العالم علي وشك كارثة.. مخاوف من قرار بايدن “المخيف” بإرسال قوات لأوكرانيا
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
قال ضابط وكالة المخابرات المركزية الأمريكية السابق، فيل جيرالدي، إنه إذا قرر الرئيس الأمريكي، جو بايدن، إرسال قوات إلي أوكرانيا، فإن ذلك سيؤدي إلى تصعيد خطير.
وأضاف جيرالدي: "الأمر المخيف هو أن بايدن يمكن أن يفعل شيئًا مجنونًا ومخالفًا للدستور. بالمناسبة، تم إنشاء الدستور بحيث لا يتمكن الرئيس من بدء حرب بمفرده”.
وأوضح: "سيكون الأمر جنونًا… إذا أرسلوا وحدات قتالية، سيموت بعضهم، وسيذهب البعض الآخر لقتل الروس، الأمر الذي سيؤدي حتماً إلى التصعيد".
وقال جيرالدي: “أرسلت الولايات المتحدة بالفعل فرقة عسكرية إلى أوكرانيا، لكنها فعلت ذلك سرا”، مضيفا أن “معظم الجنود الأمريكيين المنتشرين هناك لا يرتدون الزي الرسمي”.
أوكرانيا تتحرك دوليا ضد 3 دول أوروبية.. وتحذير إسباني رغم الاعتراضات.. أوكرانيا تقدم عرضا للاتحاد الأوروبي لاستيراد الحبوبوخلص العميل السابق لوكالة المخابرات المركزية إلى القول: "هذا يحدث بالفعل.. وكما بدأ بعض الناس يفهمون، نحن على وشك الكارثة بسبب عدم المسؤولية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جو بايدن أوكرانيا المخابرات المركزية الأمريكية الرئيس الأمريكي
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: أتعهد باستكمال تنفيذ كل أهداف الحرب.. والرئيسان بايدن وترامب منحانا دعمًا كاملًا
أكد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو في تصريحات اليوم عزمه على استكمال تنفيذ جميع أهداف الحرب في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن الدعم الكامل من الرئيسين الأمريكيين، جو بايدن ودونالد ترامب، منحا إسرائيل الحق في العودة للقتال إذا تطلب الأمر.
وأوضح نتنياهو أن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب تعهد بالإفراج عن كافة الأسلحة التي كانت قد علقت في عهد الرئيس بايدن، مشيرًا إلى أن هذا الدعم سيسهم في تعزيز قدرات القوات الإسرائيلية.
وأشار نتنياهو إلى أن إسرائيل ستقوم بزيادة عدد قواتها في محور فيلادلفيا والمنطقة العازلة في غلاف غزة، مضيفًا أن إسرائيل "مصممة على إتمام أهداف الحرب" بما في ذلك إعادة المختطفين وتدمير حركة حماس.
كما شدد على أن الشعب الإسرائيلي متحد ولن يسمح لأي قوة بكسره، مؤكدًا أن إسرائيل ستستمر في سعيها لاستكمال هدفها في استعادة المختطفين، مع الاتفاق الذي سيشمل إعادة 33 مختطفًا، معظمهم أحياء.
وفيما يخص الاتفاق الأخير، قال نتنياهو إن المرحلة الأولى من الاتفاق تقتضي وقفًا مؤقتًا لإطلاق النار، مشيرًا إلى الإنجازات الكبيرة التي حققتها إسرائيل في تغيير الوضع في الشرق الأوسط وعزل حركة حماس.
ورغم هذه الإنجازات، أكد نتنياهو أن المعركة لم تنته بعد، وقال إن "هذا وقت يتطلب الوحدة" وأن إسرائيل على استعداد للعودة إلى القتال إذا لزم الأمر. كما أضاف أن المخربين المفرج عنهم سيتم إبعادهم إلى غزة أو إلى الخارج.
وتطرق إلى الموقف الإيراني، مؤكدًا أن إسرائيل ألحقّت الضرر بالمحور الإيراني، وأن بإمكانها القيام بالمزيد إذا لزم الأمر.
وأشار أيضًا إلى أن القرارات الإسرائيلية تأخذ في الاعتبار المصالح الوطنية، وأوضح أن الاتفاق بشأن الرهائن هو نتيجة تعاون وثيق مع إدارات بايدن وترامب.