سواليف:
2024-12-27@03:05:57 GMT

على ماذا يرقصون؟

تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT

على ماذا يرقصون؟

على ماذا يرقصون؟

#سواليف_الإخباري
مقال الإثنين 18 / 9 / 2023
واحد من اسباب أحجامي عن #مواقع #التواصل_الاجتماعي، غير أنه لم يعد يعجبني شيء، وأنني أرفض أن أكتب شيئاً أقل مما أفكّر به ، أو أقرأ شيئاً أقل من طموحي ..أن حجم التفاهة المقترحة للمتصفّح صارت أعلى من النسب المعتادة أو المسموح بها في مجتمعاتنا العربية…كيفما قلبت الصفحات تجد صبايا يرقصن بمناسبة دون مناسبة.

.على التيك توك رقص..على الريلز رقص ..على الستوري رقص..من أين يأتون بكل هذه الطاقة لهز الخصر..ونحن عبارة عن 400 مليون عربي مهزوز بدنهم من أنظمنهم؟ …طيب هؤلاء الا يلمسون غلاء الأسعار مثلنا ؟ الا يرضخون تحت حجم القهر السياسي مثلنا؟ الا يشعرون بقلق على مستقبلهم مثلنا..الا يعانون من ضغوط اقتصادية تحتاج الى معادلة “أخت فلمنكة” لسداد التزامات الشهر؟..من أين أتوا بكل فضاوة البال هذه التي تجعلهم يضعون الكاميرا الساعة السادسة صباحاً ويرقصون او يدبكون أو يتزانخون امامها…ما هي يومياتهم ، ما الحشوة التي داخل أدمغتهم؟؟ صدقاً عجزت عن الفهم..
محسوبكم أقوم بتسخين ماء مغلي كل صباح وأسكبه بين حاجبي فقط “لأفك العقدة” المرسومة في منتصف جبهتي..أقرأ اذكار الصباح ، أبحث عن زوج متفاهم من #الجوارب حتى البسه وأوصل الأولاد الى المدرسة..دون أن أنبس ببنت شفة..لا بل أنزل عن الدرج وأنا “اعرج” وبالكاد أسيطر على قدمي كي لا تفلت احدى فردتي الشبشب من رجلي بسبب وجع الرجلين..وهؤلاء يرقصون!…
ولكو فهموني ع شو بس؟..

#أحمد_حسن_الزعبي
ahmedalzoubi@hotmail.com

مقالات ذات صلة تعليمات جديدة للاعتراف بمؤسسات التعليم العالي غير الأردنية 2023/09/18

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي الجوارب

إقرأ أيضاً:

ماذا بعد لليون مارشان عقب الغلة الأولمبية؟

باريس «أ.ف.ب»: بعد تبوّئه مكانة النجم الأبرز خلال تألقه الساحر في دورة الألعاب الأولمبية، ضغط السبّاح الفرنسي ليون مارشان على زر التوقف المؤقت في نهاية العام لإعادة شحن طاقته بشكل أفضل والتعامل مع ما هو مقبل، وبعد هذا العام الغني بالألقاب، ماذا يمكن أن نتوقع منه في 2025؟

قال المدير الفني للسباحة الفرنسية جوليان إيسولييه ممازحا "هذا سؤال جيد، ولن يكون بطلا أولمبيا في 2025، يمكننا قول ذلك"، مضيفا: "لكن هناك بطولة العالم في الصيف. لذا، سنرى كيف سيستأنف المنافسات، ومبدئيا سيهدف إلى تحقيق إنجازات". وفي نهاية هذا العام، كان على ابن مدينة تولوز أخذ خطوة إلى الوراء على أية حال، وهو "منهكٌ" من عام كان شديد، فضّل عدم المشاركة في البطولة الدولية الأخيرة في 2024، وهي بطولة العالم في حوض صغير والتي أقيمت في بداية ديسمبر الحالي في بودابست. وكان ذلك ضروريا على الأقل للتعافي من المشاعر القوية التي صبغت صيفه الأولمبي السحري، مع أربع ميداليات ذهبية، بما ذلك ثنائية لا تُنسى في ساعتين، تحوّل ليون مارشان الذي احتُفل به كبطل في حوض سباحة لا ديفونس أرينا، إلى بُعد آخر بين ليلة وضحاها.

كما اكتشف إيجابيات وسلبيات حياته الجديدة، حياة نجم عالمي. ولم تكن هذه مهمة سهلة بالنسبة للسبّاح البالغ من العمر 22 عاماً صاحب الطبيعة المحافظة.

وأعرب عن أسفه بعد مدة قصيرة من نهاية الألعاب الأولمبية: "إنه تغيير جذري للغاية في الوضع، سأفقد القليل من الحرية والعفوية لأنني لم أعد أستطيع الخروج إلى مطعم بهذه الطريقة بعد الآن". كما أوضح مدربه منذ ثلاثة أعوام الأميركي الشهير بوب باومان أنه: "كما تعلمون، كان لديه لمحة عن حياته الجديدة بعد الألعاب الأولمبية، وهذا صعب، أليس كذلك؟ إنه أمر مرهق للغاية، قبل كل شيء، أن تظهر في الألعاب الأولمبية وتقدم عروضا جيدة. لكن كل ما تبع ذلك، وإن كان رائعا، كان له تأثير عليه".

وأضاف إيسولييه: "لا يزال شخصا لا يتباهى كثيرا بنفسه، ولا يركض في كل مكان من أجل الظهور، ولذا، أعتقد أنه يحتاج أيضا إلى العودة إلى هدوء التدريب والعمل".

وتعلّم باومان فهم هذا النوع من الاهتمام، لاسيما بعد مرافقته مواطنه الأسطورة مايكل فيلبس طوال مسيرته الهائلة.

وحذّر: "أعتقد أنني أستطيع مساعدته في التعامل مع الأمر، لكن في نهاية المطاف، عليه أن يتعلم كيفية دمج ذلك في حياته الآن. عندما يخرج في فرنسا، يعرفه الجميع. إنه أمر رائع، لكنه يترافق مع مسؤولية عليه تعلُّم كيفية إدارتها".

وبعد أشهر عديدة قضاها في فرنسا مع عائلته، سيعود مارشان قريبا إلى الولايات المتحدة، وتحديدا إلى أوستن في تكساس، لاستئناف التدريبات في يناير المقبل.

وقال باومان مبتسماً: "سيكون الأمر من دون شك أكثر سهولة بالنسبة إليه (عما كان عليه في فرنسا) لأنه سيجذب اهتماما أقل بكثير على صعيد يومي. المواطن العادي في تكساس لا يفكر حقا بالسباحة، كل ما يهمه هو كرة القدم الأميركية". وتابع "كان هذا العام، بالنسبة إليه، بمثابة إعادة ضبط والاعتياد على هذه الديناميكية الجديدة. إنه عامٌ من التكيّف، وسنرى كيف سيُبلي في نهاية المطاف". وعلى صعيد النتائج، سيكون من الصعب حتما القيام بأفضل من أدائه الاستثنائي في 2024. بعد مآثره الأولمبية، هل

ولا يزال بإمكانه التحسن؟ قال المدرب الأميركي "نعم، يمكنه التحسن بشكل كبير في مجالات عديدة".بالنسبة لإيسولييه "الأمر المثير للإعجاب هو تمكنه من السباحة بسرعة مرة أخرى (خلال بطولة العالم في حوض صغير في الخريف). لذا، أعتقد أن لديه هامشا للتحسن".

واستطرد قائلاً: "لديه نطاق واسع جدا، عرفناه كثيرا في اختصاصات السباحة الأربعة لأن هذا ما كان يحبه، رأيناه في سباحة الصدر والفراشة، لكن في رأيي، سيعتمد ذلك على كيفية معاودته والأهداف التي سيضعها لنفسه، ويمكننا رؤيته في اختصاصات أخرى أيضا". وعندما سُئل عن برنامج السباقات المقبل، لم يرغب مدربه الأميركي في الكشف عن أي شيء، "لا أعلم. إنه سر".

مقالات مشابهة

  • هل أضافت عملية الاحتلال بجباليا شيئا لأهداف الحرب الإستراتيجية؟
  • حسين العزي يرد على تصريحات نتنياهو بشأن اليمن .. ماذا قال ؟
  • الشرع يعيّن أنس خطاب رئيسا للاستخبارات السورية.. ماذا نعرف عنه؟
  • ماذا بعد لليون مارشان عقب الغلة الأولمبية؟
  • تفاصيل مكالمة بري - الراعي.. ماذا ناقش الطرفان؟
  • رئاسياً.. ماذا سيشهد الأسبوع المقبل؟
  • ماذا يجري في الناقورة؟ هذه آخر المعلومات
  • بعد فرار الحاملات الغربية.. ماذا تبقى من الردع الأمريكي؟
  • غارة إسرائيلية على البقاع فجراً.. ماذا استهدفت؟ (صور وفيديو)
  • ماذا دار بين رينارد واللاعبين بعد سوء نتائج المنتخب السعودي؟