مونتريال ــ وكالات
فتح فندق كندي- يُعتقد أنه أحد أكثر الفنادق المسكونة بالأشباح في العالم- أبوابه للضيوف، ولكن، كما أكدت إدارته «لا يمكنك زيارته فقط إذا كنت شجاعاً بما فيه الكفاية». إذ لا ينبغي أن يخدعك محيط الفندق الخلاب، كما أشار تقرير نشر في «سكاي نيوز»، حيث يُشاع أنه «أحد أكثر الأماكن المسكونة بالأشباح» في كندا، إذ شيد فندق بانف سبرينغز في ألبرتا قبل 125 عاماً، وكان من المفترض أن يكون نقطة توقف فاخرة لمسافري القطارات.
وفي أثناء بناء الفندق الخشبي الأصلي، حدث «خطأ كبير» من المقاول، وتم بناء غرفة من دون نوافذ أو أبواب، ويقول السكان المحليون: إن هذه المعلومات لم تتم مشاركتها مع مالك الفندق، ومع ذلك، تم العثور على «الغرفة السرية» بعد اندلاع حريق في عام 1926م، ويقول «صائدو الأشباح»: إن الظواهر الغريبة غالباً ما تُرى خارج هذه الغرفة في منطقة القاعة. كما كانت غرفة أخرى مسرحاً لجريمة قتل مأساوية، أدت إلى وفاة عائلة، ومن بين التقارير المرعبة، مشاهدة عروس قيل إنها سقطت على الدرج وكسرت رقبتها، بعد أن أصيبت بالذعر، عندما اشتعلت النيران في فستانها.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
ميراوي ينفي تعاقده مع فندق فاخر بـ62 مليون لتوفير وجبات ويهدد باللجوء إلى القضاء
ردا على ما نشر عنه من اتهامات بالتعاقد مع فندق فاخر لتوفير وجبات لأشخاص لا تربطهم علاقة بالوزارة بميزانية سنوية تقدر بـ 62 مليون سنتيم، قال عبد اللطيف ميراوي في توضيح توصل به « اليوم24″، إن « كل ما يتم تداوله من طرف بعض الأشخاص على مواقع التواصل الاجتماعي حول نفقات غير مبررة وعقود مع فنادق، هي ادعاءات كاذبة ولا أساس لها من الصحة ». وتساءل ما الغرض من هذه الإشاعات المزيفة؟
وأضاف أن اختلاق الشبهات والإساءة إلى مسؤولين سابقين صارت منهجية جديدة في تدبير قطاع التعليم العالي؟
هل اختلاق هذا النوع من الجدل العقيم والمساهمة في نشر أوهام بعض الأشخاص المشكوك في نزاهتهم أكثر أهمية من الترافع حول قضايا التعليم العالي، ومواصلة تفعيل مشاريع PACTE ESRI من أجل تعزيز قدرات الجامعات المغربية وتحقيق الأهداف التنموية لبلادنا؟
وقال ميراوي إن هذه السلوكات لا تمت بصلة لمبادئ التعليم العالي الذي جعل من ركائزه التقييم الموضوعي والاستناد إلى معايير معتمدة وواضحة، مشددا على أنه يحتفظ بالحق في اللجوء إلى القضاء في حالة التشهير والإساءة إلى السمعة.