أمريكا ترفض "ترامب" و"بايدن".. استطلاع رأي أميركي "صادم"
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
أظهرت نتائج استطلاع للرأي في الولايات المتحدة الأمريكية، حول اختيار رئيس لأمريكا ما بين الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب والرئيس الحالي جو بايدن، وظهر أن غالبية الأميركيين يرون أن جو بايدن لا يمتلك الظروف الصحية المناسبة التي تؤهله لحكم البلاد، ورأت نسبة أقل منهم أن الأمر نفسه ينطبق على دونالد ترامب.
وبحسب ما أعلنت عنه “سكاي نيوز عربية” في نبأ عاجل لها، أن دراسة أمريكية، ذكرت أن 72 % من الأميركيين يروا أن الرئيس جو بايدن ليس في صحة جيدة ليكون رئيسا قبيل الانتخابات المقبلة المقررة في 2024.
وبحسب الدراسة عن المشاركة في انتخابات أمريكية، أن 59 % من المشاركين في استطلاع الرأي يروا أن الامر نفسه ينطبق على ترامب،
وأكد 12% في الاستطلاع، أن بايدن وترامب، المرشحان المحتملان في الانتخابات المقبلة، يتمتعان بصحة جيدة كافية لخوض المعركة الانتخابية، و7 % يعتقدون أن بايدن وترامب يتمتعان بالصحة العقلية والمعرفية التي تتيح لهما تولي منصب الرئيس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بايدن جو بايدن دونالد ترامب الولايات المتحدة الرئيس جو بايدن نيويورك تايمز ترامب انتخابات أمريكا ترامب وبايدن
إقرأ أيضاً:
السيدة الأولى في أمريكا تقتحم هوليوود بفيلم وثائقي
أعلنت شركة "أمازون برايم" بترخيص فيلم وثائقي للإصدار السينمائي والبث المباشر العالمي سيمنح المشاهدين "نظرة غير مسبوقة خلف الكواليس" على حياة السيدة الأولى في أمريكا ميلانيا ترامب.
ترامب ذراعويعد المشروع نظرة استثنائية على تفاصيل حياة زوجة الرئيس المنتخب دونالد ترامب الشخصية والمهنية، وبحسب "فوكس نيوز" أن الفيلم بدأ تصويره في ديسمبر(كانون الثاني) أي بعد إعادة انتخاب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة.
ومن المتوقع إصداره عالمياً في دور العرض وللاستخدام عبر البث المباشر في النصف الثاني من عام 2025.
ستكون ميلانيا ترامب، البالغة من العمر 54 عاماً، منتجة تنفيذية للفيلم، الذي يخرجه بريت راتنر، المعروف بأعمال مثل سلسلة "Rush Hour" وفيلم "Red Dragon".
ويذكر أن راتنر واجه اتهامات بسوء السلوك الجنسي في عام 2017، والتي نفاها، ولم يشارك في مشاريع هوليوودية كبيرة منذ ذلك الحين.
يأتي هذا المشروع بعد إصدار ميلانيا لكتاب مذكراتها بعنوان "ميلانيا" في أكتوبر(تشرين الأول) 2024، والذي تصدر قائمة "نيويورك تايمز" للكتب الأكثر مبيعاً.
من المتوقع أن يقدم الفيلم رؤية غير تقليدية لحياة ميلانيا ترامب، بعيداً عن الأضواء التقليدية للإعلام، الفيلم لا يركز فقط على حياتها كسيدة أولى، بل يسلط الضوء على جوانب مختلفة من شخصيتها ومسيرتها قبل دخول البيت الأبيض وبعده.