا اللاتينية، والذي قدم عرضه عبر الهاتف من خلال رئيسة قسم الفن في أمريكا اللاتينية في دار سوذبيز، آنا دي ستاسي.
وكان كوستانتيني أيضاً المشتري للوحة Les Distractions de Dagobert، التي بيعت بمبلغ قياسي قدره 28.5 مليون دولار في دار سوذبيز في نيويورك في مايو.
وفي عام 1995، بيع نفس العمل بمبلغ 475.500 دولار (990.000 دولار، بعد تعديل التضخم).
وقال جوليان داوز، رئيس قسم الفن الانطباعي والحديث في دار سوثبي للمزادات: "كانت ليونورا كارينجتون منذ فترة طويلة، في رأيي، واحدة من أعظم رواد الحركة السريالية"، مضيفاً أن تمثال "لا غراندي دام" هو أفضل منحوتات كارينجتون".
وقال: "لقد كنا جميعاً سعداء برؤية جودته معترفاً بها من قبل العديد من المزايدين العازمين الليلة، ومعرفة أن التمثال سيجلس الآن إلى جانب تمثال "ليه ديستركشنز دي داجوبير" الذي حطم الرقم القياسي".
وتم إنشاء التمثال الخشبي المنحوت في عام 1951، بعد ما يقرب من عقد من الزمان منذ انتقال الفنانة إلى المكسيك، وينبع من فترة من الإبداع المحموم حيث انضمت كارينجتون إلى مجموعة من الفنانين الذين شاركوها شغفها بالروحانية والسحر.
ويبلغ طول تمثال "لا غراندي دام" أكثر من ستة أقدام، وهو شخصية متوازنة ومحيرة ذات ملامح ممدودة وتعبير غير قابل للفهم يمتد عبر رأسه على شكل مجرفة، و كانت هذه واحدة من عدة أعمال تم إنجازها بالتعاون مع النجار خوسيه هورنا (زوج صديقتها كاتي هورنا، المصور السريالي) حيث قامت كارينجتون بنشر شخصياتها التي تشبه هيرونيموس بوش عبر جسدها، وتعرض المشاهد اهتمامات كارينجتون المميزة بالأنوثة ودورات الحياة وتحتفي برمزية من الأساطير المصرية القديمة والسلتية والمكسيكية. 

وقالت دي ستاسي، رئيس قسم الفن اللاتيني في سوذبيز: "يجمع العمل بين أيقونات متنوعة للأنوثة الإلهية في بُعد بشري. تخلق La Grande Dame شعوراً عميقاً بالوجود الآخر الذي يعمل كبوابة سريالية لنقل المشاهد جسدياً ونفسياً إلى عالمها العجيب".
وعلى صدر التمثال، نرى وحيد قرن بلون أخضر مزرق يترأس مشهداً يتم فيه تسليم بيضة لامعة من امرأة إلى أخرى، وتنتظر فتاة ترتدي اللون الأحمر في الأسفل، وراحة يدها مفتوحة، وتظهر البيضة، رمز كارينجتون المتكرر للقوة والإمكانات الأنثوية، على ظهر لا غراند دام معلقة بين شكل الهندباء وإلهة تشبه الذئب.

وبعد وفاة كارينجتون في عام 2011، تلقت السريالية متأخرة معارض متحفية في جميع أنحاء المملكة المتحدة وإسبانيا والدنمارك، وكانت "لا غراندي دام" التي كانت لفترة طويلة ضمن مجموعة الراعي السريالي إدوارد جيمس، معروضة في أماكن مختلفة من تيت مودرن في لندن إلى متحف متروبوليتان للفنون في نيويورك.
ووسط اهتمام متزايد بالسوق، كان هناك نقاش محتدم بين الخبراء وأفراد الأسرة حول صحة منحوتات كارينجتون البرونزية المتأخرة وفقاً لتقرير حديث صادر عن صحيفة الفن، فمن عام 2008 وحتى وفاتها، استمرت كارينجتون في صنع الفن، لكنها لم تتمكن من الرسم بسبب التهاب المفاصل.
 وقد أصبحت الأعمال من هذه الفترة موضع شك، ومن ناحية، تصدر كونسيخو ليونورا كارينجتون، التي يمثلها وابنها الأصغر، بابلو فايز كارينجتون، شهادات أصالة لعشرات التماثيل البرونزية من هذه الفترة.

مقالات مشابهة

  • نقابة المهندسين بالإسكندرية تُسلم تأشيرات رحلات عمرة المولد النبوي الشريف لعام 1446 هـ
  • اليمن وروسيا يبحثان الجهود الدولية والإقليمية الرامية إلى وقف الحرب وإحلال السلام باليمن
  • وزير الكهرباء: محطة أبيدوس للطاقة الشمسية ومزرعة رياح أمونت نموذج يحتذى به على كافة المستويات
  • المولد وأبو شوصاء يلتقيان حكام القدم
  • مديرية الوحدة تُقيم الفعالية الختامية لذكرى السنوية للشهيد
  • ولاية المتغلب.. بين صيانة الدماء وتمكين الاستبداد
  • بيع تمثال "السيدة العظيمة" بمبلغ 11.4 مليون دولار
  • النيابة العامة في قضية رشوة وزارة الري: "جئنا اليوم لنأخذ حق الأمة"
  • عزة الأمة وكرامتها ما بين “الشهادة والانتظار”
  • أبناء جزيرة كمران بالحديدة يحيون ذكرى الشهيد لوقفات قبلية وطلابية