دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة ختم «عودة البطل» في مطارات دُبيّ سلطان النيادي: أعلام إماراتية كثيرة قادمة ستلامس الفضاء

افتتحت «أسترازينيكا» مكاتبها الجديدة المستدامة في مجمّع دبي للعلوم التابع لمجموعة تيكوم، في خطوة تشكّل علامة فارقة في مسيرة الشركة للحدّ من البصمة الكربونية في دولة الإمارات العربية المتحدة.


يأتي افتتاح هذه المكاتب في إطار جهود «أسترازينيكا» لتسريع التحول نحو رعاية صحية مستدامة خالية من الكربون في دولة الإمارات العربية المتحدة، بما ينسجم مع برنامجها «الحياد الكربوني»، وهو التزام بتحقيق صافي انبعاثات صفرية مرتكز على العلم بحلول عام 2045. وتشمل الخطط الرئيسة للشركة التحول إلى السيارات الكهربائية (EV100) بحلول عام 2025، وإطلاق الجيل التالي من أجهزة الاستنشاق الحديثة من «أسترازينيكا» ذات التأثير المناخي القريب من الصفر في دولة الإمارات.
وحضر الافتتاح الدكتور أمين الأميري وكيل الوزارة المساعد لقطاع التنظيم الصحي في وزارة الصحة ووقاية المجتمع، والدكتور أحمد الخزرجي، المدير التنفيذي لقطاع الاستراتيجية والسياسات في دائرة الصحة بأبوظبي، والدكتور رمضان البلوشي مدير إدارة حماية الصحة العامة في هيئة الصحة بدبي، إلى جانب كل من باسكال سوريو، الرئيس التنفيذي العالمي لشركة «أسترازينيكا، عبدالله بالهول، الرئيس التنفيذي لمجموعة تيكوم، ومروان عبد العزيز جناحي، النائب الأول لرئيس مجموعة تيكوم - مجمّع دبي للعلوم، بالإضافة إلى نخبة من المسؤولين رفيعي المستوى وكبار الشخصيات في دولة الإمارات، لتسليط الضوء على الحاجة إلى تسريع التحول إلى رعاية صحية مستدامة خالية من الكربون.
وتهدف المنشأة الجديدة الممتدة على مساحة 20 ألف قدم مربعة، إلى تحقيق المعايير البلاتينية في الريادة في مجال الطاقة والتصميم البيئي (LEED)، المعترف بها عالمياً لتحقيق الاستدامة على النحو الذي تمّ تحديده من قبل المجلس الأميركي للمباني الخضراء.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أسترازينيكا دبي مجمع دبي للعلوم الإمارات فی دولة الإمارات

إقرأ أيضاً:

مها بوزيد: يوم السويد.. رمز للشراكة العميقة والمتنامية

قالت مها بوزيد الرئيس الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا لمجلس التجارة والاستثمار السويدي «بيزنس سويدن»، إن يوم السويد ليس مجرد احتفال، بل هو رمز للشراكة العميقة والمتنامية بين دولة الإمارات العربية المتحدة والسويد.
أضافت: بصفتي رئيساً إقليمياً لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا في «بيزنس سويدن»، أرى من كثب كيف تستمر هذه العلاقة في الازدهار، مدفوعة بالابتكار، والثقة، والطموح المشترك.
وأوضحت أنه يوجد اليوم أكثر من 250 شركة سويدية تعمل في دولة الإمارات، وهو رقم تضاعف خلال العقد الماضي فقط، هذا ليس من قبيل الصدفة، فدولة الإمارات تمثل بوابة للنمو الإقليمي، والشركات السويدية تقدم حلولًا تتماشى مع رؤيتها الطموحة، من التنقل الذكي وكفاءة الطاقة، إلى التكنولوجيا الصحية المتقدمة والتصنيع الذكي.
وقالت قد تكون المسافة الجغرافية بين السويد والإمارات كبيرة، لكن رؤيتنا المشتركة للمستقبل متقاربة بشكل لافت: رقمية في المقام الأول، وبتركيز على الاستدامة، ومدفوعة بالشراكة، ويستمر التبادل التجاري بين بلدينا في اكتساب الزخم، حيث تلعب الحلول السويدية دوراً متزايد الأهمية في مسيرة التحول الديناميكي لدولة الإمارات.
وأضافت: معاً، نحن نصنع مستقبلاً قائماً على الابتكار والفرص المشتركة، فلنواصل تعزيز الروابط بين السويد والإمارات، ولنطلق العنان لإمكانات أكبر نحو نمو مستدام وازدهار متبادل.

مقالات مشابهة

  • جامعة الحدود الشمالية تعتمد برنامج الماجستير التنفيذي في “اقتصاديات الصحة”
  • محمد بن راشد بن محمد بن راشد يشهد انطلاق قمة «الآلات يمكنها أن ترى»
  • يوهانا فيدهولم: يوم السويد مناسبة قيّمة في العلاقة الطويلة
  • 100 مسؤول وخبير يناقشون «واقع السياسات العامة»
  • مها بوزيد: يوم السويد.. رمز للشراكة العميقة والمتنامية
  • (ABB) في الإمارات.. رائدة تقنيات الكهرباء والأتمتة
  • الإمارات شريك تجاري مهم للسويد ومقر لـ 250 شركة
  • الإمارات تدين الهجوم الإرهابي على سياح في باهالجام في جامو وكشمير
  • “كان ليونز الدولي للإبداع” يعلن انضمام المدير التنفيذي للتسويق والاتصال بالمكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات لعضوية لجنة التحكيم
  • الإمارات تمهد لمستقبل أكثر استدامة وخضرة