بطولة منة شلبي.. جلسات عمل لـ فيلم «قاعة الأوركيد» استعدادًا لبدء التصوير
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
تعقد المخرجة هبة يسري، جلسات عمل لفيلمها الجديد «قاعة الأوركيد»، لوضع البروفات النهائية لاختيار الفنانين المشاركين، استعدادًا لبدء التصوير خلال الشهر الحالي.
أحداث فيلم قاعة الأوركيد بطولة منة شلبيتدور أحداث «قاعة الأوركيد» في إطار اجتماعي رومانسي من خلال الصراع بين أبطال العمل، وهو من بطولة منة شلبي وأحمد داود وعدد من الفنانين جارٍ اختيارهم، ومن تأليف وإخراج هبة يسري.
ويعد فيلم قاعة الأوركيد هو التعاون الثاني للنجمين منة شلبي وأحمد داود بعد فيلم «الماء والخضرة والوجه الحسن»
آخر أعمال المخرجة هبة يسريكانت آخر أعمال المخرج هبة يسري مسلسل "سابع جار"، الذي تدور أحداثه داخل إحدى البنايات السكنية، ويرصد قصص ساكنيها وما تحمله حياتهم من أسرار ومشكلات خلف الأبواب المغلقة، على عكس ما يُظهرونه أمام السكان من سعادة بالغة، ليتتبع من خلال شخصياته الرئيسية ما قد يواجهونه من ظروف ومشاكل اجتماعية واختيارات صعبة واختلافهم داخل منازلهم وخارجها.
آخر أعمال منة شلبيوكانت آخر أعمال الفنانة منة شلبي، هو مسلسل «تغيير جو»، الذي تم عرضه في موسم رمضان 2023، وحقق نجاحا كبير بين الجمهور.
وتدور الأحداث حول شريفة التي تعاني حياتها من العديد من الأزمات، ومنها معاناة والدتها من إدمان المهدئات والكحول، بينما يقدم إياد نصار شخصية أستاذ جامعي وتجمعه علاقة مع منة شلبي، وتقدم ميرفت أمين دور خالة منة شلبي واسمها «زوزو».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: منة شلبي أعمال منة شلبي أحمد داود قاعة الأوركيد منة شلبي قاعة الأوركيد قاعة الأورکید آخر أعمال منة شلبی
إقرأ أيضاً:
مستوطنون إسرائيليون يحرقون قاعة أفراح ويخطون شعارات عنصرية على جدرانها بالضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أضرم مستوطنون النار في قاعة أفراح وخطوا شعارات عنصرية معادية للعرب في بلدة بديا غرب سلفيت بالضفة الغربية المحتلة، فجر اليوم الثلاثاء.
وقالت مصادر محلية لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، إن مستوطنين تسللوا إلى أطراف بلدة بديا، وأحرقوا قاعة أفراح "فلورا"، وخطوا شعارات تحريضية، من بينها "الموت للعرب".
ويعتبر عنف المستوطنين المتطرفين ضد الفلسطينيين أمرا روتينيا في الضفة الغربية، ونادرا ما يتم مقاضاة مرتكبيه من قبل السلطات الإسرائيلية.
وتشمل هذه الاعتداءات حرق الممتلكات والمساجد وإلقاء الحجارة وتدمير المحاصيل وأشجار الزيتون والهجمات على المنازل الضعيفة.
يعيش ما بين 500 ألف و600 ألف إسرائيلي في مستوطنات في مختلف أنحاء القدس الشرقية المحتلة والضفة الغربية، في انتهاك للقانون الدولي.