باريس تشدد الخناق على السيارات الكهربائية الآسيوية خصوصاً الصينية
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
من المتوقع أن يتم استبعاد معظم السيارات الكهربائية المنتجة في آسيا من برنامج دعم شراء السيارات الكهربائية في فرنسا اعتباراً من العام المقبل، في خطوة لفرض قيود على السيارات الكهربائية القادمة من الصين.
وستصدر الحكومة الفرنسية مرسوما الثلاثاء، يحدد المعايير الجديدة وطراز السيارات الكهربائية المؤهلة بحسب تقييم الوكالة الفرنسية للتحول البيئي.
وتقوم الوكالة على اعتماد السيارات الكهربائية وفقا للنتيجة البيئية، أي عبر دراسة المواد المستخدمة في صناعة السيارات، واستهلاك الطاقة ونوع البطارية إضافة إلى الأثر البيئي لنقل السيارة إلى أوروبا.
وقال مسؤول حكومي فرنسي للصحفيين الإثنين، إن قائمة بالسيارات المؤهلة والمعايير الجديدة سيتم نشرها في منتصف ديسمبر/ كانون الأول القادم.
وتقوم الحكومة الفرنسية بدعم مشتري السيارات الكهربائية بمبالغ تتراوح بين 5- 7 آلاف يورو بحسب الدخل الشهري للمشتري.
رخصة قيادة جديدة لسائقي سيارات "SUV"؟ شاهد: التاكسي الروبوت.. سيارات ذاتية القيادة في سان فرانسيسكوالصين تنتقد تحقيق الاتحاد الأوروبي في دعم بكين للسيارات الكهربائيةوكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قد أعلن عن هذا الإجراء في مايو/أيار الماضي، تحت بند وقف استخدام "أموال الضرائب الفرنسية" لدعم سيارات كهربائية يتم إنتاجها خارج الاتحاد الأوروبي.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تكنولوجيا المستقبل وآخر تطورات صناعة السيارات.. "IAA" يعرض مركبات مستدامة وذكية وصديقة للبيئة "أستون مارتن" تبرم اتفاقا مع "لوسيد" الأميركية-السعودية لتصنيع سيارات كهربائية "فولكسفاغن" تخطط لاستثمار أكثر من 1 مليار دولار لتطوير سيارات كهربائية في الصين البيئة الصين فرنسا الأسواق تكنولوجيا سيارات كهربائيةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: البيئة الصين فرنسا الأسواق تكنولوجيا سيارات كهربائية ضحايا إيطاليا ليبيا فيضانات سيول إيران تغير المناخ الشرق الأوسط الاتحاد الأوروبي فرنسا أستراليا درنة ضحايا إيطاليا ليبيا فيضانات سيول إيران تغير المناخ السیارات الکهربائیة سیارات کهربائیة
إقرأ أيضاً:
لحود: كونوا على ثقة بأنّنا سننتصر حتماً
شدّد النائب السابق اميل لحود على أنّ "لبنان يمرّ اليوم بلحظة تاريخيّة، نسبةً الى هويّته وسيادته وكرامته، إذ يشهد اجتياحاً لأراضيه ما يُلزم كلّ لبنانيّ، من موقعه وإمكانيّاته، أن يكون في موقع الدفاع عن هذا الوطن، وراء المقاومين الذين سيدافعون بشراسةٍ وإصرار، خصوصاً بعد الاغتيالات الغادرة التي حصلت في الأيّام الأخيرة، وعلى رأسها اغتيال الشهيد السيّد حسن نصرالله"
وقال لحود، في بيان: "ما نعرفه عن المقاومين أنّ ما حصل لن يزيدهم إلا اندفاعاً في مواجهة عدوّ سيكرّرون معه ما حصل في الأعوام 1982، 2000 و2006، على الرغم من الضربات الجويّة الجبانة التي تحصل بتغطيةٍ عسكريّة ومعلوماتيّة من الأميركيّين وغيرهم، وقد حانت ساعة الصفر والمواجهة المباشرة التي سيكتشف فيها العدوّ قدرات المقاومة".
وأضاف: "لقد انتهك الإسرائيلي أرضنا، بوقاحةٍ، ومن واجب اللبنانيّين أن يقفوا في مواجهته، لا عسكريّاً فقط ولكن عبر التضامن الوطني، خصوصاً مع النازحين الذين باتوا منتشرين على كامل مساحة الوطن".
وختم لحود: "مهما حصل، كونوا على ثقة بأنّنا سننتصر حتماً".
عاجل - خناقة وغليان داخل الحكومة الإسرائيلية بعد هجوم إيران.. ماذا يحدث الآن؟