«أسترازينيكا» تفتتح مكاتبها الجديدة والمستدامة في «دبي للعلوم»
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةافتتحت «أسترازينيكا» مكاتبها الجديدة المستدامة في مجمّع دبي للعلوم التابع لمجموعة تيكوم، في خطوة تشكّل علامة فارقة في مسيرة الشركة للحدّ من البصمة الكربونية في دولة الإمارات العربية المتحدة.
يأتي افتتاح هذه المكاتب في إطار جهود «أسترازينيكا» لتسريع التحول نحو رعاية صحية مستدامة خالية من الكربون في دولة الإمارات العربية المتحدة، بما ينسجم مع برنامجها «الحياد الكربوني»، وهو التزام بتحقيق صافي انبعاثات صفرية مرتكز على العلم بحلول عام 2045. وتشمل الخطط الرئيسة للشركة التحول إلى السيارات الكهربائية (EV100) بحلول عام 2025، وإطلاق الجيل التالي من أجهزة الاستنشاق الحديثة من «أسترازينيكا» ذات التأثير المناخي القريب من الصفر في دولة الإمارات.
وحضر الافتتاح الدكتور أمين الأميري وكيل الوزارة المساعد لقطاع التنظيم الصحي في وزارة الصحة ووقاية المجتمع، والدكتور أحمد الخزرجي، المدير التنفيذي لقطاع الاستراتيجية والسياسات في دائرة الصحة بأبوظبي، والدكتور رمضان البلوشي مدير إدارة حماية الصحة العامة في هيئة الصحة بدبي، إلى جانب كل من باسكال سوريو، الرئيس التنفيذي العالمي لشركة «أسترازينيكا، عبدالله بالهول، الرئيس التنفيذي لمجموعة تيكوم، ومروان عبد العزيز جناحي، النائب الأول لرئيس مجموعة تيكوم - مجمّع دبي للعلوم، بالإضافة إلى نخبة من المسؤولين رفيعي المستوى وكبار الشخصيات في دولة الإمارات، لتسليط الضوء على الحاجة إلى تسريع التحول إلى رعاية صحية مستدامة خالية من الكربون.
وتهدف المنشأة الجديدة الممتدة على مساحة 20 ألف قدم مربعة، إلى تحقيق المعايير البلاتينية في الريادة في مجال الطاقة والتصميم البيئي (LEED)، المعترف بها عالمياً لتحقيق الاستدامة على النحو الذي تمّ تحديده من قبل المجلس الأميركي للمباني الخضراء.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أسترازينيكا دبي مجمع دبي للعلوم الإمارات فی دولة الإمارات
إقرأ أيضاً:
«الصحة العالمية» تستهدف القضاء على الأمراض المدارية في 100 دولة بحلول 2030
نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، فيديو يوضح أن منظمة الصحة العالمية تستهدف نجاح 100 دولة في القضاء على مرض واحد على الأقل من الأمراض المدارية المهملة بحلول 2030.
ما هي أمراض المناطق المدارية المهملة؟وعُنون الفيديو بـ«كيف استطاعت دول العالم مكافحة الأمراض المدارية المهملة؟»، موضحة أن هذه الأمراض تضم أكثر من 21 حالة مرضية مثل الأمراض الطفيلية والبكتيرية والفيروسية والفطرية، وتنتشر في الأقاليم الأشد فقرًا في العالم وأقل حصولًا على الخدمات وتؤثر على مليار شخص عالميًا.
خطوات استباقية لمكافحة الأمراض المداريةوتابع المركز، بأنه في إقليم منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط يحتاج 75 مليون شخص إلى تدخلات لمكافحة هذه الأمراض، كما تسبب الأمراض المدارية المهملة المرتبطة بالجلد عبئًا خاصًا في الإقليم، حيث تؤدي في كثير من الأحيان إلى مشكلات نفسية وربما إعاقة، ويعد داء «الليشمانيات» الجلدي هو الأكثر انتشارًا لذا اتخذت دول إقليم شرق المتوسط خطوات استباقية لمكافحتها.
وبحسب الفيديو، قضت 10 دول على مرض واحد على الأقل منها في 2024، كما نجحت 7 دول عالميًا في القضاء على أحد أمراض المناطق المدارية المهملة، وتستهدف منظمة الصحة العالمية نجاح 100 دولة في القضاء على مرض واحد منها بحلول 2030.