شعبة الأدوية تزف بشرى عن أزمة أدوية الغدة ونقص الجلاتين (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
كشف الدكتور علي عوف رئيس شعبة الأدوية، تفاصيل نقص مادة الجلاتين في سوق الدواء المصري، مشيرا إلى أن هناك مصنعين يوفران هذه المادة بنسبة تصل 40%.
ارتفاع قيمة صادرات مصر من الأدوية العشبية إلى 168 مليون دولاروأضاف رئيس شعبة الأدوية، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، مقدم برنامج الحكاية، المذاع عبر قناة “أم بي سي مصر”، مساء اليوم الإثنين، أن هذين المصنعين يشهدا ضغطا كبيرا، الأمر الذي سبب أزمة حقيقية، مشيرا إلى أنه تم التعامل مع الأزمة بشكل سريع ورفع الإنتاج وبالتالي تم القضاء على الأزمة تماما.
وأشار الدكتور علي عوف رئيس شعبة الأدوية، إلى أن مشكلة التسعيرة في الأدوية تشغل بال قطاع الدواء في مصر، ووضع السوق مستقر وكل الأدوية التي ليس لها بدائل موجودة، ودواء الغدة الدرقية أصبح له بديل وطني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الادوية ازمة نقص الادوية الجلاتين بوابة الوفد شعبة الأدویة
إقرأ أيضاً:
الدكتور محمد وسام: سيدنا نوح أول من أطلق على مصر أم البلاد (فيديو)
أكد الدكتور محمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن مصر هي «أم البلاد» وبلد مبارك ومحفوظ بفضل الله سبحانه وتعالى، مشيرًا إلى أنها تمثل مكانة عظيمة في قلب الأمة الإسلامية.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج «مع الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء: «الله سبحانه وتعالى وصف مصر بأنها مقام كريم، وبأنها مبوَّأ صدق، وهذا الوصف يتجسد في تاريخها وحضارتها العريقة"، وسيدنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم دعا لأهل مصر وقال: 'استوصوا بأهلها خيرًا، فإن لهم ذمة ورحما».
وأشار الدكتور وسام إلى أن العرب خرجوا من رحم السيدة هاجر، أم العرب، التي كانت من مصر، لذلك «مصر هي أم البلاد، وهذا ليس كلامًا مبتدعًا، بل هو مستمد من التاريخ والدعوات النبوية، ففي الأشعار الوطنية التي يرددها الجميع، نسمع النشيد الوطني يقول مصر يا أم البلاد، وهو في الواقع مستوحى من دعوة سيدنا نوح عليه السلام، الذي قال في دعائه: 'اللهم اسكنه الأرض المباركة، التي هي أم البلاد، وهو ما يذكره التاريخ في كتب مثل فتوح مصر والمغرب».
وأضاف: «لقد حفظ الله مصر عبر العصور، ففي فترات مختلفة من التاريخ الإسلامي، كان جيش مصر هو الذي دافع عن الأمة الإسلامية، بدءًا من استرداد بيت المقدس من الصليبيين وصولًا إلى هزيمة التتار».
وأشار أيضًا إلى دور الجيش المصري في العصر الحديث، قائلاً: «رغم قلة عدده في بعض الفترات، إلا أن الله سبحانه وتعالى أيد الجيش المصري في معركة 1973، التي كانت بمثابة تجسيد لتحقيق النبوءات النبوية في تحقيق النصر».
واختتم الدكتور وسام حديثه قائلًا: «مصر محروسة بفضل الله، ولا زال أهلها يتحلون بحب كبير للمقدسات، وهذه المحبة تمتد عبر الزمان وتترجم عبر الأفعال».
اقرأ أيضاًخالد الجندي: رحلة الإسراء والمعراج كانت خارجة عن نطاق الزمان والمكان المعروفين للبشر
خالد الجندي: الصلاة في جماعة لها أجر عظيم إذ تساوي 25 صلاة