نشرت العديد من المواقع الإخبارية صور تم رصدها للنجم العالمي بن أفليك رفقة زوجته السابقة الفنانة جينفير غارنر وصفت بـ "الحميمية" وتدل على قوة علاقتهما بالرغم من انفصالهما.

اقرأ ايضاًجينيفر لوبيز بإطلالة مثيرة في عرض The Mother.. وقبلة رومانسية تجمعها مع بين أفليكبين أفليك رفقة  زوجته السابقة جينيفر غارنر
 

التقطت عدسات المصورين مجموعة من الصور تجمع أفليك وزوجته السابقة داخل سيارة الأول ظهرا فيها بغاية الإنسجام والتناغم، وبقمة الرومانسية.


 

وظهر أفليك وغارنر في السيارة وهما يضمان بعضهما بينما انحنت غارنر من المقعد الخلفي نحو الأمام وضمّته، فيما شوهد النجم البالغ من العمر 51 عاماً وهو يميل رأسه نحو كتف زوجته السابقة قبل خروجها من السيارة.
 

وكان الثنائي الهوليوودي في غاية التناغم والإنسجام بينما ابنتهما الصغرى سيرافينا تجلس بجانب والدها بينما كان يقودهما في السيارة.
 

وخلال عودتها الى سيارتها أعطت غارنر زوجها السابق ابتسامة أخرى قبل ذهابها.

اقرأ ايضاًبين أفليك وجينيفر لوبيز يحتفلان بعيد الحب بطريقة جريئة.. إليك التفاصيل 

والحدير بالذكر أن أفليك كان متزوجًا من جينيفر غارنر مدة ما يقارب الـ 5 سنوات حيث أنه أنجب منها أطفاله الثلاث فيوليت وصموئيل وسيرافينا لكنهما انفصلا بعد ذلك.
 

ويشار بان افليك متزوّج في الوقت الحالي من النجمة العالمية جينيفر لوبيز الذي كان على علاقة بها منذ 20 عامًا قبل انفصالهما لسنوات وارتباط كل منهما بشخص آخر.

وشكلت عودة الثنائي أفليك ولوبيز مفاجأة كبيرة لجمهورهما، حيث ان قصة حبهما وصفت بالمميزة والفريدة من نوعها.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ أخبار المشاهير زوجته السابقة

إقرأ أيضاً:

اصطياد مخلوق بحري غامض يثير الجدل.. ما علاقة الكائنات الفضائية؟

ضجت مواقع التواصل الاجتماعي والصحف العالمية خلال الساعات القليلة الماضية، بعدما تم اصطياد مخلوق بحري غريب يثير الدهشة بملامحه التي تعود إلى الخيال العلمي، حيث يشبه الكائن فضائي.

نشر الفيديو بواسطة رومان فيدورتسوف، الصياد الروسي الذي يوثق "وحوش البحر" التي يصادفها خلال رحلاته في أعماق البحار، باستخدام سفينة صيد متخصصة. 

تم تداول فيديو لهذا الكائن على نطاق واسع، ليتسبب في انتشار التعليقات والتكهنات بين المتابعين، الذين استحضروا صوراً من أفلام شهيرة مثل "Mars Attacks" و"Megamind".

ما هو الكائن البحري؟

يتميز هذا المخلوق الذي تم اصطياده بجسم هلامي لونه رمادي وملامح غريبة، ما دفع العديد من المعلقين والمتابعين لتأكيد أنه كائن فضائي، حيث أضافت صور هذا الكائن الغامض من الأعماق البحرية لمسة من الغموض والإثارة حول الحياة في المحيطات.

رغم التخمينات المثيرة حول أصل هذا المخلوق، فقد قدم العلماء تفسيراً علمياً لمظهره الغريب. حيث أشاروا إلى أن انتفاخ جسم الكائن قد يعود إلى التغيرات السريعة في الضغط عند سحب الكائن من المياه العميقة. 

هذا التفسير يكشف كيف يمكن أن يؤدي الضغط العالي في عمق البحر إلى تغير في شكل الكائنات البحرية عند صعودها إلى السطح.

صورة الكائن البحري تثير الجدل 

تفاعل متابعي مواقع التواصل الاجتماعي بشكل كبير مع هذا الاكتشاف، حيث شارك العديد من المتابعين صوراً ومعلومات عن هذا الكائن البحري الغامض والكائنات الأخرى وسط تكهنات بوجود كائنات فضائية. 

وقد قام فيدورتسوف، الذي نشر هذا الفيديو، بمشاركة صور لمخلوقات غريبة تم اصطيادها عن طريق الخطأ أثناء عمليات الصيد، مما أضاف مزيداً من الإثارة حول موضوع الحياة البحرية.

تمثل الاكتشافات البحرية مثل هذا الكائن الغريب فرصة لعلماء الأحياء البحرية لدراسة المزيد عن التنوع البيولوجي تحت الماء. كما تساعد في تعزيز الفهم العام حول أهمية الحفاظ على البيئة البحرية، والتأكيد على أن المحيطات لا تزال تحمل أسرارًا لم تُكتشف بعد.

هل توجد كائنات فضائية 

دعا البعض الصياد الروسي إلى قتل الكائن البحري الغامض أو إحراقه، إلا أن البعض ادعى أنّها سمكة مشوّهة بسبب انفجار المفاعل النووي الشهير في مدينة تشيرنوبل، ما أدى إلى هذه الهيئة.

ويأتي انتشار الفيديو بعد شهر على الجدل الذي أثارته سمكة أنغليف بعد انتشار فيديو لها عبر تطبيق تيك توك. وكانت هذه السمكة قد صعدت إلى السطح، وهو ما أفضى إلى نفوقها نتيجة للتغيرات السريعة في الضغط.

فيما زعمت دراسة أمريكية جديدة أن كائنات فضائية ربما تعيش بيننا متنكرة في صورة بشر.

كما أشارت الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعة هارفارد، إلى أن هذه الكائنات يمكن أن تكون مقيمة أيضاً تحت الأرض أو في قاعدة داخل القمر، بحسب ما نقلته صحيفة «نيويورك بوست» الأميركية.

وتطرح الدراسة فكرة أن الأجسام الطائرة المجهولة التي يتم رصدها في السماء في بعض الأحيان، أو ما يطلق عليه العلماء اسم «الظواهر الجوية غير المحددة (UAP)»، قد تكون سفناً فضائية تحمل كائنات تزور أصدقاءها الفضائيين على الأرض.

نظريات الكائنات الفضائية 

اقترح الباحثون 4 نظريات حول الكائنات الفضائية التي تعيش بالقرب من البشر.

الأولى تقول إنها كائنات نشأت في الأصل في حضارة إنسانية قديمة متقدمة تقنياً تم تدميرها إلى حد كبير منذ فترة طويلة (على سبيل المثال بسبب الفيضانات)، ولكنها خلّفت بعض البقايا في صورة هذه الكائنات.

وتقترح النظرية الثانية أن هذه الكائنات هي من نسل أسلاف الإنسان الشبيه بالقردة، أو من نسل «ديناصورات ذكية غير معروفة»، والتي تطورت لتعيش في الخفاء (على سبيل المثال، تحت الأرض).

وتزعم النظرية الثالثة أن الكائنات الفضائية هي كائنات وصلت إلى الأرض من مكان آخر في الكون، على سبيل المثال في قاعدة داخل القمر، أو جاءت من المستقبل وأخفت نفسها خلسة بين الناس متنكرة في صورة بشر؛ حتى تتمكن من التأقلم معهم.

أما النظرية الرابعة فتقترح أن هذه الكائنات قد تكون أشبه بالجن.

مقالات مشابهة

  • غياب رونالدو عن رحلة النصر إلى إيران يثير الجدل
  • رفض تنفيذ حكم الإفراج عن الشيخ "مهدي العقربي" يثير الجدل في لحج
  • مهيب عبد الهادي يثير الجدل بشأن صالح سليم
  • عايزة اتجوز.. إعلان يثير الجدل بشوارع المعادي |إيه الحكاية
  • أحمد سعد يثير الجدل بـ8 أغان رمضانية ويتصدر الترند
  • مسلسل معاوية يثير الجدل.. لماذا رفض الأزهر عرضه؟
  • تاجر جزائري يثير الجدل بسكب الماء البارد على رضيع .. فيديو
  • بعد 7 دقائق من المراجعة.. هدف ملغي يثير الجدل في كأس إنجلترا
  • هدف ملغي يثير الجدل بعد 7 دقائق من المراجعة!
  • اصطياد مخلوق بحري غامض يثير الجدل.. ما علاقة الكائنات الفضائية؟