نشأت الديهي: القضية الفلسطينية لن تموت ولن ننساها.. فيديو
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
علق الإعلامي نشأت الديهي، على اقتحام مجموعة من المتطرفين للمسجد الأقصى المبارك تحت حماية قوات الشرطة الإسرائيلية.
مآسي فلسطين تصل إلى ليبيا.. المئات ضمن ضحايا الإعصار وصعوبات بحصر الأعداد فلسطين.. اليونسكو تدرج أريحا القديمة / تل السلطان على لائحة التراث العالمي
وقال نشأت الديهي في برنامجه " بالورقة والقلم " المذاع على قناة " تن"، : "لا أمان في المنطقة بأسرها بدون تواجد دولة فلسطينية مستقلة على حدود 67".
وأضاف نشأت الديهي: "بقول للإسرائيليين لا تقوموا بضياع الوقت والقضية الفلسطينية لن تموت وغير قابلة للموت والدفن".
وتابع نشأت الديهي: "من الضروري تواجد دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية وحفظ الحق التاريخي للشعب الفلسطيني".
وأكمل نشأت الديهي : هناك ثوابت عربية خاصة بالقضية الفلسطينية ولن ننسى القضية الفلسطينية ولن تكون على الهامش".
وكانت أعربت جمهورية مصر العربية عن إدانتها واستنكارها الشديدين لقيام مجموعة من المتطرفين باقتحام المسجد الأقصى المبارك تحت حماية قوات الشرطة الإسرائيلية، داعية السلطات الإسرائيلية إلى أهمية الوقف الفوري لمثل هذه التصرفات التصعيدية التي تستفز مشاعر ملايين المسلمين حول العالم، وتُسهِم في تأجيج العنف في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الديهي نشأت الديهي مصر فلسطين اخبار التوك شو نشأت الدیهی
إقرأ أيضاً:
القضية الفلسطينية محور رئيسي في محطات العلاقات العربية الأمريكية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية تقريرا، يوضح أن القضية الفلسطينية على مدار العقود الماضية مثلت محورًا رئيسيًا في إطار العلاقات العربية - الأمريكية، وتخلل تلك العلاقات فترات من الفتور والتوتر نظرًا للموقف الأمريكي المنحاز دائمًا لصالح إسرائيل، لا سيما بعد احتلالها أراضي فلسطينية خلال حرب عام 1967، حسبما جاء في تقرير تليفزيوني.
وأوضح التقرير أن حرب 1967، هي الحرب التي ساهمت في تعزيز العلاقات بين واشنطن وتل أبيب، حيث صرح الرئيس الأمريكي ليندن جونسون في ذلك الوقت، بأن إسرائيل غير ملزمة بإعادة الأراضي التي احتلتها عام 1967، وخلال حرب السادس من أكتوبر عام 1973، زاد الخلاف العربي الأمريكي، فقامت واشنطن بعمل جسر جوي لمساندة إسرائيل أثناء الحرب.
وأشار إلى أنه في المقابل، استخدمت الدول العربية لأول مرة سلاح النفط خلال هذه الحرب، وتم الربط بشكل أساسي بين المصالح الأمريكية والغربية في النفط العربي، وبين الصراع الإسرائيلي العربي.
وتابع أنه حين هدد هينري كيسنجر وزير الخارجية الأمريكية آنذاك، بأنه لن يسمح باستخدام سلاح النفط في هذه الحرب، رد وزراء النفط العرب أنهم على استعداد لتفجير منابع النفط، إذا كانت هناك محاولات أمريكية للسيطرة عليها.