في عيد ميلاده.. قصة إصابة توفيق عبد الحميد بانزلاق غضروفي
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
يحتفل الفنان توفيق عبد الحميد، اليوم الإثنين 18 سبتمبر، بعيد ميلاده الـ 67، إذ ولد بمثل هذا اليوم عام 1956، في حي شبرا بالقاهرة.
حقيقة عمل توفيق عبد الحميد سائقًا
في العام الماضي، رد الفنان توفيق عبد الحميد على شائعة عمله كسائق تاكسي التي انتشرت بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي.
وكتب توفيق: “من فترة تداولت السوشيال ميديا خبرا غير حقيقى إنى مش قادر أعيش وحولت سيارتى إلى تاكسي.
توفيق عبد الحميد وإصابته بـ انزلاق غضروفي
وكان الفنان توفيق عبد الحميد نشر عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، منشوراَ جديداً بعد إعلانه عدم الخضوع إلى عملية جراحية والاستمرار فى العلاج الطبيعي.
وقال توفيق عبد الحميد: "شيئًا فشيئا تبدأ في التعود على الألم، ما دمت محتملا، ثم يرسل الله في طريقك من هم أكثر تعرضا للأشد من الألم، فتصبر وترضى وتحمد الله، وتعتبر نفسك من المرفهين اللي بيدلعوا".
وقرر الفنان توفيق عبد الحميد عدم خضوعه إلى عملية جراحية بعد إصابته بانزلاق غضروفي منذ سنوات.
وعلق توفيق عبد الحميد، عبر صفحته على “فيسبوك” قائلا: "صباح الخير والصحة والستر وراحة البال عليكم جميعا.. كتر خيركم ربنا ميحرمنيش أبدا منكم.. معظم التعليقات لا تفضل التدخل الجراحى.. هكمل العلاج المائى والطبيعى وربنا كريم".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
دواء شائع لعلاج السكري يفتح آفاقاً جديدة لتخفيف «آلام الركبة»
كشفت دراسة جديدة أجراها فريق من الباحثين في جامعة موناش الأسترالية عن تأثير مفاجئ لدواء “الميتفورمين”، الشائع استخدامه لعلاج السكري من النوع الثاني، في تخفيف آلام الركبة الناتجة عن هشاشة العظام لدى الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة.
وأظهرت نتائج الدراسة، التي نُشرت في موقع “Medical Xpress”، أن الميتفورمين ساعد في تقليل شدة الألم لدى المشاركين مقارنة بالدواء الوهمي، ما يفتح الباب أمام استخدامه كخيار علاجي فعّال وغير مكلف لتأخير الحاجة إلى عمليات استبدال الركبة.
وشملت التجربة السريرية 107 مشاركين (73 امرأة و34 رجلًا) بمتوسط عمر 60 عامًا، تناولوا جرعة يومية مقدارها 2000 ملغ من الميتفورمين لمدة ستة أشهر، بينما حصلت مجموعة أخرى على دواء وهمي. وأفاد المرضى الذين استخدموا الميتفورمين بانخفاض في شدة الألم بلغ 31.3 نقطة على مقياس من 0 إلى 100، مقابل 18.9 نقطة فقط لدى المجموعة الأخرى.
وقالت البروفيسورة فلافيا سيكوتيني، رئيسة قسم أمراض الروماتيزم في مستشفى ألفريد والمشرفة على الدراسة: “تُظهر النتائج أن الميتفورمين وسيلة فعالة وآمنة لتخفيف آلام الركبة لدى المرضى المصابين بهشاشة العظام وزيادة الوزن، وقد يسهم في تأجيل الجراحة”.
وأوضحت سيكوتيني أن العلاجات المتاحة لهشاشة العظام تظل محدودة، خاصة أن تغييرات نمط الحياة مثل فقدان الوزن أو التمارين قد تكون صعبة لبعض المرضى، بينما الأدوية التقليدية لا تنجح دائمًا في السيطرة على الألم. واعتبرت أن الميتفورمين يمثل بديلاً واعدًا يمكن دمجه ضمن خطة علاجية شاملة تشمل التحكم في الوزن وزيادة النشاط البدني.
وأكد الباحثون أنهم يعملون على دمج الميتفورمين في البروتوكولات العلاجية الرسمية لهشاشة العظام لتحسين جودة الحياة وتقليل الحاجة للجراحة في المراحل المبكرة من المرض.