الحرة:
2024-09-29@07:53:54 GMT

تحديثات برامج أبل المرتقبة.. ما الجديد؟

تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT

تحديثات برامج أبل المرتقبة.. ما الجديد؟

تخطط "أبل" لإصدار تحديثات برامج لأجهزة "آيفون" و "آي باد" والساعة الذكية اليوم الاثنين، مضيفة ميزات وتصميمات جديدة للأجهزة المتوافقة، وفق تقرير من صحيفة "الغارديان".

وكما تم الإعلان عنه في مؤتمر مطوري الشركة في يونيو الماضي، تضيف "iOS 17" و"iPadOS 17" و "watchOS 10" لوحة مفاتيح محسنة كثيرا مع تصحيح تلقائي، وملصقات الاتصال، وأكبر إعادة صياغة لواجهة "آبل ووتش" على الإطلاق.

وستكون التحديثات الجديدة متوفرة للتنزيل حوالي الساعة 1 ظهرا بتوقيت نيويورك، وستتمكن جميع أجهزة  "أبل" المؤهلة من تنزيل التحديث، وتثبيته لحظة إصداره.

ويمكن لجميع هواتف "أبل" الذكية من "iPhone XS" لعام 2018 حتى الإصدارات الأحدث تثبيت "iOS 17". كما يمكن لجميع الأجهزة اللوحية من عام 2017 أو 2018 إلى الإصدارات الأحدث تثبيت iPadOS 17. ولجميع ساعات "أبل" من Series 4 لعام 2018 أو أحدث إصدار  تثبيت "watchOS 10".

ويمكن تنزيل التحديثات من نافذة الإعدادات، والتحديثات مجانية من الشركة، وإذا طلب منك الدفع، فذلك يعني أنها "عملية احتيال"، وفق التقرير.

ولوحة مفاتيح "أبل" تسمح بالتصحيح التلقائي، كما يمكن للوحة المفاتيح الآن التنبؤ بالجمل وإكمالها أثناء الكتابة أيضا، على غرار الميزة الموجودة في Gmail من Google وغيرها.

وتوفر ملصقات الاتصال ورسائل الفيديو والبريد الصوتي المباشر شكلا جديدا، إذ تتضمن ملصقات جهات الاتصال صورتك ونصوصك وألوانك المفضلة، مما يتيح اختيار مظهرك عند الاتصال بأي شخص.

وخاصية NameDrop تتيح مشاركة معلومات الاتصال مع هاتف "أبل" أو "أبل ووتش" من مكان قريب عن طريق تقنية "بلوثوت".

والتحديث الجديد الخاص بالبريد الصوتي سيكون متاح في البداية فقط في الولايات المتحدة الأميركية وكندا، إذ يمكن لتطبيق الهاتف نسخ رسائل البريد الصوتي تلقائيا في الوقت الفعلي، حتى تتمكن من معرفة المتصل ولماذا يتصل، وهو مفيد لتجنب المكالمات غير المرغوبة.

كما يمكن لمتصلي "فايس تايم" ترك رسائل بريد صوتي للفيديو، إذ لم يكن المتلقي متاحا.

ويمكن أيضا إجراء مكالمات الفيديو على جهاز تلفزيون باستخدام جهاز Apple TV Box وكاميرا iPhone أو iPad.

كما تسمح التحديثات الجديدة بحفظ مناطق من الخريطة في تطبيق خرائط "أبل" للوصول إليها في وضع عدم الاتصال، بما في ذلك الاتجاهات وساعات العمل وغيرها من المعلومات، بما يتوافق مع الميزة الشائعة منذ فترة طويلة لخرائط "غوغل".

ميزة أخرى هي "CHECK IN" التي تتيح مشاركة موقعك مع  الأصدقاء أو العائلة.

ويكتشف النظام تلقائيا متى تصل إلى المنزل ويعلمهم بذلك. إذا رأى أنك تأخرت، فيمكنه إرسال معلومات مثل موقعك، وعمر البطارية، حتى يتمكنوا من المساعدة.

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

هل يمكن نشر قوة من "الناتو" على حدود غزة؟

أشار أستاذ العلوم السياسية المتقاعد من جامعة بيتسبرغ "رونالد ليندن" إلى أن ممر فيلادلفيا هو من بين العقبات العديدة التي تحول دون التوصل حتى إلى وقف إطلاق نار في غزة.

إنشاء مثل هذه القوة ووضعها في مكانها سيكونان معقدين



وكتب في صحيفة "ذا هيل" أن طول الممر أقل من 9 أميال (14.48 كيلومتراً) وعرضه كملعب كرة قدم تقريباً، وهو يحتل موقعاً حدودياً حاسماً – بما في ذلك معبر رفح – بين مصر وغزة. قامت مصر بدوريات على جانبها من الحدود بعد اتفاقية السلام عام 1979، ثم تولت السلطة الفلسطينية السيطرة عندما انسحبت إسرائيل من غزة سنة 2005. وطردت حماس السلطة الفلسطينية في 2007.
 

"Deploy NATO troops to the Gaza border" (@TheHillOpinion) https://t.co/12ZwA8aDIB

— The Hill (@thehill) September 27, 2024 الأقدر على ذلك

تريد حكومة نتانياهو تجنب العودة إلى هذا الضعف قبل أي وقف لإطلاق النار. ولكي يكون وقف القتال أكثر من مجرد توقف قصير بينما تعيد حماس تسليح نفسها وبناء أنفاقها، ثمة حاجة إلى أكثر من ضمانات هادفة وحسب. إن تولي الجيش الإسرائيلي مسؤولية هذه الحدود ــ وهو ما تفضله الحكومة الإسرائيلية ــ قد يحقق مثل هذا الهدف، لكن وجوده يضمن استمرار القتال وكذلك الخسائر البشرية. ومصر أيضاً معادية لهذه الفكرة، لكنها لا ترغب في اتخاذ مواقع داخل غزة، حتى لو وافقت إسرائيل على مثل هذا الأمر.
فمن الذي قد يتولى هذه المهمة إذاً؟ قوة عربية؟ الأمم المتحدة؟ وحتى لو كانت هذه المجموعة راغبة وقادرة، فإنها ستكون أداة مرهقة ولا توحي بثقة كبيرة. لكن حلف شمال الأطلسي (ناتو) قادر على القيام بذلك، وفق ليندن.
إن القوة المشتركة المستمدة من بلدان الناتو قادرة على وضع الوسائل والعضلات على الأرض لتأمين الحدود والمعبر. ولن تكون هناك حاجة إلى تصاريح رسمية، لأن غزة ليست ذات سيادة تقريباً والممر ليس أرضاً مصرية ولا إسرائيلية. لكن الموافقة الإسرائيلية والمصرية ضرورية، ومع توفر العناصر المناسبة، قد توفر آلية أمنية قابلة للتطبيق.

 

Deploy NATO troops to the Gaza border https://t.co/KNdbKPLb20

— TheHillOpinion (@TheHillOpinion) September 26, 2024


لن تضمن الحدود المغلقة السلام في الشرق الأوسط، وهي بالتأكيد ليست النقطة الشائكة الوحيدة في مفاوضات وقف إطلاق النار غير المباشرة. لكن تنفيذ مثل هذه القوة سيشكل خطوة كبرى نحو وقف القتال وجعل استئنافه أمراً صعباً.

ما الذي قد تعرضه القوة الأطلسية؟ لن يكون هدف هذه القوة سياسياً. ذلك أن الدول التي تشكل دورية الحدود، بما فيها الولايات المتحدة، لن تؤيد هدف إسرائيل المعلن والمتمثل في القضاء على حماس ولا هدف الأخيرة المتمثل في استبدال الدولة اليهودية. لكن القوة ستلبي مطلب حماس بالانسحاب الإسرائيلي وحاجة إسرائيل إلى محيط آمن. من خلال تقديم هذا العرض وحسب، سيعطي الناتو الخصوم شيئاً يقولون إنهم يريدونه، ويختبر التزامهم بوقف إطلاق النار على نطاق أوسع.
إن اتخاذ خطوة في هذا الاتجاه الآن قد يمنح أيضاً حلفاء حماس مثل حزب الله وسيلة لإعلان تحقيق أحد أهدافهم، وهو وقف إطلاق النار، وبالتالي تجنب الحرب الأوسع والدمار الذي اندلع في لبنان.
على نحو أكثر إلحاحاً ومباشرة، من شأن إقامة الناتو محيطاً عسكرياً أن يسمح بإمدادات المساعدات إلى سكان غزة المحاصرين الذين ساءت حالهم مع اندلاع القتال من جديد في الشمال. مهمة خطيرة أضاف الكاتب أن هذه المهمة ستكون خطيرة. فقد تصبح قوة تابعة للناتو هدفاً، كما حدث في عمليات أخرى مماثلة. ولا بد من أن تكون دورية حدودية تابعة للناتو نشطة ومسلحة في فيلادلفيا. لكن أغراضها ستكون محدودة وقابلة للتحقيق: السماح بتدفق الإمدادات الحيوية إلى سكان غزة؛ وحرمان حماس من الوسائل اللازمة لإعادة تسليح نفسها؛ وإبعاد قطاع واحد على الأقل عن المواجهة المباشرة القاتلة بين الجنود الإسرائيليين وسكان غزة. وإذا نجحت هذه العملية ولو جزئياً في منع تدفق الأسلحة، فإنها قد تخفف من الحاجة إلى شن هجوم إسرائيلي آخر على غزة.
وثمة سابقة كافية في المنطقة. كانت اتفاقيات الفصل الأولى بين القوات المصرية والإسرائيلية، التي تفاوض عليها هنري كيسنغر عام 1974 تحت إشراف الولايات المتحدة، في حين تم وضع قوة الطوارئ التابعة للأمم المتحدة بين الجيشين. وكان الدور الأمريكي حاسماً في إنهاء القتال بين إسرائيل وسوريا في نفس السنة. يمكن أن يحدث ذلك مرة أخرى.
كثيراً ما عملت منظمة الناتو "خارج المنطقة"، بما فيها الأدوار الاستشارية والعسكرية في العراق وليبيا وأفغانستان والبلقان. كانت قوات الناتو ضرورية لإنهاء القتال في البوسنة عام 1995، وحماية الألبان في كوسوفو في 1999. خطوة أولى إن إنشاء مثل هذه القوة ووضعها في مكانها سيكونان معقدين. وقد يكون الالتزام مفتوحاً ــ فقوة كوسوفو الأطلسية لا تزال هناك. وسيكون الأمر محفوفاً بالمخاطر السياسية، وبخاصة في سنة الانتخابات. وسيتعين على الولايات المتحدة أن تلتزم بمواصلة دعم هذا العمل بغض النظر عن نتائج الانتخابات. لكن ذلك يقع فعلاً ضمن حدود قدرات الناتو.
من شأن هذا الإطار أن يسمح للقوى العالمية القوية بالقيام بشيء يتجاوز التهديدات والعقوبات والتحريض. فهو يوفر وسيلة للتخفيف من المخاطر وتوفير خطوة أولى بعيداً من المذابح في منطقتين متقلبتين. وقد يكره القادة الحاليون في إسرائيل وغزة هذه الفكرة، في ظل عدم تحقيق الأهداف البديلة والقصوى. لكن بالنسبة إلى الذين يموتون أطفالهم من جميع الأطراف، قد يكون هذا الإطار منقذاً حقيقياً للحياة.

مقالات مشابهة

  • الجديد: لا يمكن للمصرف المركزي إرضاء الشعب وإعطائه الدولار بالسعر الذي يريده
  • تفاصيل الحالة الجوية المرتقبة في طقس السلطنة.. عاجل
  • تثبيت المعادلات.. بالرغم من التصعيد بإنتظار الانتخابات الاميركية!
  • سيارة فولفو XC90 2025.. تحديثات وأداء
  • مناظرة النائبين.. ماذا نعرف عن المواجهة المرتقبة بين فانس ووالز؟
  • هل يمكن نشر قوة من "الناتو" على حدود غزة؟
  • "تبخر" طريق الحزام الأخضر بتطوان مثار أسئلة في البرلمان
  • هل وافق لبنان وإسرائيل على مقترح الهدنة المرتقبة لمدة 21 يوما؟
  • الشناوي: الزمالك فريق كبير وهدفنا حصد لقب السوبر الإفريقي
  • الفرنسي رافايل فاران ينهي مشواره في الملاعب